محتويات
كيفية صنع الصابون
يعتبر الصابون من أهمّ الصناعات التي تلزمنا في حياتنا اليوميّة، فلا يوجد بيت يخلو من الصابون، ويوجد العديد من المصانع حول العالم لصناعة الصابون، ولكن تعتبر حلب، وطرابلس، ونابلس من أشهر المدن صناعة للصابون، ويوجد العديد من الأنواع من الصابون مثل صابون الصلب، والصابون شبه السائل، والصابون البحري، والصابون الفاخر، وصابون الحلاقة، وغيرها الكثير، ويتمّ إضافة نكهات وعطور مختلفة لها، وسنتعرف في هذا المقال على كيفية صنع الصابون في المنزل.
المكونات
- زيت زيتون.
- زيت جوز الهند.
- أنواع أخرى من الزيوت.
- هيدروكسيد الصوديوم.
طريقة التحضير
هناك طريقتان وهما كالتالي:
- نحضر محلولاً مركّزاً من هيدروكسيد الصوديوم، ونضيف عليه 100 مل من أي زيت، ونضعه في كأس زجاجي، ونضيف 40 مل من محلول NaOH، ونحرّك المزيج بشكل جيّد حتى يتشكّل لدينا مزيج غليظ القوام، ونصبّه داخل صينيّة، ومن ثم نغطيه بغطاء بلاستيكي، ونتركه حتى يتجمد.
- نسخن 10مل من محلول هيدروكسيد الصوديوم المركز، ونضعه في كأس زجاجي، ونضيف عليه 100مل من الزيت، ومن ثمّ نضيف بشكل تدريجي 30مل من محلول هيدروكسيد الصوديوم، ونسخن كافة الخليط حتى يصل لمرحلة الغليان، مع الاستمرار في التحريك، حتى يصبح غليظ القوام، ونوقف تسخينه، بعد ذلك نضيف 40 مل من محلول NaCl، مع الاستمرار في التسخين، بعد ذلك سينقسم الخليط إلى طبقتين، الطبقة العليا هي الصابون، نصبها في قوالب، ونغطيها بغطاء بلاستيكي، ونتركه حتى يتجمد.
طريقة صنع الصابون النابلسية منزلياً
المكونات
- زيت الزيتون حسب الحاجة.
- مادة الصودا الكاوية.
- وعاء حديدي يتحمّل درجات الحرارة العالية.
- ورق الغار، ويمكن أن نستبدلها بأيّ عشبة عطريّة.
- ماء حسب الحاجة.
طريقة التحضير
- نسخّن الماء على النار حتى يصل لمرحلة الغليان، ومن ثمّ نضيف إليه الصودا الكاوية، ونحرّك المزيج باستمرار حتى تذوب الصودا الكاوية بشكل جيد في الماء، ومن ثم نضيف عليه زيت الزيتون ونستمرّ في التحريك.
- نضع ورق الغار أو أي عشبة عطرية في قطعة قماش، ونضيفها إلى المزيج، بعد ذلك نرفعه عن النار لمدّة عشر ساعات، بعد ذلك نعيده على النار ونستمرّ في تحريكه حتى يصبح لدينا خليط متماسك ومتجانس بشكل جيد.
- نتأكّد من نضوج الخليط عن طريق استخدام سكين معدنية، نضعها بداخل الخليط، فعند استجابة الخليط للسكين يكون قد نضج.
- نصبّ الخليط في قالب، ونقطّعه على شكل مكعبات، وننتظر حتى يبرد بشكل جيّد، وبذلك يصبح صالحاً للاستخدام.