محتويات
أسباب انسداد قناة فالوب
تتسبب الأنسجة الناتجة عن الندوب أو التصاقات الحوض إلى الإصابة بانسداد قناة فالوب (بالإنجليزية:Fallopian tube)، ومن العوامل المؤدية إلى حدوث هذه الالتصاقات والندب ما يأتي:[١].[٢]
- مرض التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic inflammatory disease).
- بطانة الرحم المهاجرة (بالإنجليزية: Endometriosis).
- الإصابة السابقة بالتهاب الرحم الناجم عن الإجهاض.
- حدوث حمل خارج الرحم سابقاً (بالإنجليزية: Past ectopic pregnancy).
- بعض الأمراض المنقولة جنسياً، مثل: الكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia) والسيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)
- الأورام الليفية ( بالإنجليزية: Fibroids).
- الخضوع لجراحة البطن أو قناة فالوب سابقاً.
أعراض انسداد قناة فالوب
قد يتسبب انسداد قناة فالوب بظهور بعض الأعراض، مثل الألم في الحوض أو البطن، وقد تشعر المُصابة بهذا الألم بانتظام قرب موعد الدورة الشهرية مثلاً، أو قد يكون مستمراً، كما قد يؤدي انسداد قناة فالوب إلى صعوبة الحمل والإخصاب، أو قد يؤدي إلى التصالق البويضة المُخصية بقناة فالوب مسبباً الحمل خارج الرحم، لكن غالباً لا تظهر أية أعراض لانسداد قناة فالوب.[٣]
علاج انسداد قناة فالوب
يعتمد علاج انسداد قناة فالوب على كمية التندب ومكان الإنسداد، ويمكن استخدام الجراحة لفتح قناة فالوب باستخدام إحدى الطرق الآتية:[٣]
- عمل فتحة جديدة بالجزء الخارجي من قناة فالوب.
- إزالة الأنسجة الندبية.
- فتح قناة فالوب من الداخل.
مضاعفات انسداد قناة فالوب
يُعدالحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic pregnancy) أكثر المضاعفات شيوعاً؛ إذ يحدث ذلك إذا كان انسداد القناة جزئياً؛ إذ تعلق البويضة المُخصبة بالقناة، ويجدر الذكر أنه عادة ما يوصي الأطباء بالتلقيح الصناعي (بالإنجليزية: In vitro fertilisation) بدلاً من إزالة جزء من قناة فالوب جراحياً لحالات انسداد قناة فالوب دون وجود أي مشاكل صحية أخرى، ويعود ذلك إلى أن الجراحة تزيد من خطر الحمل خارج الرحم.[١]
المراجع
- ^ أ ب Erica Hersh (25-10-2017), "What You Should Know About Blocked Fallopian Tubes"، www.healthline.com, Retrieved 13-4-2019. Edited.
- ↑ Rachel Gurevich (12-4-2019), "Blocked Fallopian Tubes: Symptoms and Treatment"، www.verywellfamily.com, Retrieved 13-4-2019. Edited.
- ^ أ ب Claire Sissons(6-4-2018), "Signs and symptoms of blocked fallopian tubes"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 13-4-2019. Edited.