أجمل ما قيل في ذكر الله

كتابة - آخر تحديث: ١٧:١٣ ، ١٣ مارس ٢٠١٩
أجمل ما قيل في ذكر الله

أقوال في ذكر الله

  • عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنّه داء.
  • ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكره باللسان .
  • لا خير في صحبة تحجب عن ذكر الله.
  • قوت الأرواح والقلوب ذكر الله علّام الغيوب.
  • إنّ كل ما في هذه الحياه باطل إلا ذكر الله والعمل للآخرة.
  • إن ذكر الله ليس استحضاراً لغائب، إنّما هو حضورك أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
  • القلب يمرض كما يمرض الجسم وشفاؤه بالتوبة، ويصدأ كما يصدأ المعدن وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسد وزينته التقوى.
  • إنّ بيوت الجنة تبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
  • إذا غفل القلب عن ذكر الله دخل الشيطان من باب الغفلة.
  • الذكر والفكر توأمان في تفتيح قلب الإنسان على آيات الله.
  • مجالسة الصالحين تحولك من ستة إلى ستة: من الشك إلى اليقين، من الرياء إلى الإخلاص، من الغفلة إلى الذكر، من الرغبة في الدنيا إلى الرغبة في الآخرة، من الكبر إلى التواضع، من سوء النية إلى النصيحة.
  • أربعة تجلب الرزق، قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.
  • ذكر الله مسلك إيجابي فعال، يجعل أصحابه رهباناً بالليل فرساناً بالنهار.
  • الذكر يطرد الشيطان ويقمعه، ويرضي الرحمن عز وجل، ويزيل الهمّ والغم عن القلب، ويجلب للقلب الفرح والسرور، ويجلب الرزق.
  • علمنا القرآن الكريم أن التطلع إلى النعمة والسعادة في كلتا الحياتين هو ذكر الله.
  • ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان.
  • إن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
  • الذكر يفتح باب الدخول إلى الله عز وجل، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء.
  • محبة الله أولها ذكر وآخرها فكر.


عبارات في ذكر الله

  • إذا أردت الجنة فالزم الصلاة، وإذا أردت الغنى فالزم الذكر والاستغفار، وإذا أردت المحبة فالزم الابتسام، وإذا أردت السعادة فالزم القرآن.
  • القلب الخالي من ذكر الله تنتقل وتعصف به الريح فلا يعرف شيء ينتظره سوى الفناء.
  • أروع القلوب قلب يخشى الله، وأجمل الكلام ذكر، الله وأنقى الحب في الله.
  • والذاكرين الله كثيراً والذاكرات، لا يمكن أن يحصل لك سعادة في الدنيا من غير ذكر الله ولا يمكن أن تعيش راحة دون كتاب الله.
  • إن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.


أقوال القدماء عن ذكر الله

  • ليس يتحسر أهل الجنة على شيءٍ إلّا ساعةً مرّة بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها.
  • إنّ العبد ليأتي يوم القيامة بسيئاتٍ أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله تعالى.
  • ما أعلم معصيةً أقبحُ من ترك ذكر الله تعالى.
  • من علامات النفاق ثقل الذكر على اللسان، فَتُبْ إلى الله تعالى يخِفُّ الذِّكرُ على لسانك.
  • إنّ مثل أهل الذكر والغفلة كمثل النور والظلمة.
  • إنّ في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، قالوا: وما هي يا إمام؟ قال: محبة الله تعالى وذكره.
  • قال مجاهد رحمه الله تعالى: من استطاع ألّا يبيتَ إلّا طَاهراً ذاكراً مُستَغفراً فليفعَل فإنَّ الأروَاحَ تُبعَثُ على ما قُبِضَتْ عليه.
  • أفضل الذكر وأنفعه ما واطأ فيه القلب اللسان، وكان من الأذكار النبوية وشَهِد تفكَّر الذاكر معانيه ومقاصده.
  • أَقْلِل الكلام إلّا من تِسعٍ: تَكبيرٍ، وتهلِيلٍ، وتَسْبيحٍ، وتَحْمِيدٍ، وسُؤالِكَ الخَيرَ، وتَعَوّذِكَ مِنَ الشَّرّ، وأمرِكَ بالمعروفِ، ونَهيِكَ عن المُنكَرِ وقِرَاءَتِكَ القرآن.
  • ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله تعالى.
  • الذكر للقلب مثل الماء للسمك فكيف يكون حال السمك إذا فارق الماء.


أشعار في حب الله وذكره

  • قال علي بن أبي طالب:

بدأت بذكر الله في أول الذكـــــر

مقرً بنعمَاه وبالحمد والشـــــــكِر

وبعد صلاة الله مني على النّبي

محمّد ثم الإل والتابعين في الأثِر

فيا طالباً عيشاً رخياً ونعمـــــــه

وخيراً وعزاً وابتعاداً من الضجِــــــر

تفقه بماقد قلت واقبل نصيحتي

تعيش رخياً في سرور وفي بشِر

عليك بتقوى الله واعلـــــــم بأنّة

رقيباً على الأفعال من أول الدهِـر

نهاك فلا يلقاك فيما نهـــى ولا

تقنط فهو يلقاك في معضل الأمِـر

وكن ذاكراً لله في كلّ حــَـــالٍة

دواماً مدى الأنفاس فيك التي تجري

وفاتحة القــرآن حصن فإنهـــــا

لمشهورة البرهان من أعظم الـسـِر

ترتلها في مقتضى كــل مغربٍ

وبعد العشاء والصبح والظهر والعصِــر

فتقرأها تسعاً وتسعين مـــــّرة

وواحدة أخرى خفيّا بـــــــلا جهــــِر

ترى من نعيم الله مالم تكن ترى

وتدري بما تدري أذ لم تكن تــــدري

فخذ حكمة ممن تسمى بحيـدر

تجرَع من الدنيـــا من الحلو والمـــــّر

اذا ما أعتزلت النّاس طراً سلمتهم

وخففـــت اثقالاً من الذنـــــب والوزر

فان لم تكن غــّراً فكن حرزاً لهــم

بأحسـن أخلاق وبالـــــزهد والصبـر

وعاشر ذوي الأيمان منهم ومَن ترى

مودتهم تأتيك بالخيـــر والبشـــــــِر

يوافيك منه القول بالفعـل ناصحــاً

يزيدك حظاً عندة عالي القــــــــدرِ

ولا تصحب الأشرار ما دمت يا فتى

فإنّ البخيـل النّذل مشـــورته تزري

ولا تأمنن مكــــر الملوك فـــإ نهم

يواشون فيك الغدر من حيث لا تدري

ولا تشتكي من علةٍ ان طرت ولا

تكن قانطاً من رحَمة الله أو مـــزري

فإنّ له في كل يــــــوم ولـيـــــلةٍ

من الشأن مايبدل عسـارك باليسر

فكم من صحيح مات من غير علةٍ

وكم من عليل عاش حيناً من الدهِر

وتمت وصَلى الله ما طار طائـــــــر

بصبح وعاد في المسَاء الى الوكر

وما سارت الركبان في كل فدفدٍ

على أحمد و الآل من نسلة الطهر
570 مشاهدة