أقوال عن الشجاعة

كتابة - آخر تحديث: ٢٠:٠٩ ، ٢٣ يونيو ٢٠١٥
أقوال عن الشجاعة

الشجاعة هي المواقف البطولية التي يخوضها الإنسان في حياته سواء أكانت مواقفاً تتعلق به أو بالناس وهي أهمّ مقومات النجاح، فحتى تنجح بحياتك يجب أن تكون شجاعاً وتتحدّى الخوف لأنّه عدوّ النجاح وفيما يلي أهمّ أقوال الحكماء عن الشجاعة:


أقوال عن الشجاعة

  • فنٌّ أن تكون مرّة شجاعاً ومرّة حذراً هو فن النجاح.
  • الشجاعة الحقيقية هي شجاعة الثالثة صباحاً.
  • يبدو الأسد في القفص أكثر ألفة لأنه في القفص يكون في مأمن من الناس.
  • من الأفضل مجابهة الخطر مرة واحدة بدلاً من البقاء دائماً في خوف وهلع.
  • كل إنسان قبطان في البحر الساكن.
  • لا تتحدّى إنساناً ليس لديه ما يخسره.
  • ربّما تَقتضِيك الشَّجَاعة أن تَجْبُن سَاعَة.
  • لما حكم القاضي على عمر بالإعدام شنقاً حتى الموت قهقه عمر بكل شجاعة قائلاً الحكم حكم الله لا حكمكم المزيف.
  • الشجاعة وسيلة للخوف والثقة.
  • الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
  • إذا كان صاحب البيت جباناً واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة.
  • أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة وانغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى واليهم.
  • في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدّم وأخطوها فقط وليكن لديك الشجاعة الكافية لأنّ تتبع إحساسك وحاستك السادسة.
  • عندما تُدافع عن أفكارك أمَام العامة يجب عليك أنْ تكون قوياً وشجاعاً للعيش مِن أجلها.
  • الجبناء يهربون من الخطر والخطر يفر من وجه الشجعان.
  • الشجاعة لا تعرف المستحيل.
  • في الأخطار العظيمة تظهر الشجاعة العظيمة.
  • الشجاعة بلا حذر حصان أعمى.
  • ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنّما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.
  • الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت.
  • الجريء ينتصر على الخطر قبل أن يراه.
  • تظهر الشجاعة عند المخاطر الكبرى.
  • و ما في الشجاعة حتف الشجاع.. ولا مد عمر الجبان الجبن.
  • الشجاعة مصدرها التفكير.
  • ثلاثة لا يعرفون إلّا في ثلاثة: الشجاع في الحرب والكريم في الحاجة والحليم عند الغضب.
  • ولا الشجاعةُ عن جسمٍ ولا جَلَدٍ.. ولا الإِمارةُ إِرثٌ عن أبٍ فأبِ
لكنها هممٌ أدتْ إِلى رِفَعٍ.. وكلُّ ذلك طبعٌ غيرُ مكتسبِ.
  • وليس يُعابُ المرءُ من جُبْنِ يومهِ.. وقد عُرِفَتْ منه الشجاعةُ بالأمسِ.
  • يرى الجبناءُ أن العجزَ فخرٌ.. وتلكَ خديعةُ الطبعِ اللئيمِ
وكُلُّ شجاعةٍ في المرءِ تُغْنِيْ.. ولا مثلَ الشجاعةِ في الحكيمِ.
  • لا يَذْهَبَنَّ بكَ الترددُ.. إِن عَزَمْتَ على عَمَلْ
ما أخطأَ العلياءَ من.. ركِبَ الشجاعةَ والأَمَلْ.
  • شجاعٌ إِذا ما أَمْكَنَتْني فرصةٌ.. وإِلا تكنْ لي فُرْصَةٌ فجبانُ.
  • إِن الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ.. ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلاً
إِن الشجاعَ هو الجبانُ عن الأذى.. وأرى الجريئ على الشرورِ جباناً.
  • وإِذا وجدتَ المرءَ في إِقدامِه.. نقصٌ فلا يُرْجَى هناك تمامُ
كيف الذي تخذَ الحياةَ وسبيلةً.. وسماله فوقَ الحياةِ مرامُ.
  • ومن الدليلِ على الشجاعةِ للفتى.. أثرُ الجراحِ بوجهِه المقدمِ.
  • الأبطال يموتون واقفين دائماً.
  • وإِذا لقيتَ كتيبةً فتقدمنْ.. إِن المقدمَ لا يكونُ إلا خيباً
تلقى التحيةَ أو تموتَ بطعنةٍ.. والموتُ آتٍ من نأى وتَجَنَّباً.
  • عليك أن تتحلى بالشجاعة الكافية لاستخدام عقلك.
  • الفشل لا يهم، فمن الشجاعة أن تجعل من نفسك أضحوكة.
  • ظنوا أن النبي لا يحزن، كما ظن قومٌ أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال، ولكن القلب الذي لا يعرف قيمة المال لا فضل له في الكرم، والقلب الذي لا يخاف لا فضل له في الشجاعة، والقلب الذي لا يحزن لا فضل له في الصبر، إنّما الفضل في الحزن والغلبة عليه، وفي الخوف والسمو عليه، وفي معرفة المال والإيثار عليه.
  • ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار.. حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك.. وأنتِ تغفرين له إهانات وأخطاء في حقكِ، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها.. واحتقاراً لك..
  • علينا أن نقدم الاعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالأعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية.
  • فقدان الشجاعة يؤلم أكثر من الصبر.
  • ستتحقّق كل أحلامك إذا كنت تملك الشجاعة لمطاردتها.
  • تعلمت أن الشجاعة ليست غياب الخوف، ولكن القدرة على التغلب عليه.
  • سنعمل معاً لدعم الشجاعة حيث هناك خوف، لتشجيع التفاوض عندما يكون هناك صراع، وإعطاء الأمل حيث يوجد اليأس.
  • نحن لا يمكن أن نتعلم الشجاعة والصبر إذا كان كل شيء في العالم مليئاً بالفرح.
  • ونحن نقول للشعب الأمريكي أن يكون لديه الصبر والشجاعة والعزم والتصميم.
  • كن شجاعاً، لقد رأيت العديد من الكوارث في مجال الأعمال التجارية، دائماً أمريكا خرجت من هذه أقوى وأكثر ازدهاراً، كن شجاعاً كما كان آبائك من قبل، كن واثقاً، امض قدماً.
  • رأيت الشجاعة سواء في حرب فيتنام أو في الصراع لوقفها، تعلمت أن حب الوطن يتضمن الاحتجاج، وليس فقط الخدمة العسكرية.
  • قد يبطئ النصر لأن بنية الأمة المؤمنة لم تنضج بعد نضجها، ولم يتم بعد تمامها، ولم تحشد بعد طاقاتها، ولم تتحفز كل خلية وتتجمع لتعرف أقصى المذخور فيها من قوى واستعدادات.. فلو نالت النصر حينئذ لفقدته وشيكاً لعدم قدرتها على حمايته طويلاً! قد يبطئ النصر حتى تبذل الأمة المؤمنة آخر ما في طوقها من قوة، وآخر ما تملكه من رصيد، فلا تستبقي عزيزاً ولا غالياً، لا تبذله هيناً رخيصاً في سبيل الله.. قد يبطئ النصر حتى تجرب الأمة المؤمنة آخر قواها، فتدرك أن هذه القوى وحدها بدون سند من الله لا تكفل النصر.. إنّما يتنزل النصر من عند الله عندما تبذل آخر ما في طوقها ثم تكل الأمر بعدها إلى الله.. قد يبطئ النصر لتزيد الأمة المؤمنة صلتها بالله، وهي تعاني وتتألم وتبذل، ولا تجد لها سنداً إلّا الله، ولا متوجهاً إلّا إليه وحده في الضراء.. وهذه الصلة هي الضمانة الأولى لاستقامتهاعلى النهج بعد النصر عندما يأذن به الله.. فلا تطغى ولا تنحرف عن الحق والعدل والخير الذي نصرها به الله.. قد يبطئ النصر لأن الأمة المؤمنة لم تتجرد بعد في كفاحها وبذلها وتضحياتها لله ولدعوته فهي تقاتل لمغنم تحققه، أو تقاتل حمية لذاتها، أو تقاتل شجاعة أمام أعدائها.. والله يريد أن يكون الجهاد له وحده وفي سبيله، بريئاً من المشاعر الأخرى التي تلابسه.. وقد سئل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الرجل يقاتل حمية والرجل يقاتل شجاعة والرجل يقاتل ليرى، فأيها في سبيل الله ؟ فقال:(من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله). قد يبطئ النصر لأن في الشر الذي تكافحه الأمة المؤمنة بقية من خير، يريد الله أن يجرد الشر منها ليتمحض خالصاً، ويذهب وحده هالكاً، لا تتلبس به ذرة من خير تذهب في الغمار! قد يبطئ النصر لأن الباطل الذي تحاربه الأمة المؤمنة لم ينكشف زيفه للناس تماماً، فلو غلبه المؤمنون حينئذ فقد يجد له أنصاراً من المخدوعين فيه، لم يقتنعوا بعد بفساده وضرورة زواله، فتظل له جذور في نفوس الأبرياء الذين لم تنكشف لهم الحقيقة، فيشاء الله أن يبقى الباطل حتى يتكشف عارياً للناس، ويذهب غير مأسوف عليه من ذي بقية! قد يبطئ النصر لأن البيئة لا تصلح بعدُ لاستقبال الحق والخير والعدل الذي تمثله الأمة المؤمنة.. فلو انتصرت حينئذ للقيت معارضة من البيئة لا يستقر لها معها قرار.. فيظل الصراع قائماً حتى تتهيأ النفوس من حوله لاستقبال الحق الظافر، ولاستبقائه! من أجل هذا كله، ومن أجل غيره مما يعلمه الله قد يبطئ النصر، فتتضاعف التضحيات، وتتضاعف الآلام، مع دفاع الله عن الذين آمنوا وتحقيق النصر لهم في النهاية.
1,617 مشاهدة