مضار فيتامين ج الفوار

كتابة - آخر تحديث: ٤:٠٦ ، ١٧ أبريل ٢٠١٧
مضار فيتامين ج الفوار

فيتامين ج الفوار

يعد فيتامين ج من أكثر أنواع الفيتامينات فعاليّة، ويعود بالكثير من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان؛ وذلك لاحتوائه على مضادّات الأكسدة التي ترفع نسبة مقاومة الجسم للأمراض المختلفة، ويحتاج جسم الإنسان 75-90 ميليغراماً من فيتامين ج يومياً، كما يُفضل الأطباء تناول كميّة أكبر من الكميّة المطلوبة بشكل قليل للحصول على صحّة جيّدة.


مكوّنات فيتامين ج الفوار

يُمكن الحصول على فيتامين ج من خلال تناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين، أو الفوار والكبسولات المدعّمة بهذا الفيتامين، حيث يتكوّن الفوار من فيتامين ج المتركز في الفواكه، وأحماضاً أمينية، ومواد سكرية، وبروتينات، وألوان طبيعية، ونكهة الفواكه الحمضيّة.


أضرار فيتامين ج الفوار

على الرغم من الفوائد الكثيرة التي يقدّمها فيتامين ج لجسم الإنسان، إلّا أنّ الزيادة في نسبته في الجسم قد تسبب حدوث العديد من المضاعفات ومنها:

  • التهاب البشرة.
  • تعريض الجلد للاحمرار عند التعرض لأشعة الشمس.
  • الحساسية والحكّة الشديدة.
  • تشكّل الحصوات في الكلى.
  • آلام في المعدة.
  • الإسهال.
  • الغثيان والرغبة بالتقيؤ.


فوائد شرب فيتامين ج الفوار

  • دعم وتقوية الجهاز المناعي، وبالتالي رفع نسبة مقاومته للأمراض المختلفة كالإنفلونزا والرشح، والمساعدة على علاج الأعراض التي ترافق نزلات البرد، والوقاية من الالتهاب الرئوي، وأمراض الرئة.
  • الوقاية من أمراض القلب والمساعدة على تقليل نسبة الكولسترول الضّار في الجسم، والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
  • تأخير ظهور التجاعيد وعلامات التقدّم في السن.
  • الوقاية من الإصابة بمرض السرطان؛ لاحتوائه على مضادّات الأكسدة التي تمنع تكوين الأورام.
  • معالجة الجروح والالتهابات؛ لاحتوائه على مادّة الكولاجين.
  • الحفاظ على نضارة البشرة حيث يعتبر أحد الأدوية المهمة للحصول على بشرة نضرة وتتميز برطوبتها ونقائها، ويمكن استخدامه للبشرة عن طريق تذويب الفوار في الماء ثمّ دهنه بالوجه.
  • الوقاية من السكتات الدماغية، حيث وضّحت العديد من الدراسات الطبيّة أنّ الأشخاص الذين يلتزمون بتناول كمية محددة من فيتامين ج يومياً تقل لديهم الفرض للإصابة بسكتات دماغية، لذلك يجب تناول الأطعمة المحتوية على فيتامين ج يومياً.
  • تقليل التوتر.
  • تقوية بصيلات الشعر، ورفع معدل نموّه.
  • تقوية جدران الأوعية الدموية.
  • الوقاية من مرض فقر الدّم؛ لاحتوائه على عنصر الحديد.
  • ضبط درجة حرارة الجسم، والوقاية من الإصابة بالحمّى.
  • تقوية العظام، والأسنان، والأظافر، والوقاية من هشاشة العظام، والروماتيزم، وضعف في بنية الجسم لاحتوائه على الكالسيوم.
  • الوقاية من تلف الكبد.
  • تحفيز إفراز الدوبامين المفيد للجهاز العصبي.
  • رفع كفاءة عمليّة التمثيل الغذائي؛ وبالتالي تحسين عمل الجهاز الهضمي.
631 مشاهدة