محتويات
فيتامين ج الفوار
يعد فيتامين ج من أكثر أنواع الفيتامينات فعاليّة، ويعود بالكثير من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان؛ وذلك لاحتوائه على مضادّات الأكسدة التي ترفع نسبة مقاومة الجسم للأمراض المختلفة، ويحتاج جسم الإنسان 75-90 ميليغراماً من فيتامين ج يومياً، كما يُفضل الأطباء تناول كميّة أكبر من الكميّة المطلوبة بشكل قليل للحصول على صحّة جيّدة.
مكوّنات فيتامين ج الفوار
يُمكن الحصول على فيتامين ج من خلال تناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين، أو الفوار والكبسولات المدعّمة بهذا الفيتامين، حيث يتكوّن الفوار من فيتامين ج المتركز في الفواكه، وأحماضاً أمينية، ومواد سكرية، وبروتينات، وألوان طبيعية، ونكهة الفواكه الحمضيّة.
أضرار فيتامين ج الفوار
على الرغم من الفوائد الكثيرة التي يقدّمها فيتامين ج لجسم الإنسان، إلّا أنّ الزيادة في نسبته في الجسم قد تسبب حدوث العديد من المضاعفات ومنها:
- التهاب البشرة.
- تعريض الجلد للاحمرار عند التعرض لأشعة الشمس.
- الحساسية والحكّة الشديدة.
- تشكّل الحصوات في الكلى.
- آلام في المعدة.
- الإسهال.
- الغثيان والرغبة بالتقيؤ.
فوائد شرب فيتامين ج الفوار
- دعم وتقوية الجهاز المناعي، وبالتالي رفع نسبة مقاومته للأمراض المختلفة كالإنفلونزا والرشح، والمساعدة على علاج الأعراض التي ترافق نزلات البرد، والوقاية من الالتهاب الرئوي، وأمراض الرئة.
- الوقاية من أمراض القلب والمساعدة على تقليل نسبة الكولسترول الضّار في الجسم، والوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
- تأخير ظهور التجاعيد وعلامات التقدّم في السن.
- الوقاية من الإصابة بمرض السرطان؛ لاحتوائه على مضادّات الأكسدة التي تمنع تكوين الأورام.
- معالجة الجروح والالتهابات؛ لاحتوائه على مادّة الكولاجين.
- الحفاظ على نضارة البشرة حيث يعتبر أحد الأدوية المهمة للحصول على بشرة نضرة وتتميز برطوبتها ونقائها، ويمكن استخدامه للبشرة عن طريق تذويب الفوار في الماء ثمّ دهنه بالوجه.
- الوقاية من السكتات الدماغية، حيث وضّحت العديد من الدراسات الطبيّة أنّ الأشخاص الذين يلتزمون بتناول كمية محددة من فيتامين ج يومياً تقل لديهم الفرض للإصابة بسكتات دماغية، لذلك يجب تناول الأطعمة المحتوية على فيتامين ج يومياً.
- تقليل التوتر.
- تقوية بصيلات الشعر، ورفع معدل نموّه.
- تقوية جدران الأوعية الدموية.
- الوقاية من مرض فقر الدّم؛ لاحتوائه على عنصر الحديد.
- ضبط درجة حرارة الجسم، والوقاية من الإصابة بالحمّى.
- تقوية العظام، والأسنان، والأظافر، والوقاية من هشاشة العظام، والروماتيزم، وضعف في بنية الجسم لاحتوائه على الكالسيوم.
- الوقاية من تلف الكبد.
- تحفيز إفراز الدوبامين المفيد للجهاز العصبي.
- رفع كفاءة عمليّة التمثيل الغذائي؛ وبالتالي تحسين عمل الجهاز الهضمي.