محتويات
حكم عن التفاؤل
- لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد نجاحك بالغرور، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس! لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إلا ولك في المنع خيرًا تجهله.
- ليس المهم ما يحدث لك، بل المهم ما الذي ستفعله بما يحدث لك.
- لا تخف من الظلال.. فإنها تعني أن هناك ضوءاً يسطع في مكان ما قريب منك.
- إن التفاؤل يمنحك هدوء الأعصاب في أحرج الأوقات.
- الأفضل دائماً أن نتطلع للأمام بدلاً من النظر إلى الخلف.
- لا شتاء دون ثلج، ولا ربيع دون شمس، ولا فرح دون مشاركة.
التفاؤل والثقة بالله
- عش كل لحظة وكأنها آخر لحظة في حياتك، عش بحبك لله عز وجل، عش بالتطبع بأخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام، عش بالأمل، عش بالكفاح، عش بالصبر، عش بالحب، عش بالأمل، وقدر قيمة الحياة.
- الثقة بالله أزكى أمل، والتوكل عليه أوفى عمل.
- الإنسان دون أمل كالنّبات دون ماء، ودون ابتسامة كوردة دون رائحة، ودون إيمان بالله … وحش في قطيع لا يرحم.
- أحياناً يَغلق الله سبحانه وتعالى أمامنا باباً لكي يفتح لنا باباً آخر أفضل منه، ولكن مُعظم الناس يضيع تركيزه ووقته وطاقته في النظر إلى الباب الذي أغلق، بدلاً من باب الأمل الذي انفتح أمامه على مصراعيه.
حكم عن الابتسام
- إن الابتسامة هي اللغة التي لا تحتاج إلى ترجمة.
- ابتسم فلست أنت الوحيد الذي لسعته الأيام.
- كن سعيداً فرغد العيش يبدأ بابتسامه فأبتسم.
- ابتسم فالابتسامة تذيب الهموم والأحزان وتوقظ السعادة من سباتها.
- إن الابتسامة لا تكلف شيئاً ولكنها تعود بالخير الكثير إنها تستغرق اكثر من لمحة بصر ولكن ذكراها تبقي طويلاً.
- تبسم فى وجوه الآخرين، وازرع البسمة علي شفاههم حتي تكسب عن كل ابتسامة صدقة.
- إن الحزن لا يغير من الواقع شيئاً لكن الابتسامة تفتح واقعاً جديداً.
- ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيرة.
أقوال عن الأمل في الحياة
- لن تغرق سفينة الحياة في بحر من اليأس طالما هناك مجد اسمه الأمل.
- يجب أن يكون إحساسك إيجابياً مهما كانت الظروف، ومهما كانت التحديات، ومهما كان المؤثر الخارجي.
- من يعرف باب الأمل.. لايعرف كلمة مستحيل.
- لا تَبك إذا ذهبت الشمس، فدموعك ستحجب عنك رؤية النجوم.
أبيات من قصيدة ابتسم
يقول الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدته "ابتسم":
قال: "السماء كئيبة!" وتجهّما
- قلت: ابتسم يكفي التجهّم في السما!
قال: الصّبا ولّى! فقلت له: ابتسم
- لن يُرجع الأسف الصّبا المتصرّما!
قال: التي كانت سمائي في الهوى
- صارت لنفسي في الغرام جهنّما
خانت عهودي بعدما ملّكتها
- قلبي، فكيف أطيق أن أتبسّما؟
قلت: ابتسم واطرب فلو قارنتها
- قضّيت عمرك كلّه متألّما!
قال: التّجارة في صراع هائل
- مثل المسافر كاد يقتله الظما
أو غادة مسلولة محتاجه
- لدم، وتنفث، كلّما لهثت، دما!
قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها
- و شفائها، فإذا ابتسمت فربّما...
أيكون غيرك مجرما، وتبيت في
- وجل كأنّك أنت صرت المجرما؟
قال: العدتى حولي علت صياحهم
- أأسرّ والأعداء حولي في الحمى؟
قلت: ابتسم، لم يطلبوك بذمّهم
- لو لم تكن منهم أجلّ وأعظما!
قال: المواسم قد بدت أعلامها
- وتعرّضت لي في الملابس والدمى
وعليّ للأإحباب فرض لازم
- لكنّ كفّي ليس تملك درهما
قلت: ابتسم، يكفيك أنّك لم تزل
- حيّا، ولست من الأحبّة معدما!