أقوال عن الصلاة

كتابة - آخر تحديث: ١٠:٣٤ ، ١٤ أبريل ٢٠١٥
أقوال عن الصلاة

الصلاة هي عامود الدين، وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بالالتزام بالصلاة وعدم تركها لأنها تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر، والصلاة هي من الفروض الخمسة التي أمرنا الله بها وهي خمسة صلاوات، وهنا في هذا المقال جمعتُ لكم بعض من الأقوال عن الصلاة.


أقوال عن الصلاة

  • حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتعود إلى طبيعتها.
  • طلب العلم أفضل من الصلاة النافلة.
  • صل يا قلبي إلى الله، فإن الموت آت.. صل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة.
  • ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة.
  • ما رأيت شيئاً من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل.
  • تفقَّد الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فأمضي وأبشر، وإلا فاعلم أنّ بابك مغلق فعالج فتحه.
  • ليست الصلاة مجرّد تعبير عن موقف الإسلام من العالم، إنما هي أيضٍا انعكاس للطريقة التي يريد الإسلام بها تنظيم هذا العالم.
  • من حافظ عليها (أي الصلاة) كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة من النار.
  • الصّلاةُ يُمكن لها ان تُحدث تغيراً مستمراً فيك، في سلوكك، وفي جعلِكَ إنساناً كُنت تريدُ، دوماً، سراً أو علناً، أن تكونه.
  • إِن الصلاةَ أربعٌ وأربعُ... ثم ثلاثٌ بعَدُهنَّ أربعُ ثم صلاةُ الفجرِ لا تضيَّعُ.
  • العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع... إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.
  • إذا ما الليل أظلم كابدوه... فيسفر عنهم وهم ركوع
أطار الخوف نومهم فقاموا... وأهل الأمن في الدنيا هجوع.
  • متهجد يخفي الصلاة وقد أبى... إخفاءها أثر السجود البادي.
  • هي رسالة أوجِّهها إلى نفسي وإلى الأكثرية الغالبة من المصلين الذين يصلون وسط كثرة فرَّطت في صلاتها فلم تصلِّ بالأصل أو لم تحافظ على الصلاة، وأقل القليل من هؤلاء المصلين هو الذي يقيم للصلاة ركوعها وسجودها وخشوعها، ويلتذ بها، فإذا رأيت المسجد يغصُّ بالمصلين فاعلم أن مقيمي الصلاة بينهم قلة.
  • أقم الصلاةَ لوقتها بشروطِها... فمن الضلالِ تفاوتُ المقياتِ
وإِذا اتسعتَ برزقِ ربكَ فاتخذْ... منه الأجَلَّ لأوجهِ الصدقاتِ.
  • خسرَ الذي تركَ الصلاةَ وخابا... وأبلى مَعاداً صالحاً ومآباً
إن كان يجحدُها فحسْبُكَ أنه... أضحى بربكَ كافراً مُرْتاباً
أو كان يتركُها لنوعٍ تكاسلٍ... غَطىَّ على وجهِ الصوابِ حجاباً.
  • إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء،وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي،ثم أقوم إلى صلاتي، وأجعل الكعبة بين حاجبي، والصراط تحت قدمي،والجنة عن يميني،والنار عن شمالي،وملك الموت ورائي، أظنها آخر صلاتي،ثم أقوم بين الرجاء والخوف، وأُكبر تكبيراً بتحقيق،وأقرأ قراءة بترتيل،وأركع ركوعا بتواضع،وأسجد سجوداً بتخشع،وأقعد على الورك الأيسر،وأفرش ظهر قدمها،وأنصب القدم اليمنى على الإبهام،وأُتبعها الإخلاص،ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا؟.
  • نوم على يقين خير من صلاة على شك.
  • أَخجل من الله،إذا نادى المنادي للصَلاة وصدح بصوته، الصلاة خير من النوم فأُعجّل لتَلبية النداء حباً بالله وتقرباً منه وخَجلاً، فما بال الذين لا يسمعون وإذا سمعوا لا يُلبّونْ.!. أَين سَيذهبون بوجوههم من الله.
  • وقد كانت رجولة محمد عليه الصلاة والسلام في القمةب يد أن قواه الروحية وصفاءه النفسي جعلاً هذه الرجولة تزداد بمحامد الأدب والاستقامة والقنوع.
  • وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحرص الناس على العدل بين نسائه، قدوة للمسلمين ومعلما وإماما، إلا فيما لم يكن تملكه بشريته من المساواة بينهن في العاطفة والقلب، وقد قال عليه الصلاة والسلام: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.
  • العبد في حال غفلته كالهارب من مولاه، فإذا جاء إلى الصلاة كان كالعائد إليه والراجع إلى ملكه، لكن بأي وجه يرجع ؟! إنه ليس إلا وجه التذلل والانكسار، ليستدعي عطف سيده وإقباله بعد أن أعرض عنه.
  • اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم، وحال، وفعل. فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف وفات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة )، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.
  • البندقية الفلسطينية جاهزة وسوف نقوم باستخدامها إذا حاولوا منعنا من الصلاة في القدس.
  • ست خصال من كن فيه فقد ستكمل إيمانه: قتال أعداء الله بالسيف، والصيام في الصيف، وأسباغ الوضوء في اليوم الشاتي، والتبكير إلى الصلاة في اليوم المطير، وترك الجدال والمراء والحق معك، والصبر على المصيبة.
  • إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وانتم تسعون وائتوها وأنتم تمشون، وعليكم السكنية، فما أدركتم فصلوا، وما فاتكم فأتموا، فإن أحدكم إذا كان يعمد إلى الصلاة فهو في صلاة.
  • إني لأقوم إلى الصلاة وأريد أن أطول فيها فأسمع بكاء طفل فأتجوز في صلاتي كراهية أن أشق على أمتي.
  • قال رسول اله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرابط فذلكم الرباط... .بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة والعسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى ألا تنازع الأمر لأهله، - إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله تعالى فيه برهان- وعلى أن نقول بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم.
  • إذا كان النبي عليه الصلاة والسلام قد أستعمل أعلى معايير الإنصاف مع من يفصل بينه وبينهم الشرك الأكبر فنحن أحوج إلى استعمالها مع إخواننا الذين يجمعنا معهم أكثر مما يفرقنا، ويدنينا إليهم أكثر مما يبعدنا.
  • لا أترك صلاة الاستخارة... إنها رفيقتي دائماً في اتخاذ القرارات.
  • هل تظنون من جلس يذكر الله بعد الصلاة خمس دقائق، مثل من جلس يذكر الله خمس دقائق وربع.. فأين قوله تعالى : (فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره).
  • الإسلام هو كل حركة في الحياة تناسب خلافة الإنسان في الارض. فكل حركة تؤدي إلى إعمار الأرض فهي من العبادة، فلا تأخذ العبادة على أنها صوم وصلاة فقط،لأن الصلاة والصوم وغيرهما هي الأركان التي ستقوم عليها حركة الحياة التي سيبنى عليها الإسلام.
  • خير المطالع تسليم على الشهداء... أزكى الصلاة على أرواحهم أبداً ... فلتنحن الهام إجلالا وتكرمه... لكل حر عن الأوطان مات فدى.
  • «ألا أحبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة؟ إصلاح ذات البين».
  • بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إليه إلا الله وان محمدا رسول الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان.
  • وكم غاصب مال اليتامى مبكر... لأجل صلاة الصبح يرجوا بها الأجراً... يصلي جهاراً في بياض نهاره... ويسرق مال الناس في ليله سراً.
  • صلّ يا قلبي إلى الله فإن الموت آت صلّ فالنازع لا تبقى له غير الصلاة إلى قلبي التائه.
  • في صلاة الفجر شيء لا تستطيع حتى نسبية اينشتاين أن تشرحه،وهي أسجد لترتفع.
  • صلاة في القلب بلا كلام خير من صلاة بالكلام والقلب عنها غائب.
  • الحياد جريمة.السكوت جريمة والكلام أمضى من القتل ..لنكتبْ إذن، فالكتابة صلاة الكلمات بالكلمات.
  • ، في الكنائسِ لا نسمعُ غير صلاة الأشجار .وقد صارت مقاعد.
  • أراكم تنقلون للناس ما في قلوبكم انتم، لا ما كان في قلب الرسول عليه الصلاة والسلام.
  • حين يتقاعص أبنائي عن أداء الصلاة أقول لهم: أتأكلون الطعام في بيتي ولا تصلون لربي.
  • كيف تستطيع صلاة واحدة أن تزيل صدأ الروح، بحيث يعود الواحد أنقى في كل مرة؟.
  • إن قراءة القرآن في صلاة الليل هي أقوى وسيلة لبقاء التوحيد والإيمان غضاً طرياً ندياً في القلب.
  • كل يوم قبل الذهاب إلى النوم أريد أن أتلو صلاة، صلاة واحدة اتعثر في تلاوتها وأن ترى روحي الطريق.
  • الخشوع في الصلاة هو ميزان خشوع القلب فبقدر ما تخشع في صلاتك فذلك علامة الخشوع في قلبك.
  • من عرف سر الصلاة علم أن الغفلة تضادها.
  • إن إصبع السبابة الذي يشهد لله بالوحدانية في الصلاة ليرفض أن يكتب حرفاً واحداً يقر به حكم طاغية.
1,477 مشاهدة