حكم عن الصداقة الحقيقية

كتابة - آخر تحديث: ١٨:٥٢ ، ٤ يناير ٢٠١٦
حكم عن الصداقة الحقيقية

الصديق كنز لا يمكن الإستغناء عنه والصداقة دراجات وما أجملها عندما تكون حقيقية تخلو من الحقد والكراهية، وهنا لكم في مقالي هذا حكم عن الصداقة الحقيقية.


حكم عن الصداقة الحقيقية

  • الصديق الحقيقي يظهر دائماً أوقات الشدة.
  • المشكلة ليست في صدق الكلمة بل في صدق الفعل.
  • رجل بلا صديق كرجل بذراع واحدة.
  • بيتي ضيق جداً لكنني أحلم أن يمتلئ بالأصدقاء.
  • صديق النعمة ينقلب مع زوالها.
  • كل من تحمر وجنتاه هو مذنب بالفعل؛ البراءة الحقيقية هي أن نخجل من لا شيء.
  • ما يتسبب في غياب الزيجات السعيدة ليس غياب الصديق بل غياب الصداقة.
  • الصديق الحقيقي دائماً ما يخلق رجلاً أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يصديقها.
  • لنبحث عن الصديق أولاً فكل شيء آخر سيأتي لاحقاً.
  • الصداقة ورده عبيرها الأمل ورحيقها الوفاء ونسيمها الصديق وذبولها الموت.
  • الصداقة لمصلحه تزول.
  • الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب وتتفتح في القلب ولكنها لا تذبل.
  • من يفتش عن صديق خال من العيب لا صديق له.
  • الصديق من يثق بطريقه ويأتمنه على سره.
  • الصداقة بهجة العمر.
  • الحكمة الحقيقية الوحيدة هي في معرفة أنك لا تعرف شيئاً.
  • المفاجأة تفضح مشاعرنا الحقيقية.
  • إذا ذاقت المرأة طعم الصديق لم تستلذ الصداقة.
  • المرأة أبرع من الرجل في الصديق ولكنه أبرع منها في الصداقة.
  • الوقت يجعل الصداقة تكبر لكنه يجعل الصديق يضعف.
  • الصداقة مدينه مفتاحها الوفاء.. وسكانها الأوفياء.. الصداقة شجره بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السعادة.
  • الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين.. واذا دمعت العين مسحتها اليد.
  • هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة
  • يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسيوا زلات وأخطاء بعضهم.. لانهم لا يستطيعون آلعيش دون بعضهم هذه هي الصداقة
  • التسامح اساس الصداقة والصديق الحقيقي
  • الحرمان من الصديق كالحرمان من النور.
  • الصداقة هي الوجه الآخر الغير مرئي من الصديق.
  • تمهل عند اختيار صديق وتمهل أكثر عند تغييره.
  • الصداقة الحق نبات بطيء النمو الصداقة كالعدوى تنتقل من يد إلى يد.
  • الصداقة زهره لابد أن نرويها بماء الوفاء ونحيطها بتراب الإخلاص حتى تظل دائماً.
  • الكل متفق على أن الصديق شيء رائع وضروري، ولكن لا أحد يتفق على معنى المعنى الحقيقي للصديق.
  • كل الذين أحكموا إغلاق أبواب قلوبهم خشية الوقوع في حب الصديق هم لا يدركون أن السارق الحقيقي لا يأتي عبر الأبواب.
  • الكنز الحقيقي هو الصديق الذي تتلقاه ممن حولك، فذلك الكنز غالباً ما يدوم حتى بعد أن تفقد صحتك.
  • المحروم الحقيقي هو من لا يملك صديقاً والمحروم أكثر من ذاق الحب مرة ثم انقطع عنه إلى الأبد.
  • الصديق الحقيقي هو اقتسام بعض نفسك معه أقرب إليك من نفسك.
  • الصديق في مفهومه الحقيقي عطاء بلا تحفظات ولا حسابات يقابله غالباً عطاء مماثل إن لم يزد عنه من جانب الصديق.
  • الصديق الحقيقي دائماً ما يخلق رجلا أفضل بصرف النظر عن المرأة التي يصديقها.
  • الصديق الحقيقي كالأشباح: كثيرون يتكلمون عنه، وقليلون منهم رأوه.
  • الأصدقاء في بورصة الحياة هم النقد الذهبي أما الفقير فمن لا صديق له.
  • أصدقاء المصلحة ككلاب الطريق تصديق العظم أكثر من اليد التي تلقي بها.
  • الأصدقاء والدواء يحتاج إليها الإنسان في اليوم العسير.
  • الصديقّ للأسف ليس سهلاً مثل صناعة القنابل الذريّة.
  • ما أجمل الصداقة بالصديق وما أجمل الصديق بالمودة والوفاء.
  • لا شيء اجمل من ابتسامة تكافح للظهور ما بين الدموع.
  • الصديق كلمة من نور خطّتها يد من نور على صفحة من نور.
  • يوجد شعر في الحياة الحقيقية.. العلم هو شعر الواقع.
  • الحرية الحقيقية للعقل تضع الاعتقاد بالحقيقة ذاته موضع تساؤل.
  • ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً اطول، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
  • الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصاام، بل يبتسمون عندما يفترقون.. لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.
  • في بعض الاحيان، تمر الصداقة كما الصديق بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب أنقاذها عملية جراحية.
  • الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية.. لا تلتقى أبداً إلّا عندما تطفو المصالح على السطح، عندها تفقد توازيها.. وتتقاطع.
  • الصداقة: ليست بطول السنين.. بل بصدق المواقف.
  • متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.
  • أصبح ثرياً وآكتشف أن الصداقة أهم من المال، لو ظلّ فقيراً لكان المال هو الأهم، لا تجعل فقد الشيء هو من يشعرك بقيمته.
  • الصداقة تحفة، تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
  • قيل: أن الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
  • الصداقة بعد الصديق هذا يعني أن أحدهم لم يقتنع بعد بفكرة الفراق.
  • إنّنا نخدع شعوبنا عندما نضع الغرب شماعة نعلق عليها جميع مشاكل ومصائب مجتمعاتنا، فهذا يعمينا عن معرفة الاسباب الحقيقية وراء تلك المشاكل.
  • إذا أردت التّعرف على بلد، يتوجب عليك أن تعايش كتّابه الذين من الدرجة الثانية، فهم وحدهم يعكسون طبيعته الحقيقية.. أما الآخرين فإنهم إمّا يشّهرون بضحالة مواطنيهم أو يشوهونهم.. لا يريدون ولا يستطيعون أن يكونوا في مستوى واحد معهم.. إنّهم شهود مشبوهون.
  • الصداقة هي صديقّ بلا جانحيه.
  • الصندوق هو الوسيلة الوحيدة المتاحة الآن للاحتكام إليها.. لكنها ليست معبرة عن الإرادة الحقيقية لشعب نصفه أمي ونصفه فقير ونصفه يخدع نصفه بشعارات الدين.
  • أما اليوم فأنا مقتنعة بأن لا أحد يفقد أحداً لأنّه لا أحد يمتلك أحداً.. هذه هي التجربة الحقيقية للحرية.
  • يمكنك الحكم على شخصية الإنسان الحقيقية من خلال الطريقة التي يعامل بها الحيوانات.
  • واعلم أن ارفع منازل الصداقة منزلتان: الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسيء إليه ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك لكيلا تسيء إليه.
  • كل ما يحدث خارج نفسك لا وزن له المهم هو ما تبطن.. الحق في داخلك أنت والكرامة الحقيقية هي أنت.
  • من خبرتي في الحياة من النادر جدا أن تجد شخصاً يملك السعادة الحقيقية في حلقة الاغنياء عما هو عليه في حلقة الفقراء.
  • الطهارة.. الغفران.. آلاف الأمنيات البريئة التي راودتني في اللّيالي المرعبة.. تصوّرت أنها ضاعت للأبد.. الآن أراها أمام عيني مرة أخرى.. لا أطمح للطهارة الحقيقية.. لا أطمح للغفران.. لكني أريد أن أفعل شيئاً لكي أنقذ بقايا الإنسان التي أحسها تتهدم في داخلي كل لحظة.
  • إن الحضارة الحديثة هي في مأزق لأنها لا تتلائم مع حقيقة كيان الإنسان.. لقد بنيت هذه الحضارة بدون معرفة طبيعتنا الحقيقية فهي ناجمة عن مصادفات الاكتشافات العلمية، واشتهاءات البشر وأوهامهم ونظرياّتهم ورغباتهم وبالرغم من أننا نحن الذين شيّدناها فإنّ هذه الحضارة ليست على قياسنا.
  • الصداقة كلمه صغيره تحمل في جوفها معاني كثيره ومفاهيم واسعة.
  • فالصداقه ليست تعارفاً بين أشخاص وحفظ أسماء وابتسامات وزيارات وروايات يتبادلها الأفراد فيما بينهم.
  • الصديقّ الحقيقي لا يحتاج لقصائد الشعراء كي يبوح ويعلن عنّ ذاته بحروف وكلمات وقوافي وآهات، فهو كقرص الشمس الأبلج في وضح النهار أمام الوجود قائلاً: ها أنا ذا أحترق نوراً لأجلك.
  • المعيار الحقيقي للرجل هو ليس ذكائه أو مدى علوّه في هذه المؤسسة الممسوخة لا، المعيار الحقيقي للرجل هو: السرعة التي يستطيع الاستجابة بها لاحتياجات الآخرين وكم يستطيع العطاء من نفسه.
  • على مدى عمر خنت الشعر.. كنت دائمة الانشغال عنه بكتابة ما يفوقه شاعرية.. حرصت أن تكون الحياة هي قصيدتي الأجمل.. لا تبحثوا في هذه النصوص عن أشعاري.. ما هذه المجموعة سوى مراكب ورقية لإمرأة محمولة على أمواج اللهفة، ما ترك لها الصديق من يد سوى للتجديف بقلم.
  • أطالب باستقلالية المرأة، بحقها في أن تعيل نفسها، في أن تعيش لنفسها، في أن تصديق من تشاء، أو بقدر من تشاء.. أطالب بالحرية لكلا الجنسين، حرية في التصرف، حرية في الصديق، وحرية في الأمومة.
  • أنتم، يا أصدقاء المعرفة.. ماذا فعلتم جرّاء الصديقّ لأجل المعرفة حتّى الآن.. هل اقترفتم سرقةً أو قتلاً، من أجل التعرّف على ما في روح السّارق أو القاتل.
  • الصديق هو اجمل اكتشاف للإنسان وإلا لكان مجرّد صخرة لا شيء يحرّكها سوى التآكل اليومي.الصديق هو أيضاً تآكل عندما يخلو من الإبداع المستمر هو معنى المعنى لحياة جافّة لم تعد تحفل بارتجافاتنا الخفية امام لحظة صديق مسروقة، او أمام لون وجه نكتشفه للمرّة الأولى.
1,263 مشاهدة