محتويات
تركيا
هي جمهورية برلمانيّة تقع في منطقة أوراسيا، وتوجد في الجزء الغربي من قارة آسيا، وفي الجزء الجنوبي الشرقي من قارة أوروبا، ولها حدود مع ثمانية بلدان؛ حيث يحدها من الركن الجنوبي سوريا، والعراق، ومن الركن الشرقي كل من: إيران، وأرمينيا، وأذربيجان، ومن الركن الشمالي الشرقي جورجيا، ومن الركن الشمالي الغربي بلغاريا، ومن الركن الغربي اليونان، كما لها حدود بحرية مع كل من: البحر الأسود شمالاً، والبحر الأبيض المتوسط شرقاً، وبحر إيجة غرباً.
أحلى مدن تركيا
أماسيا
توجد في الجزء الشمالي من البلاد، وتوجد على ضفاف نهر يسيليرماك، وتطل على مجموعة من الجبال الصخرية، وما يُميزها بأنّها تحتوي على العديد من المباني ذات القيمة التاريخية، والمعمارية التي تعود إلى القرنين الثالث عشر، والرابع عشر.
بوزكادا
تعد إحدى المدن المطلّة على بحر إيجة، ولا تزال المدينة تحتفظ بالتراث القديم، من خلال احتوائها على سلسلة من المباني المعمارية الهندسية القديمة، حيث إنه يوجد فيها قلعة يعود تاريخ تشييدها إلى القرن الخامس عشر، وما يزيد جمال المدينة بأنّها تحتوي على شواطئ رملية، ومجموعة من التلال التي تطفو فوق سطح البحر، والشوارع المتعرجة، والمقاهي التقليدية على الشواطئ.
جوريم
تتبع المدينة إداريا لمنطقة كابادوكيا، واكتسبت المدينة شهرتها من تشكيلاتها الصخرية ذات المنظر الخياليّ، كما أنّها تحتوي على منطقة تُعرف بمداخل الجنّ الموجودة على ارتفاع من الأرض، وفيها مجموعة من القرى والمنازل، ويتوفر بها خدمة ركوب منطاد الهواء للسياح المحليين، والأجانب، ويُمكن من خلاله رؤية إطلاله خلابة عبر المنطاد.
إسطنبول
هي واحدة من أشهر المدن في البلاد، وهي موطن لبعض المباني، والمناظر الطبيعية ذات الجمال الخلاب في تركيا، وتوجد بين بحر مرمرة والبحر الأسود، وتحتوي على الكثير من الكنائس، والمساجد، والقصور ذات الطراز المعماريّ الجذاب التي يعود بعضها إلى الحضارتين البيزنطية، والعثمانية القديمة.
كاس
تقع على سفح مجموعة من التلال المطلة على سواحل البحر الأبيض المتوسط، وتعد الآن واحدة من الوجهات السياحية التي تحظى بشعبية كبيرة، نظراً لاحتوائها على مناظر طبيعية، ويزيد جمالها في الجزء البحري تحت سطح الأرض لوجود الأسماك، والسلاحف، والكائنات البحرية بشتى أنواعها، وأصنافها فيها.
ماردين
تقع في الجزء الجنوبي الشرقي من الأناضول، وما زالت المدينة تحتفظ بعبق التاريخ القديم من مباني تاريخية قديمة تعود إلى القرن الثاني عشر الميلادي كالكنائس، والمساجد، والأديرة.
سانليورفا
توجد على طول الطرق التجارية الرئيسية التي تربط قارات آسيا، وأوروبا، وإفريقيا مع بعضها البعض، وتعد هذه الطرق شاهداً على معظم الحركات الرئيسية التاريخية في البلاد.