كلمات عن الحسد

كتابة - آخر تحديث: ٤:٣١ ، ١ يوليو ٢٠١٩
كلمات عن الحسد

أقوال مشهورة عن الحسد

  • ثلاث موبقات هي: الكبر فإنه حط إبليس من مرتبته، والحرص فإنه أخرج آدم من الجنة، والحسد فإنه دعا ابن آدم إلى قتل أخيه.
  • الحسد هو عد النعم التي يحظى بها الأخرون بدلاً من عد نعمك.
  • الحسد مثل النار دائماً تستهدف أعلى النقاط.
  • ما يثير في الناس الحسد ما لا يستطيعون هم أنفسهم أن يتمتعوا به.
  • الحسد أغبى الرذائل إطلاقاً، فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة.
  • لا يمكنك أن تكون سعيداً وحاسداً بنفس الوقت.
  • اصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله، كالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.
  • لله در الحسد ما أعدله، بدأ بصاحبه فقتله.
  • يمكنني أن أرضي الناس كلهم إلا حاسد نعمة، فإنه لا يرضيه إلا زوالها.
  • قبل أن يبدأ الإنسان حياته عليه أن يقاتل شعور الحسد والكراهية في نفسه.
  • ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك، بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه.
  • الحاسد يصوّب على الأخرين ويجرح نفسه.
  • الحسد إهانة للذات.


حكم وأقوال عن الحسد والحقد

  • ارْحَم نَفسَك من الحِقْدِ فإنّه عَطَب، نارٌ وأنتَ الحَطَب
  • إن طاقة الحقد لن توصلك إلى مكان، لكن طاقة الصفح التي تتجلى في الحب ستحول حياتك بشكل إيجابي.
  • وإن الكره ليرتجف أمام الحبّ، وإن الحقد ليهتز أمام التسامح، وإن القسوة لترتعش أمام الرقة واللّين.
  • دين قديم خير من حقد قديم.
  • إذا كان الحقد من أساس فأساسه هو الإهانة والاحتقار.
  • إن لكل جريمة دافعاً لها؛ فقد يكون الدافع الحقد، أو الانتقام، أو الحسد، أو الخوف، أو المال.
  • إن الإنسان الضعيف قد يصبح وحشاً مفترساً، إذا أتيحت له الفرصة، و إذا كان يشعر بالحقد على الحياة والمجتمع.
  • طهّر فؤادك من حقد ومن دغل، فشر داء يضر القلب داؤهما
  • كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً، يؤذى برجم فيعطي خير أثمار، واصبر إذا ضقت ذرعاً والزمان سطا، لا يحصل اليسر إلا بعد إعسار.
  • إن الضغينة تلقاها وإن قدمت كالعر يكمن حيناً ثم ينتشر.
  • إن الحقود وإن تقادم عهده، فالحقد باقٍ في الصدور مغيب.
  • ولا أحمل الحقد القديم عليهم، وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا.
  • ادعاء الحب أسوأ من الحقد.
  • الحقد لا يسكن قلب المؤمن.
  • وفي كل عين عبرة مهراقة، وفي كل صدر حسرة وغليل.
  • عند الشدائد تذهب الأحقاد.
  • ذلوا بأسيافنا طول الزمان، فمذ تحكموا أظهروا أحقادهم فينا لم يغنهم مالنا عن نهب أنفسنا كأنهم في أمان من تقاضينا.
  • وإن الضغن بعد الضغن يبدو عليك ويُخرج الداء الدفينا.
  • لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب، ولا ينال العلا من طبعه الغضب.
  • لكي تتقي حقد الناس كن قاسياً على نفسك، وكريماً معهم.
  • تحت سماء لوثها الحقد والدخان، ما نوع المخلوقات التي يمكن أن تتنفس وتتكاثر.
  • الحقد موجود داخل الانسان كوحش نائم، فإذا أطعمه مرة طالب بالمزيد واشتد واشتد حتى يلتهم صاحبه.
  • في العالم أكداس من الكراهية والحقد لابد من تصفيتها.
  • كانت تفصل بينهما مسافات طويلة من الحقد و المرارة.
  • إن الحقد لا ينصر قضية؛ فالقضايا التي تنتصر هي ذات الأسباب الواضحة.
  • درجة الحقد والتعصب السياسي تتناسب طردياً مع مقدار العدوانية الكامنة في اللاوعي.
  • هزمنا، وما زلنا شتات قبائل تعيش على الحقد الدفين وتثأر.
  • الحقد والكره لا يقتل إلا صاحبه.
  • وهل يصعب الاتفاق إلا على ذوي النفوس الخبيثة الطامعة التي تملؤها الأنانية ويغزوها الحقد.
  • لا تولّد الكراهية غير الكراهية، لا يستطيع إنسان أن يبني فوق الحقد، إنه كمن يبني فوق المستنقع.
  • إن أكبر معركة يجب أن يخوضها الإنسان هي معركته مع نفسه، معركة ينتصر فيها حب العدالة على شهوة الحقد.
  • بدلًا من أن تُبادر بالهجوم على الشخص الناجح، بادر في أن تصبح أكثر نجاحاً منه، ذلك هو الفرق بين الحقد والطموح.
  • محظوظ من لا يحمل الحقد كمرافق له.


كلام عن الحسد والكراهية

  • العقائد التي يبنيها الحقد يهدمها الانتقام، والعقائد التي يبنيها الحب يحميها الإحسان.
  • وإن الكره والحسد ليرتجف أمام الحبّ، وإن الحقد ليهتز أمام التسامح، وإن القسوة لترتعش أمام الرقة واللّين.
  • يوجد نوع واحد من القذارة لا يمكن تطهيرها بالماء النقي، وهي: الكراهية، والحسد، والتعصب التي تلوّث الروح.
  • الظلام لا يمكنه أن يبدد الظلام، الضوء وحده يمكنه ذلك، والكراهية لا يمكنها أن تبدد الكراهية، فالحب وحده يمكنه ذلك.
  • الكراهية تكلف أكثر من الحب، لأنها إحساس غير طبيعي، إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض، تحتاج إلى قوة إضافية وتستهلك وقوداً أكثر.
  • الكراهية تشل الحياة، والحب يطلقها، والكراهية تربك الحياة، والحب ينسقها، والكراهية تظلم الحياة، والحب يُنيرها.


أبيات شعر وخواطر عن الحسد والحقد

الحقد داءٌ دفين ليس يحمله

إلا جهول ملئ النفس بالعلل

مالي وللحقد يشقيني وأحمله

إني إذن لغبيٌ فاقد الحيل

سلامة الصدر أهنأ لي وأرحب لي

ومركب المجد أحلى لي من الزلل

إن نمت قرير العين ناعمها

وإن صحوت فوجه السعد يبسم لي

وأمتطى لمراقي المجد مركبتي

لا حقد يوهن من سعيي ومن عملي

مبرأ القلب من حقد يبطيئن

أما الحقود ففي بؤس وفي خطل


أعطيت كل الناس مني الرضا

إلا الحسود فإنه أعياني

ما إنّ لي ذنباً إليه علمتُه

إلا تظاهر نعمةِ الرحمنِ

وأبى فما يرضيه إلا ذلتي

وذهاب أموالي وقطعُ لساني


أيا حاسداً لي على نعمتي

أتدري على من أسأت الأدب

أسأت على الله في حكمه

لأنك لم ترض لي ما وهب

فأخزاك ربّي بأن زادني

وسدّ عليك وجوه الطلب


يا مادحَ الحقدِ محتالاً له شَبهاً لقد سلكتَ إليه مسلكاً وَعِثا لن يَقْلِبَ العيب زَيْناً من يُزَيِّنُهُ حتى يَرُدَّ كبيراً عاتياً حدثا قد أبرم اللّه أسبابَ الأمورِ معاً فلن ترى سبباً منْهنَّ منتكثا يا دافنَ الحقد في ضِعْفَيْ جوانِحِهِ ساء الدفينُ الذي أمستْ له جدثا الحقدُ داءٌ دويٌّ لا دواءَ لهُ يَرِي الصُّدورَ إذا ما جمره حُرثا فاسْتَشْفِ منهُ بصفحٍ أو معاتبةٍ فإنما يبرأ المصدورُ ما نفثا واجعلْ طلابَك للأَوتار ما عَظُمَت ولا تكن لصغير الأمر مكترثاً والعَفْوُ أقربُ للتقوى وإن جُرُمٌ من مجرمٍ جَرَحَ الأكبادَ أو فَرَثا يكفيك في العفو أن اللّه قرَّظهُ وَحْياً إلى خير من صلَّى ومن بُعِثَا شهدتُ أنكَ لو أذنبت ساءكَ أن تلقى أخاك حقوداً صدرُهُ شَرِثَا إذَنْ وسرَّكَ أن ينسى الذنوبَ معاً وأن تصادفَ منه جانباً دَمِثا فكيف تمدح أمراً كنتَ تكرهُهُ فَكِّرْ هُديتَ تُمَيِّزْ كلَّ ما اغتلثا وليس يخفَى من الأشياء أقربُها إلى السداد إذا ما باحثٌ بحثا فارجع إلى الحقِّ من قُربٍ ومن أمَمٍ وَلاَ تَمَنَّ مُنَى طفلٍ إذا مرثا فمن تثاقل عن حقٍّ فبادَرَهُ إليه خَصْمٌ سَفَى في وجهه وَحَثا والفلْجُ للحقِّ والمُدْلي بحجَّتِهِ إذا الخصيم هناكم للخصيم جَثَا إني إذا خلط الإخوانُ صالحَهم بِسَيِّئِ الفعلِ جِدّاً كان أو عبثا جعلتُ صدري كظرف السَّبْك حينئذٍ يَسْتخلصُ الفضَّةَ البيضاء لا الخبثا ولست أجْعَله كالحوض أمدحُهُ بحفظ ما طابَ من ماء وما خَبَثا ولا أزيِّنُ عيبي كي أسوِّغَهُ نفسي ولا أنطق البهتانَ والرَّفثا تَغْبيبُ ذي العيب عَنْهُ كيْ تُزيِّنَهُ حِنْثٌ وإنْ هو لم يحلفْ فقد حنثا والعيبُ عيبان فيمن لا يقبِّحُهُ فإن تجاهلَ عَيْبَيْهِ فقد ثَلَثَا لا تجمعنَّ إلى عيبٍ تُعاب به عَيبَ الخداع فلن تزداد طيبَ نَثَا كم زخرفَ القولَ من زورٍ وَلبَّسَهُ على العقول ولكنْ قلَّما لَبِثَا إن القبيحَ وإن صنَّعْتَ ظاهرَهُ يعودُ ما لُمَّ منه مرةً شَعِثَا

830 مشاهدة