الأقوال والحكم ترشدنا في حياتنا نأخذ منها العبر الحكيمة، وهنا لكم في هذا المقال أقوال الخليفة عمر بن الخطاب، أتمنى أن تعجبكم.
أقوال الخليفة عمر بن الخطاب
- لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
- ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة.
- من كثر ضحكه قلت هيبته.
- لا تعتمد على خلق رجل حتى تجربة عند الغضب.
- أعرف عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين.
- أفضل الزهد إخفاء الزهد.
- لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنه الذي يعرف خير الشرّين.
- أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي.
- لا يعجبكم من الرجل طنطنته، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس، فهو الرجل.
- استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر.
- أحب الناس إلي، من رفع إلى عيوبي.
- أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان، جاهل بالقلب.
- خذوا حظكم من العزلة.
- من قال أنا عالم فهو جاهل.
- عليك بالصدق وإن قتلك.
- كل عمل كرهت من أجله الموت فاتركه، ثم لا يضرك متى مت.
- إذا كان الشغل مجهدة فإن الفراغ مفسدة.
- تعلموا المهنة فإنه يوشك أن يحتاج أحدكم إلى مهنته.
- مكسبة فيها بعض الدناءة خير من مسلألة الناس.
- عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء وإياكم وذكر الناس فإنه داء.
- نحن أُمّة أراد الله لها العِزّة.
- تعلموا العلم وعلموه الناس وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
- اللهم اقدرني على من ظلمني لأجعل عفوي عنه شكراً لك على مقدرتي عليه.
- اللهم أشكو إليك جَلد الفاجر، وعجز الثقة.
- من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومنّ من أساء الظن به.
- ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها، اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم.
- لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى (أي هم بالمعصية) ورع.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- ما وجد أحد في نفسه كبراً إلا من مهانة يجدها في نفسه.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
- اللهم إن كنت تعلم أني أبالي إذا قعد الخصمان بين يدي على من كان الحق من قريب أو بعيد فلا تمهلني طرفة عين.
- ذكر الله عند أمره ونهيه خير من ذكر باللسان.
- ثلاث تثبت لك الود في صدر أخيك: أن تبدأه بالسلام، وتوسع له في المجلس، وتدعوه بأحب الأسماء إليه.
- إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
- أتقوا من تبغضه قلوبكم.
- ربّ أخ لك لم تلده أمك.
- قال أبو بكر (رض): فإن أنا أحسنت فأعينوني، وإن أنا زغت فقوموني.. فأجابه المؤمنون: والله لو وجدنا فيك اعوجاجا لقومناه بحد سيوفنا.. تفقهوا قبل أن تسودوا.
- أشقى الولاه من شقيت به رعيته.
- أصابت امرأة وأخطأ عمر.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إياكم وخضوع النفاق... قالت عائشة: وما خشوع النفاق؟ قال صلى الله عليه وسلم يخضع البدن ولا يخضع القلب... تخشع عند القبور، وذل عند الطاعة، واستغفر عند المعصية، واستشر في أمورك الذين يخشون الله..
- العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
- إذا أسأت فأحسن، فغني لم أر شيئا أشد طلباً ولا أسرع دركا من حسنة حديثة لذنب قديم.
- لكل صارم نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة.
- لا أجر لمن لا حسنة له.
- من قال أنا عالم فهو جاهل.
- وإذا عرض لك أمران: احدهما لله والآخر للدنيا، فآثر نصيبك من الآخرة على تصيبك من الدنيا، فأن الدنيا تنفد والآخرة تبقى.
- رحم الله من أهدى إليّ عيوبي.
- لا مال لمن لا رفق له..
- كان آخر دعاء عمر رضي الله عنه في خطبته: اللهم لا تدعني في غمرة، ولا تأخذني في غرة، ولا تجعلني مع الغافلين.
- قال عمر رضي الله عنه: بلينا بالضراء فصبرنا، وبلينا بالسراء فلم نصبر.
- لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين.
- كلّ يوم يقال: مات فلان وفلان، ولا بد من يوم يقال فيه: مات عمر.
- من دخل على الملوك، خرج وهو ساخط على الله.
- الأمور الثلاثة: أمر أستبان رشده فاتبعه، وأمر استبان ضره فأجتنبه، وأمر أشكل أمره عليك، فرده إلى الله.
- الراحة عقلة، وإياكم والسمنة فإنها عقلة.
- إن كان لك دين فإن لك حسباً، وإن كان لك عقل، فإن لك أصلاً، وإن كان لك خلق، فلك مروءة، وإلا، فأنت شر من الحمار.
- أخوف ما أخاف عليكم: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.
- إذا سمعت الكلمة تؤذيك، فطأطئ لها حتى تتخطاك.
- لو ماتت شاة على شط الفرات ضائعة لظننت أن الله تعالى سائلي عنها يوم القيامة.
- كنتم أذل الناس، فأعزكم الله برسوله، فمهما تطلبوا العز بغيره يذلكم الله.
- وجدنا خير عيشنا الصبر.
- جالسوا التوابين فإنهم أرق شيء أفئدة.
- لولا ثلاث لأحببت أن أكون قد لقيت الله، لولا أن أسير في سبيل الله عز وجل، ولولا أن أضع جبهتي لله، أو أجالس أقواماً ينتقون أطايب الحديث، كما ينتقون أطايب التمر.
- لو أن الصبر والشكر بعيران، ما باليت أيهما أركب.
- لا تكلم فيما لا يعنيك، واعرف عدوك، وأحذر صديقك إلا الأمين .. ولا أمين إلا من يخشى الله، ولا تمشي مع الفاجر، فيعلمك من فجوره .. ولا تطلعه على سرّك، ولا تشاور في أمرك إلا اللذين يخشون الله عزّ وجلّ.
- إن الدين ليس بالطنطنة من آخر الليل، ولكن الدين الورع.
- لا تنظروا إلى صيام أحد ولا صلاته، ولكن انظروا إلى صدق حديثه إذا حدث .. وأمانته إذا ائتمن، وورعه إذا أشفى.
- تعلموا العلم، وتعلموا للعلم السكينة والوقار والحلم، وتواضعوا لمن تتعلمون منه .. وليتواضع لكم من يتعلم منكم، ولا تكونوا من جبابرة العلماء، فلا يقوم علمكم بجهلكم.
- رأس التواضع: أن تبدأ بالسلام على من لقيته من المسلمين .. وأن ترضى بالدون من المجلس، وأن تكره أن تذكر بالبر والتقوى.
- إنا قوم أعزنا الله بالإسلام، فلا نطلب العز في غيره.
- اخشوشنوا، وإياكم وزي العجم: كسرى وقيصر.
- لا أبالي أصبحت غنياً أو فقيراً، فإني لا أدري أيهما خير لي.
- إن من صلاح توبتك، أن تعرف ذنبك، وإن من صلاح عملك، أن ترفض عجبك، وإن من صلاح شكرك، أن تعرف تقصيرك.
- إن الحكمة ليست عن كبر السن، ولكن عطاء الله يعطيه من يشاء.
- أجرأ الناس، من جاد على من لا يرجو ثوابه، وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة .. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام .. وأعجز الناس الذي يعجز عن دعاء الله.
- كتب عمر رضي الله عنه إلى سعد بن أبي الوقاص رضي الله عنه: يا سعد، إن الله إذا أحب عبداً حببه إلى خلقه، فاعتبر منزلتك من الله بمنزلتك من الناس.
واعلم أن ما لك عند الله مثل ما لله عندك.
- رأى عمر رضي الله عنه رجلاً يطأطئ رقبته، فقال: يا صاحب الرقبة، ارفع رقبتك، ليس الخشوع في الرقاب، إنما الخشوع في القلوب.