محتويات
تفتيح البشرة وإزالة الحبوب
تعتبر العناية بنضارة البشرة وإزالة ما يشوبها من حبوب وبقع داكنة إحدى الأمور التي توليها المرأة اهتماماً كبيراً؛ لذا فهي دائمة المتابعة لكل ما يستجدّ في الأسواق من منتجات ومساحيق خاصة بالتجميل، ولكن قد يترتب على استخدام بعضها حدوث مشاكل جلدية على المدى البعيد، ومن هنا فإنّ الوصفات الطبيعيّة تبقى إحدى أفضل الخيارات التي يمكن اتباعها لتفتيح لون البشرة وإزالة حبوبها، كما يمكن استخدام خاصية الليزر لعلاج المشكلة في حال عدم الاستفادو من الوصفات الطبليعية، أو كانت المشكلة مستعصية.
وصفات طبيعيّة لتفتيح البشرة وإزالة الحبوب
البيض والحليب
المكوّنات:
- أربع ملاعق كبيرة من عصير الليمون.
- ثلاث ملاعق كبيرة من الحليب.
- ملعقتان من العسل.
- زلال بيضة.
طريقة التحضير:
- امزجي المكوّنات جيداً في وعاءٍ مناسبٍ.
- نظّفي بشرتك لإزالة الأوساخ والأتربة عنها لفتح المسامات.
- ادهني خليط البيض على وجهك باستثناء منطقة العينين.
- دعي الخليط على بشرتك لخمس عشرة دقيقة، ثمّ اغسليه بالماء البارد، كرري الوصفة بشكلٍ دوري للاستفادة منها.
الخيار والكركم
المكوّنات:
- نصف حبة مقشّرة من الخيار.
- ملعقة صغيرة من الكركم.
طريقة التحضير:
- اهرسي نصف الخيارة في الخلاط الكهربائي، ثمّ أضيفي الكركم واخلطيهما معاً.
- طبّقي الخليط على وجهك، ودعيه مدّة تتراوح بين ربع إلى ثلث ساعة، ثمّ اغسليه بالماء البارد.
- كرري الخلطة عدة مرات خلال الأسبوع، ويفضل تطبيق القناع ليلاً قبل الذهاب إلى الفراش.
البابايا والليمون
المكوّنات:
- نصف كوب من مهروس البابايا منزوع البذور.
- القليل من عصير الليمون الطبيعي.
طريقة التحضير:
- امزجي المكوّنين مع بعضهما.
- ضعي خليط البابايا على الوجه والرقبة، ودعيه مدّة ثلث ساعة.
- اغسلي وجهك بالماء البارد، وكرري تطبيق الخليط مرة كل أسبوع.
الألوفيرا والشاي الأخضر
المكوّنات:
- ملعقتان أو أربع ملاعق كبيرة من هلام الألوفيرا
- ملعقة كبيرة من الشاي الأخضر.
طريقة التحضير:
- اهرسي هلام الألوفيرا في الخلاط الكهربائي، ثمّ أضيفي الشاي الأخضر وامزجيهما معاً.
- طبّقي الخليط على وجهك أو أي منطقة ترغبين في تفتيحها، ودعيه مدّة تتراوح بين ربع إلى ثلث ساعة، ثمّ اغسليه.
- كرري الوصفة ثلاث مرات في الأسبوع.
العلاج بالليزر لإزالة الحبوب
يتمّ اللجوء إلى هذه الطريقة في حال كانت البثور والحبوب منتشرة بشكلٍ كبير على الوجه، ومبدأ عمل هذه التقنية يقوم على تسليط أشعة الليزر على المناطق الجلدية المصابة لحرق الغدد الدهنية، دون حدوث تأثيرات على سلامة الجلد، وتوصف هذه الطريقة بأنّها آمنة بشكلٍ إجمالي شرط أن يتمّ عملها عند مركز طبّي مرخّص ومتخصص في هذا المجال.
