كلمات عن الحزن

كتابة - آخر تحديث: ٢٢:١٥ ، ١٣ أبريل ٢٠١٥
كلمات عن الحزن

الحزن ألم داخلي يشعرنا باليأس والعجز، وفي معظم الأوقات توصف السعادة بأنها عكس الحزن وازدياد شعور الحزن مع العزلة يسمى بالكآبة، والحزن يؤثّر على الشخص ويجعله هادئاً ونشاطه ضعيف وانطوائياً، وغالباً الحزن يكون لفترة قصيرة وليست طويلة، وهنا في مقالي هذا سوف تجد كلمات عن الحزن.


كلمات عن الحزن

  • الأمل يخفف الدمعة التي يسقطها الحزن.
  • رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ... فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ
وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً... فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ.
  • الصبر أفضل علاج للحزن.
  • الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبداً عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة.
  • إنك لا تستطيع أن تمنع طيور الحزن من أن تحلق فوق رأسك، ولكنك تستطيع أن تمنعها من أن تعشش في شعرك.
  • نظر زين العابدين (رحمه الله) إلى سائل يبكي فقال: لو أن الدنيا كانت في يد هذا ثم سقطت منه ما كان ينبغي أن يبكي عليها.
  • من لي برؤيةِ من قد كنْتُ آلفهُمْ... وبالزمنِ الذي وَلَّى فلم يَعُدِ لا فارقَ الحزنُ قلبي بعدَهم أبداً... حتى يفرقَ بين الروحِ والجَسَدِ.
  • رُبَّ كئيبٍ ليس تنَدى جفونهُ... وَربَّ كثيرِ الدمعِ غير كئيبِ.
  • إن الدموع هي مطافء الحزن الكبير.
  • غالباً ما تأتي الدموع من العين بدلاً من القلب.
  • القلب المملوء حزناً كالكأس الطافئة، يصعب حملة.
  • كثيراً ما تكون حقائق الحياة مزيجاً من الدموع والابتسامات.
  • أشد الناس كآبة من لا يعرف سبب كآبته.
  • إذا كثرت أحزانك... نم.
  • الأخطاء مصدر السعادة مؤقتة وحزن دائم.
  • أفٍ على الدنيا وأسبابِها... فإِنها للحزنِ مخلوقةْ هموُمهاً ما تنقضي ساعةً... عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ.
  • أشد الأحزان هو أن تذكر أيام السرور والهناء عندما تكون في أشد حالات التعاسة والشقاء.
  • ستة لا تفارقهم الكآبة: الحقود.. والحسود.. وحديث عهد بغنى.. وغني يخاف الفقر.. وطالب رتبة يقصر قدره عنها.. وجليس أهل الأدب وليس منهم.
  • هل سمعت بأن الحزن يعيد ما فات وأن الهم يصلح الخطأ... فلماذا الحزن والهم.
  • لو أردت بناء جدران حولك لتمنع الحزن من الوصول إليك.. فاعلم أن هذه الجدران ستمنع السعادة من الوصول إليك كذلك.
  • ليس الحزن إلا صدأ يغشى النفس.. والعمل بنشاط هو الذي ينقي النفس ويصقلها ويخلصها من أحزانها.. .
  • الفرح والبهجة يفقدان معنيهما إن لم يتم موازنتهما بالحزن.
  • الغضب والدموع والحزن هي أسلحة المستسلمين.
  • الغضب هو الشكل المطور والجبان عن الحزن، فمن السهل أن تظهر بشكل الغاضب بدلاً من الظهور بمظهر الحزين.
  • يتكون الإنسان من خمس حواس وأربع مميزات وثلاث أعاجيب وتجربتين وحزن واحد.
  • الكثير من السعادة تستحق القليل من الحزن.
  • ليس الحزن سوى جدار بين حديقتين.
  • كل المدن تتساوى إذا دخلناها بتأشيرة حزن.
  • لعل الجنون مجرد حزن كفَّ عن التطور.
  • من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبداً، وسوف يرى الدنيا أياماً يداولها الله بين الناس، الأغنياء يصبحون فقراء، والفقراء ينقلبون أغنياء، وضعفاء الأمس أقوياء اليوم، وحكام الأمس مشردو اليوم، والقضاة متهمون، والغالبون مغلوبون والفلك دوار والحياة لا تقف، والحوادث لا تكف عن الجريان، والناس يتبادلون الكراسي، لا حزن يستمر، ولا فرح يدوم.
  • من يترك في قلبك فرحاً ويمسح من عينيك دمعة عالقة ويربت على كتفك ذات حزن يستحق أن يدعى صديقاً.
  • ولا حزن يدوم ولا سرور... ولا بؤس عليك ولا رخاء
إذا ما كنت ذا قلب قنوع... فأنت ومالك الدنيا سواء.
  • لقد بكيت يوم ولدت وأوضحت لي الأيام سبب ذلك.
  • ساعة واحدة من البرد سوف تمتص حرارة سبع سنوات.
  • يأكل الصدأ الحديد وتأكل الأحزان الفؤاد.
  • إن في القلب شعث: لا يلمه إلا الإقبال على الله، وعليه وحشة: لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن: لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق: لا يسكنه إلا الإجتماع عليه والفرار منه إليه، وفيه نيران حسرات: لا يطفئها إلا الرضا بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك إلى وقت لقائه، وفيه طلب شديد: لا يقف دون أن يكون هو وحده المطلوب، وفيه فاقة: لا يسدها الا محبته ودوام ذكره والاخلاص له، ولو أعطى الدنيا وما فيها لم تسد تلك الفاقة أبدا!!.
  • غريبة هِي الأيام.. عندما نملك السعادة لانشعر بها ونعتقد أننا من التعساء. ولكن ما أن تغادرنا تلك السعادة التي لم نقدرها حق قدرها احتجاجاً ربما علينا حتى تعلن التعاسة عن وجودها الفعلي فنعلم أن الألم هو القاعدة وماعداها هو الشذوذ عن القاعدة ونندم ساعة لايفيد الندم على ما أضعنا وما فقدنا.
  • السعادة المفرطة كالحزن تماماً، تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحد.
  • لست حزينا لأن الناس لا تعرفنى، ولكني حزين لأني لا أعرفهم.
  • حين يغمرك الحزن تأمل قلبك من جديد، فسترى أنك في الحقيقة تبكي مما كان يوماً مصدر بهجتك.
  • اكتَشفْ هؤلاء العابرين! حتماً سيكون فيهم مَن روحه شقيقة روحك، تتعارف فتتآلف، ولو لم تكن قادرة على التفسير؛ فتتدافع لقطع المفازة بفرح واغتباط، ولا تسمح لخطوات الحزن والإحباط أن تئد الطموح، أو توقف العطاء.
  • الدموع ليست هي الحزن، الحزن هو أنّ تستطيع أنّ تمنع نفسك من أنّ تبكي أمام أحد من أجل هذا الأحد.
  • بكى أحد الحكماء على قبر ولده فقيل له: كيف تبكي وأنت تعرف أن الحزن لا يفيد؟ فنظر إلى سائله طويلاً ثم قال متحسراً: إن هذا هو ما يبكيني! وهكذا نحن أيضاً.. نبكي في أحيان كثيرة ونحن نعرف أن الحزن لا يفيد.. لكننا مع ذلك نجد راحتنا في الدموع ونلتمس فيها السلوى والعزاء.. وحسناً نفعل كلما اشتدت الحاجة لذلك فالإنسان القادر على البكاء حين تثقل عليه همومه أو حتى أفراحه إنسان طبيعي يتخفف بدموعه من توتره النفسي ويغسل أشجانه ويبرد بها لهيب أحزانه كما تخفف مياه الرداياتير من حرارة موتور السيارة وتحميه من الأنصهار أو الأنفجار ولقد أثبت العلماء أن للدموع أفضالاً كثيرة على الإنسان ولولاها لما احتمل كثيرون حياتهم والمواقف المؤلمة فيها.. فالإنسان في تعاسته يفرز جسمه مواد كيماوية ضارة تساعده الدموع على التخلص منها وتزيد من ضربات القلب فتعتبر تمريناً مفيداً للحجاب الحاجر وعضلات الصدر والكتفين.. وعند الأنتهاء من نوبة البكاء تعود ضربات القلب إلى سرعتها الطبيعية وتسترخي العضلات ويتسلل إلى الإنسان شعور غريب بالراحة يساعده على أن ينظر للهموم التي أبكته نظرة أكثر وضوحاً وموضوعية.
  • تسأليني يا لبنى لما صار الحزن رفيقي! يا حبيبتي نحن نصير أكثر بؤساً كلما قابلنا وجوها كالملائكة تخفي الشياطين بداخلها، الخداع في مدينتا يا لبنى صار أسلوب حياة، الأصدقاء يخدعوننا ويتظاهرون بالوفاء حتى الحكام يا لبنى يخدعوننا بأسم الدين، ونحن نخدع أنفسنا أحيانا بأسم الحب.. صدقيني يا لبنى لم يعد هناك شيئًا مجدياً.. فتوهمي البرد واتخذيني معطفاً لكي.
  • إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بأنضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور وتشاركها بالإحساس مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنهما.. فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها من بعض لا تفرقها بهجة الأفراح وبهرجتها. فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روابط الغبطة والسرور. والحب الذي تغسله العيون بدموعها يظلّ طاهراً وجميلاً وخالداً.
  • إن شر الجناة في الأرض نفس... تتوقى قبل الرحيل الرحيلاً.
  • ظنوا أن النبي لا يحزن، كما ظن قومٌ أن الشجاع لا يخاف ولا يحب الحياة، وأن الكريم لا يعرف قيمة المال. ولكن القلب الذي لا يعرف قيمة المال لا فضل له في الكرم، والقلب الذي لا يخاف لا فضل له في الشجاعة، والقلب الذي لا يحزن لا فضل له في الصبر. إنما الفضل في الحزن والغلبة عليه، وفي الخوف والسمو عليه، وفي معرفة المال والإيثار عليه.
  • أشكر الحزن لأنه أرانا الجمال، وأشكر الألم لأنه أعطانا الدافع وأشكر الغموض لأنه لا يزال غموضاً.
1,491 مشاهدة