محتويات
عبارات مؤثرة عن الوحدة والفراق
- الوحدة في الأساس هي اكتشاف وقبول ذاتنا.
- البقاء وحيداً هو سر الاختراع، والبقاء وحيداً هو الذي يولّد الأفكار.
- في الوحدة نحن نركّز على الاهتمام العاطفي في حياتنا، لذاكرتنا لكل التفاصيل من حولنا.
- لا يمكنك سماع أفكارك وصوتك بدون العزلة.
- الوحدة قد تكون مؤلمة في وقت الشباب، ولكنها لذيذة في سنوات النضج.
- إذا كنا غير قادرين على إيجاد السلام في أنفسنا، فمن غير المجدي البحث في مكان آخر عنه.
- الوحدة كالسعادة مصدرها نحن لا الآخرين.
- العزلة تتولد منها الأصالة الكامنة فى أعماقنا.
- لا نتعلم من الوحدة إلا أن للجدرانِ لغةً من الحماقة أننا نجهلها.
- الوحدة هي أن تكون وحيداً وليست الوحدة فقط أن لا يكون هناك أحد حولك.
- الساعات الطويلة من الفراغ والوحدة بإمكانها أن تعلّمك الكثير من العادات السيئة.
- إذا ما جاء الفراق يوماً؛ وجاء بعد الفراق العيد فلا تنسَ أن تفرح، ولا تنسَ أن تضحك، ولا تنسَ أن تلبس الجديد.
- ساعاتنا في الحب لها أجنحة، و لها في الفراق مخالب.
أمثال عن الوحدة والفراق
- فراق الحبيب يشيب الوليد ويُذيب الحديد.
- البعد جفاء.
- اللقاء ليس إلا بداية الفراق.
- فراق الأحباب سقام الألباب.
- من لاح له كمال الآخرة هان عليه فراق الدنيا.
- الفراق هو الموت الصغير.
- لا خلود يُطفئ فواجع الفقد والفراق.
- الفراق هو الوجه الآخر للحب، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق.
- كل آلام الفراق تنتهي لحظة تجدد اللقاء.
- المحبة لا تعرف عُمقها إلا ساعة الفراق.
- إنَما ابتُليَ الخلق بالفراق لئلاَّ يكون لأحدٍ سكونٌ مع غيرِ الله تعالى.
- أسوأ ما يمكن أن يحدث هو ألا نعرف قيمة من نحب إلا بعد الفراق.
خواطر عن الوحدة والفراق
- وما استطعت لا تسعَ في الفراق.
- بعد الفراق كل طرف يقول لست على خطأ، وربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الفراق.
- الأنس بالدين طبيعة النفس، وراحة الروح، فإذا سلبت من تأنس به، أحسست بالوحشة وتململت من الفراق.
- من يعتاد على الترحال مثل الشياه، يعرف أنه يصل دائماً إلى لحظة لا بد فيها من الفراق.
- إن أصعب شي على المرء أن يربط ذكرياته بإنسان ما فيصبح الفراق حالة من فقدان الذاكرة.
- ابتعدنا وكأن الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا.
- خُذ بيدي إلى مدينةٍ لا يَزورها الفراق.
- في ذاكرتي ألف حكاية فراق، أتلوها على قلبي مساء، أواسيه بها حتى لا يقتله الألم.
- يا أيها العشاق لا تدّعوا الهوى من قبل أن تجربوا الفراق.
- ليس أمامنا سوى الصبر الجميل حتى ينطوى دهر الفراق، ويتّصل حبل اللقاء.
- شاقٌّ هو الفراق الأبدي ومع ذلك علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش.
- عندما يفترق اثنان لا يكون آخر شجار بينهما هو سبب الفراق.
- لقد مات الأمل ولذا تساوت الأشياء، واللقاء والفراق كلاهما عذاب، وأمرّان أحدهما مُر.
أشعار عن الوحدة والفراق
- يقول بشار بن برد:
أَلا إِن قلبي من فراق أحبتي
- وإن كنت لا أبدي الصبابة جازع
ودمعي بين الحزن والصبر فاضحي
- وستري عن العذال عاص وطائع
- يقول معروف الرصافي:
أقول لهم وقد جدّ الفراق
- رويدَكم فقد ضاق الخِناقُ
رحلتم بالبدور وما رحِمتم
- مَشُوقاً لا يبوخ له اشتياق
فقلبي فوق رؤوسكم مطار
- ودمعي تحت أرجلكم مراق
أقال الله من قود لحاظاً
- دماء العاشقين بها تراق
وأبقى أعيناً للغيد سوداً
- ولو نُسيتْ بها البيض الرقاق
متى يصحو الفؤاد وقد أديرت
- عليه من الهوى كأس دهاق
وليس الناس إلا من تصابي
- لهوج الرامسات بها اختراق
كأن لم تصبني فيها كعاب
- ولم يُضرب بساحتها رواق
فعُجتُ على الطلول بها مُكِباً
- أسير عَضَّ ساعده الوَثاق
حديد بارد في اللوم قلبي
- فليس له إذا طرق انطرق
- يقول ابن الرومي:
أشكو الفراق إلى التلاقي
- وإلى الكرى سهرَ المآقي
وإلى السُّلوِّ تفجُّعي
- وإلى التصبُّر ما أُلاقي
وإلى الذي شطتْ به
- عني النَّوى طول اشتياقي
وطوتْ حشايَ على الجوى
- لما طوتْه يدُ الفراق
صبراً فرُب تفرقٍ
- آتٍ بقربٍ واتفاق
- يقول الخبز أرزي:
لا قَضى اللَه بيننا بالفراقِ
- إنَّ طعمَ الفراق مُرُّ المذاقِ
غُصَصٌ الموتِ ساعة ثم تفنى
- وفراق الحبيب في الصدر باقِ
يا فراقَ الحبيب أنت عذابٌ
- قاتلٌ للمحبِّ حتّى التلاقي
كلّ يومٍ أموتُ من ألفِ لونٍ
- وأرى الموتَ لذةً للفراقِ
- يقول صفي الدين الحلي:
تُؤنسُني الوَحدة ُ في خَلوَتي،
- وهذهِ من صفة ِ العالمِ
من يكُ بالعالمِ مستأنساً
- فإنّني منّيَ في عالَمِ
- يقول إبراهيم ناجي:
يا وحدتي جئت كي أنسَى وهائنذا
- ما زلتُ أسمعُ أصداءً وأصواتا
مهما تصاممتُ عنها فهي هاتفةٌ
- يا أيها الهاربُ المسكينُ هيهاتا
جَرَّتْ عليَّ الأماني مِنْ مجاهلِها
- وجمَّعَتْ ذِكَراً قد كُنَّ أشتانا
ما أَسْخَفَ الوحدةَ الكبرى وأضيعهَا
- إذا الهواتف قد أرجعن ما فاتا
بَعثن ما كان مطويّاً بمرقدهِ
- ولم يزَلْنَ إلى أن هبَّ ما ماتا
تلفَّتَ القلبُ مطعوناً لوحدته
- وأين وحدته؟ باتتْ كما باتا
حتى إذا لم يجدْ ريّاً ولا شبعاً
- أفضى إلى الأمل المعطوب فاقتاتا
- يقول عبد الغني النابلسي:
كن عارفا بوحدة الوجود
- وقاطعاً بكثرة الموجود
وميز الحادث من قديم
- وخلص الثابت من مفقود
واحذر من التباس من تجلي
- بغيره في حالة الشهود
فوحدة الوجود في اصطلاحنا
- كناية عن رؤية الودود