كلام عن الوحدة والفراق

كتابة - آخر تحديث: ١٦:٠٣ ، ٦ مارس ٢٠١٩
كلام عن الوحدة والفراق

عبارات مؤثرة عن الوحدة والفراق

  • الوحدة في الأساس هي اكتشاف وقبول ذاتنا.
  • البقاء وحيداً هو سر الاختراع، والبقاء وحيداً هو الذي يولّد الأفكار.
  • في الوحدة نحن نركّز على الاهتمام العاطفي في حياتنا، لذاكرتنا لكل التفاصيل من حولنا.
  • لا يمكنك سماع أفكارك وصوتك بدون العزلة.
  • الوحدة قد تكون مؤلمة في وقت الشباب، ولكنها لذيذة في سنوات النضج.
  • إذا كنا غير قادرين على إيجاد السلام في أنفسنا، فمن غير المجدي البحث في مكان آخر عنه.
  • الوحدة كالسعادة مصدرها نحن لا الآخرين.
  • العزلة تتولد منها الأصالة الكامنة فى أعماقنا.
  • لا نتعلم من الوحدة إلا أن للجدرانِ لغةً من الحماقة أننا نجهلها.
  • الوحدة هي أن تكون وحيداً وليست الوحدة فقط أن لا يكون هناك أحد حولك.
  • الساعات الطويلة من الفراغ والوحدة بإمكانها أن تعلّمك الكثير من العادات السيئة.
  • إذا ما جاء الفراق يوماً؛ وجاء بعد الفراق العيد فلا تنسَ أن تفرح، ولا تنسَ أن تضحك، ولا تنسَ أن تلبس الجديد.
  • ساعاتنا في الحب لها أجنحة، و لها في الفراق مخالب.


أمثال عن الوحدة والفراق

  • فراق الحبيب يشيب الوليد ويُذيب الحديد.
  • البعد جفاء.
  • اللقاء ليس إلا بداية الفراق.
  • فراق الأحباب سقام الألباب.
  • من لاح له كمال الآخرة هان عليه فراق الدنيا.
  • الفراق هو الموت الصغير.
  • لا خلود يُطفئ فواجع الفقد والفراق.
  • الفراق هو الوجه الآخر للحب، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق.
  • كل آلام الفراق تنتهي لحظة تجدد اللقاء.
  • المحبة لا تعرف عُمقها إلا ساعة الفراق.
  • إنَما ابتُليَ الخلق بالفراق لئلاَّ يكون لأحدٍ سكونٌ مع غيرِ الله تعالى.
  • أسوأ ما يمكن أن يحدث هو ألا نعرف قيمة من نحب إلا بعد الفراق.


خواطر عن الوحدة والفراق

  • وما استطعت لا تسعَ في الفراق.
  • بعد الفراق كل طرف يقول لست على خطأ، وربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الفراق.
  • الأنس بالدين طبيعة النفس، وراحة الروح، فإذا سلبت من تأنس به، أحسست بالوحشة وتململت من الفراق.
  • من يعتاد على الترحال مثل الشياه، يعرف أنه يصل دائماً إلى لحظة لا بد فيها من الفراق.
  • إن أصعب شي على المرء أن يربط ذكرياته بإنسان ما فيصبح الفراق حالة من فقدان الذاكرة.
  • ابتعدنا وكأن الفراق سحب بساط السعادة من تحت أقدامنا.
  • خُذ بيدي إلى مدينةٍ لا يَزورها الفراق.
  • في ذاكرتي ألف حكاية فراق، أتلوها على قلبي مساء، أواسيه بها حتى لا يقتله الألم.
  • يا أيها العشاق لا تدّعوا الهوى من قبل أن تجربوا الفراق.
  • ليس أمامنا سوى الصبر الجميل حتى ينطوى دهر الفراق، ويتّصل حبل اللقاء.
  • شاقٌّ هو الفراق الأبدي ومع ذلك علينا أن نتدرب على النسيان لنستطيع العيش.
  • عندما يفترق اثنان لا يكون آخر شجار بينهما هو سبب الفراق.
  • لقد مات الأمل ولذا تساوت الأشياء، واللقاء والفراق كلاهما عذاب، وأمرّان أحدهما مُر.


أشعار عن الوحدة والفراق

  • يقول بشار بن برد:

أَلا إِن قلبي من فراق أحبتي

وإن كنت لا أبدي الصبابة جازع

ودمعي بين الحزن والصبر فاضحي

وستري عن العذال عاص وطائع
  • يقول معروف الرصافي:

أقول لهم وقد جدّ الفراق

رويدَكم فقد ضاق الخِناقُ

رحلتم بالبدور وما رحِمتم

مَشُوقاً لا يبوخ له اشتياق

فقلبي فوق رؤوسكم مطار

ودمعي تحت أرجلكم مراق

أقال الله من قود لحاظاً

دماء العاشقين بها تراق

وأبقى أعيناً للغيد سوداً

ولو نُسيتْ بها البيض الرقاق

متى يصحو الفؤاد وقد أديرت

عليه من الهوى كأس دهاق

وليس الناس إلا من تصابي

لهوج الرامسات بها اختراق

كأن لم تصبني فيها كعاب

ولم يُضرب بساحتها رواق

فعُجتُ على الطلول بها مُكِباً

أسير عَضَّ ساعده الوَثاق

حديد بارد في اللوم قلبي

فليس له إذا طرق انطرق
  • يقول ابن الرومي:

أشكو الفراق إلى التلاقي

وإلى الكرى سهرَ المآقي

وإلى السُّلوِّ تفجُّعي

وإلى التصبُّر ما أُلاقي

وإلى الذي شطتْ به

عني النَّوى طول اشتياقي

وطوتْ حشايَ على الجوى

لما طوتْه يدُ الفراق

صبراً فرُب تفرقٍ

آتٍ بقربٍ واتفاق
  • يقول الخبز أرزي:

لا قَضى اللَه بيننا بالفراقِ

إنَّ طعمَ الفراق مُرُّ المذاقِ

غُصَصٌ الموتِ ساعة ثم تفنى

وفراق الحبيب في الصدر باقِ

يا فراقَ الحبيب أنت عذابٌ

قاتلٌ للمحبِّ حتّى التلاقي

كلّ يومٍ أموتُ من ألفِ لونٍ

وأرى الموتَ لذةً للفراقِ
  • يقول صفي الدين الحلي:

تُؤنسُني الوَحدة ُ في خَلوَتي،

وهذهِ من صفة ِ العالمِ

من يكُ بالعالمِ مستأنساً

فإنّني منّيَ في عالَمِ
  • يقول إبراهيم ناجي:

يا وحدتي جئت كي أنسَى وهائنذا

ما زلتُ أسمعُ أصداءً وأصواتا

مهما تصاممتُ عنها فهي هاتفةٌ

يا أيها الهاربُ المسكينُ هيهاتا

جَرَّتْ عليَّ الأماني مِنْ مجاهلِها

وجمَّعَتْ ذِكَراً قد كُنَّ أشتانا

ما أَسْخَفَ الوحدةَ الكبرى وأضيعهَا

إذا الهواتف قد أرجعن ما فاتا

بَعثن ما كان مطويّاً بمرقدهِ

ولم يزَلْنَ إلى أن هبَّ ما ماتا

تلفَّتَ القلبُ مطعوناً لوحدته

وأين وحدته؟ باتتْ كما باتا

حتى إذا لم يجدْ ريّاً ولا شبعاً

أفضى إلى الأمل المعطوب فاقتاتا
  • يقول عبد الغني النابلسي:

كن عارفا بوحدة الوجود

وقاطعاً بكثرة الموجود

وميز الحادث من قديم

وخلص الثابت من مفقود

واحذر من التباس من تجلي

بغيره في حالة الشهود

فوحدة الوجود في اصطلاحنا

كناية عن رؤية الودود
907 مشاهدة