أقوال وطنية مأثورة

كتابة - آخر تحديث: ١٤:٥٥ ، ٢١ مارس ٢٠١٩
أقوال وطنية مأثورة

أجمل الأقوال عن الإنتماء وحب الوطن

  • عندما يكون الوطن في خطر فكل أبنائه جنود.
  • جميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يحيى من أجل هذا الوطن.
  • الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.
  • خير للمرء أن يموت في سبيل فكرته من أن يعمر طول الدهر خائناً لوطنه جباناً عن نصرته.
  • ومازلنا نحمل جزءًا من الوطن لا يُفارقنا في البُعد ويؤرّقُنا حُزنًا في البلايــا.
  • أرحل ويحتلني الوطن، مسكونة بوطني، أرحل والوطن يسكنني، أرحل إلى الوطن دوماً .
  • صارت الثقافة مدينة بحجم الوطن أعيشها وحدي.
  • هل الوطن هو الدواء حقا لكل الأحزان، وهل المقيمون فيه أقل حزنا.
  • الوطن تميته الدموع وتحييه الدماء.
  • اجتماع السواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن.


أقوال عن حب الوطن

  • ما هو الوطن؟ ليس سؤالا تجيب عليه وتمضي، بل إنه حياتك وقضيتك معاً.
  • الوطن هو الشوق إلى الموت من أجل أن تعيد الحق.
  • ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع ان امارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.
  • عام يذهب وأخر يأتي وكل شيء فيك يزداد سوء يا وطني.
  • الوطن أَجمل قَصيدة شعر في ديوان الكون.
  • الوطن هو السند لمن لاَ ظَهر لَه، وهو البطن الثَاني الذي يحملُنا بعد بطن الأُم.
  • الوطن هو جدار الزمن الذي كنا نخربش عليه، بعبارات برِيئة لمن نحِب ونَعشق.
  • وطني ذلك الحب الذي لا يتوقف، وذلك العطاء الذي لا ينضب.
  • أيها الوطن المترامي الأطراف، أيها الوطن المستوطن في القلوب أنت فقط من يبقى حبهُ، وأنت فقط من نحبُ.
  • وطني أيها الوطن الحاضنُ للماضي والحاضر.
  • أيها الوطن يامن أحببتهُ منذُ الصغر، وأنت من تغنى به العشاقِ، وأطربهُم ليلُك في السهرِ.
  • أيها الوطن أنت ك أنشودة الحياة، وأنت ك بسمة العمر.
  • ليس وطني دائما على حق، ولكني لا أستطيع أن أمارس حقاً حقيقياً إلا في وطني.
  • إن أولى واجبات المواطن أن يعمل ليلاً نهاراً لرفع مستواه وبالتالي رفع مستوى أمته.
  • إن الجمال هو وجه الوطن في العالم فالنحفظ جمالنا كي نحفظ كرامتنا.
  • لم أكن أعرف أن للذاكرة عطراً أيضاً، هو عطر الوطن.


أقوال وطنية مأثورة

  • عليك أن تملأ قلبك بأن لا وطن لديك إلا الأرض التي تعيش فيها هذا هو السبيل الوحيد للنسيان.
  • لا وطن لي، وطني الوحيد في قلبي وداخل عينيك.
  • إننا لا نملك حياتنا، وأن فقدها بلا مقابل يعد ذنباً في حق الوطن.
  • من وطن قلبه عند ربه سكن واستراح، ومن أرسله في الناس اضطرب واشتد به القلق.
  • ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع ان امارس حقا حقيقيا الا في وطني.
  • مازلت أؤكد أن العمل الصعب، هو تغيير الشعوب أما تغيير الحكومات فإنه يقع تلقائياً عندما تريد الشعوب ذلك.
  • قف كما أنتَ ورتّل سورة النّسف على رأس الوثن، إنهم قد جنحوا للسّلم فاجنح للذخائر ليعود الوطنُ المنفيّ منصورًا إلى أرض الوطن.
  • الأماني التي نعلنها لا تتحقق لأن إعلانها بمثابة إجهاضها الأكثر حكمة أن ندع أمانينا في مملكة السر لتنمو بدفء القلب بدل أن نجرها إلى ساحة العلن مستباحة بخطيئة اللسان.
  • عن الوطن هو سنة الحياة، وأحيانا تفرضه الأحداث وإلا فيجب أن نخترع له عذرا.
  • الوطن بحسب لسان العرب الطويل والمعاصر: قطعة أرض ومجموعة ناس يملكهم شخصٌ واحد.
  • الوطن وهم كبير عندما نقابله بالحب والعطاء، ويقابلنا بالقمع والتشرد عندما نراه جنة موعودة، ويصرون على أن يحولوه إلى زنزانة كبيرة.
  • ثلاثون عاماً ظهر فيها الدش والمحمول والإنترنت واختفى الوطن.
  • انتظرتُ وانتظرتُ حتى حصلت أخيراً على دور مناسب، في فيلم مناسب كنت أكبر عمراً أكثرَ حكمةً، وكانت قد أتت اللحظة المناسبة.
  • الوطن هو رغيف الخبز والسقف والشعور بالإنتماء والدفء والإحساس بالكرامة.
  • إننا ننتمي إلى أوطاننا مثلما ننتمي إلى أمهاتنا.
  • الوطنية هي ينبوع التضحية.
  • أينما رزق الإنسان فذلك موطنه.
  • جميل أن يموت الإنسان من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يحيا من أجل هذا الوطن.
  • الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات، وتسقى بالعرق والدم.
  • ليس أعذب من أرض الوطن.
  • بالنسبة للإنسان الذي لم يعد لديه وطن، تصبح الكتابة مكاناً له ليعيش فيه.
  • لست آسفا إلا لأنني لا أملك إلا حياة واحدة أضحى بها فى سبيل الوطن.
  • لا يوجد سعادة بالنسبة لي أكثر من حرية موطني.
  • خبز وطنك أفضل من بسكويت أجنبي.
  • وما الوطن إلا انتماء، وتضحية، وتفانٍ، وما حب الوطن إلا رفعة وعزة؟

شعر في حب الوطن

  • يقول الشاعر خليل مطران :

يَا رَجَاءَ الوَطَنِ

وَضِيَاءَ الأَعْيُنِ

إِنْ يَكُ البَدْرُ اسْتَوَى

فَوْقَ عَرْشٍ فُكَنِ

مِصْرُ جَاءَتْ وَبِهَا

بِالوَلاءِ البَينِ

إِنَّهَا نَهْوَاهُ فِي

سِرِّهَا وَالعَلَنِ

غَفَرَ اللهُ بِهِ

سَيِّئَاتِ الزَّمَنِ
  • يقول محمود سامى البارودى:

وَاطُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُ

وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ

أَنْتَ الْمُنَى وَالْحَدِيثُ إِنْ أَقْبَلَ الـ

ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ

فَكَيْفَ أَنْسَاكَ بِالْمَغِيبِ وَلِي

فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ

لَسْتُ أُبَالِي وَقَدْ سَلِمْتَ عَلَى الدْ

دَهْرِ إِذَا مَا أَصَابَنِي الْحَزَنُ

لَيْتَ بَرِيدَ الْحَمَامِ يُخْبِرُنِي

عَنْ أَهْلِ وُدِّي فَلِي بِهِمْ شَجَنُ

أَهُمْ عَلَى الْوُدِّ أَمْ أَطَافَ بِهِمْ

وَاشٍ أَرَاهُمْ خِلافَ مَا يَقِنُوا
844 مشاهدة