عبارات جميلة عن العائلة

كتابة - آخر تحديث: ٠:٢٦ ، ١٦ أبريل ٢٠١٩
عبارات جميلة عن العائلة

العائلة

العائلة هي السند والمساعدة والحب والطمأنية، العائلة هي ما تربطنا ببعض قوة الدم والأخوة، العائلة هي موطننا الصغير في ظل هذا العالم الموحش، فمن أجل عائلتنا نقدم النفيس والغالي، ومهما كتبنا من شعر أو نثر عن العائلة وتضحياتها يبقى قليلاً في حقها، لذلك قد أحضرنا لكم باقة من أجمل الكلمات عن العائلة.


عبارات جميلة عن العائلة

  • عائلتي وطن وأنا من دونهم غربة.
  • عائلتي كضحكات المطر تبلل بالحب روحي.
  • يارب إن عائلتي هي من أجمل هداياك ومن أغلى مارزقتني فاحفظهم لي وأسعدهم
  • أجمل الأصوات صوت العائلة عندما يضحك الجميع فى نفس اللحظة.
  • العائلة أساس النجاح للكثيرين، وهي الانتماء الأول للإنسان.
  • العائلة كنز يجب أن نحافظ عليه.
  • احمي عائلتي يَا الله من كل شعور يخلق عبوساً لملامحهم، يؤلم قلوبهم، يذبذب تفكيرهم احمهم من كل سوء يَا الله .
  • عائلتي وَ بصُوت مطمئن جداً احفظيهم يَا ملائكة الرحمن.
  • عندما تتفكك العائلة يخرب البيت.
  • عش حياتك كمن لا يخجل من بيع ببغاء العائلة لثرثار القرية.
  • لو كان الولاء للأرض ما ترك النبي مكة، ولو كان للقبيلة لما قاتل قريشاً، ولو كان للعائلة لما تبرأ من أبي لهب، ولكنها العقيدة أغلى من التراب والدم.
  • عندما تثقف رجلاً تكون قد ثقفت فرداً واحدا، وعندما تثقف امرأه فإنما تثقف عائلة بأكملها.
  • قل ما شئت عن الشهرة وعن إقتحام الأخطار، فإن كل أمجاد العالم وكل حوادثه الخارقة للعادة لا تعادل ساعة واحدة من السعادة العائلية.
  • التمثيل هو مجرد طريقة لكسب العيش، فالعائلة هي الحياة.
  • الحياة هدية، والعائلة هدية، والأصدقاء أيضاً، كل شيء هدية ونعمة، والنعم تستحق الشكر حتى تدوم.
  • لا تقوم العائلة على سواد عيني المرأة وحمرة خديها، بل على أخلاقها وطباعها، فهي أهم عناصر نجاح وسعادة العائلة.


أبيات شعرية عن العائلة

قصيدة يا ملاذي الغوث من عائلة

قصيدة يا ملاذي الغوث من عائلة للشاعر ابن نباته المصري، واسمه محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري أبو بكر جمال الدين، وأحد الكتاب العظماء و العلماء بالأدب، أصله من ميافارقين، ومن دواوينه الشعرية سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون، سجع المطوق، لقد كانت ولاده و وفاته في القاهرة.


يا ملاذي الغوث من عائلةٍ

ليسَ من تكليفِهم لي مهرب

طلبوا في أرجلي شيئاً وقدْ

نقبوا رأساً بما قد طلبوا


قصيدة بيتُ العائلة

قصيدة بيتُ العائلة للشاعر ليث الصندوق، وهو فنان تشكيلي شاعر وكاتب، ولقد ولد في بغداد العراق من عام 1952، تخرج في كلية الإدارة والاقتصاد عام 1976م، وشغل مناصب عديدة من خلال عمله في الإدارة العامة وقد كان أفضلها مدير عام في وزارة الثقافة العراقية،ومن أفضل الجوائز التي حصل عليها هي جائزة الابداع الكبرى هي أرفع جائزة أدبية في العراق وقد كانت عن مجموعته من أضرم النار في الشجرة.


بعنا ذات يوم بيتَ العائلة

وتشرّدنا في الأزقة

أصبحَ البيتُ الكبير

ثلاثَ سِلال ٍمن الخوص

انطفأت مصابيحُ النيون

وأثمارُ النارنج

وحُرمنا من المؤتمر الذي يبدأ دون جدول أعمال

وينتهي دون قرارات حول مائدة الطعام

كانت خسارتنا الكبرى في الذكريات

فقد هاجرت مع أسراب السنونو

وقتلها في غربتها الصيّادون

هربت الكراسي كالعصافير من النوافذ

وتحوّلت الأسرّة

الى مدارج لطائرات الكوابيس

أحد أخواني مات

والأخر خسرَ بيته وأسرَتَه

أما الباقون

فما زالت أصابعُهم تدمى على أقراص الهاتف

بعنا السيارات والاثاث

وأكلنا أيادينا وثيابنا

وسمحنا للقتلة واللصوص

أن يلحسوا صحوننا بألسنتهم القذرة

إلتفتنا الى الوراء متسائلين:

تُرى من نكون ؟

فقد وارى التراب أثار أقدامنا

لا سياجَ

لا شرفة َ

لا مدخنة

حتى مغسلة الحمام

التي حملناها كأطفالنا على الأكتاف

انتحرت كالأيّل العجوز

حاولنا الرجوعَ إلى الماضي

قفزاً على أنوفنا

لكن الطريقَ لم تعد سالكة

فقد نبشتها المحاريث والجرّافات

أما بيت العائلة الذي تركناهُ على القمّة

ونزلنا إلى القيعان

فما عاد بإمكاننا الصعود إليه من جديد

ما لم تسقط من أجسادنا أطرافنا المشلولة

وتنمو مكانها أطراف من الفولاذ

مُزوّدة ٌبدلَ الأصابع

بخطافات، ومفكّات، ومثاقب


قصيدة تذكرت في أوطاني الأهلَ والصحبا

قصيدة تذكرت في أوطاني الأهلَ والصحبا للشاعر معروف الرصافي، واسمه الكامل معروف بن عبد الغني البغدادي الرصافي، شاعر من العراق في عصره، وهو أإيضاً من أعضاء المجمع العلمي العربي (بدمشق)، أصله من عشيرة الجبارة في كركوك، ولد ببغداد، وترعرع أ بها في الرصافة، وكتب أروع قصائده، في علم الاجتماع والثورة على الظلم من الدستور العثماني، وتوفي ببيته في مدينة الأعظمية ببغداد بالعراق.


تذكرت في أوطاني الأهلَ والصحبا

فأرسلت دمعاً فاض وابلهُ سكبا

وبتُّ طريد النوم أختلس الكرَى

بشاخص طرف في الدجى يرقب الشُّهبا

كئيب كأن الدهر لم يلق غيره

عدُوًّا فآلى لن يهادنه حربا

يِقل كروباً بعضها فوق بعضها

إذا ما رَمى كربا رأى تحته كربا

وإني إذا ما الدهرُ جرَّ جريرة ً

لتأنف نفسي ان اكلمه عتبا

وقد علم القوم الكرام بأني

غلام على حب المكارم قد شبا

وأني أخو عزم إذا ما انتضيتُه

نبا كل عضب أو انكر الضرب

وأني أعاف الماء في صفوه القَذى

وان كان في احواضه بارداً عذبا

ولكن لي في موقف الشوق عبرة

أولى الأنام بعطف الناس أرملة

وقاطرة ترمي الفضا بدُخانها

بدت نغمات ترقص الدمع منصبا

وقاتطرة ترمي الفضا بدخانها

وتملأ صدر الأرض في سيرها رعبا

لها مَنخر يبدي الشواظَ تنفساً

وجوف به صار اليخار لها قلبا

تمشت بنا ليلاً تجرّ وراءها

قطاراً كصف الدوح تسحبه سحبا

فطوراً كعصف الريح تجري شديدة

أشارك الناس طُرّاً في بَلاياها

تساوى لديها السهل والصعب في السرى

فما استسهلت سهلا ولا استصعبت صعبا

تدكُّ مُتون الحَزن دكّاً وإنها

لتنهب سهل الأرض في سيرها نهبا

يمر بها العالي فتعلو تسلقا

ويعترض الوادي فتجتازه وَثبا

لها صيحة عند الولوج كأنها

تقول بهلا يا طود خلّ لي الدربا

وتمضي مُضي السهم فيه كأنما

ترى افعواناً هائجاً دخل الثقبا

تغالب فعل الجذب وهي ثقيلة

فتغلب بالدفع الذي عندها الجذبا

طوت بالسير الارض طياً كانها

تسابق قرص الشمس ان يدرك الغربا

وما إن شكت أينا ولا سُئمت سرى

ولا استهجنت بعدا ولا استحسنت قربا

عشية سارت من فروق تقلنا

وتقذف من فيها بوجه الدجى شهبا

فما هي إلا ليلة ونهارُها

وما قد دعونا من سلانيك قد لبى

فجئنا ولم يُعي السفارُ مطينا

كأن لم نكن سفراً على ظهرها ركبا

تغالبت يا عصر البخار مفضلا

على كل عصر قد قضى أهله نحبا

يا ربُّ ما حيلتي فيها وقد ذَبلت

يذلل ادنى فعلها المطلب الصعبا


خواطر عن العائلة

الخاطرة الأولى:

عائلتي إليهم مَع حبّ بلوريّ...ونفحة عطرٍ شذيّة... ابتساماتنا والدموع في عيوننا فداء له،...يا من علموني لغة الحب فِي فمِي...يا قرة العَين.. يا ثوبيَ الدّافِئ فِي صقيع الشتَاء...يا من علموني ترتيب أبجدياتي...و رصف أحرفي....لأخطّ بها غيمة حُب وَ سمَاء دافِئة...تحتوي قلوبكم جميعاً يا عائلتي الغالية.


الخاطرة الثانية:

عائلتي أنت لربيعي شَذاه.. ودفءَ الشتاءْ لأضلاعي إذا تربصت بها الحيَاة.. وأنت عائلتي مأوى دمعتِي حين تهطل.. وغِراسَ بسمَتِي حين أنتشِي فرحاً، كيفَ أكتبُ لك وقد غمرتني حباً لا ينفذ.. رتبت حولي كُل ما يهيّئ لِي العيش.. فِي ظلال الحياة السّعِيدة بوجودك.. عائلتي علمتني.. كيفَ أنسى أحزانِي وأبتسم حين أراك قربي.. وَأصّلت في فِكري ينابيع المعرفة و العطَاءْ.. أنا نبع لن يَنضَب بدونك عائلتي... أنَا حكايَةُ طمُوح ترتقِبُ فجرها، لتهديك عائلتي فرحاً يسع المدَى.


الخاطرة الثالثة:

عائلتي لو كنتُ أعرفُ غير الشكرِ منزلة أوفى من الشكرِ عندَ اللهِ في الثَّمَن، لأسديتُـها لكِ من قلبي معطرَةً.. شكراً عائلتي عـلى مَا أوفيتِ منْ حَســَنِ، عائلتي الغالية، عطـاؤُك كغيماتِ المطَر، حينَ تأتي على جدْب فتحيله أخضراً مُزهِراً..=. عائلتي فوجودك في حياتي يهطل عليها نُوراً وسعةً وسروراً وانشِراحاً وأفراحاً وحُبوراً.


قالوا عن العائلة

  • لا يمكن لأي شخص أن يتخلى عن عائلته مهما كان الأمر.
  • أهمية العائلة أنها تحمي أفرادها من أعاصير الحياة.
  • العائلة التي أتيت منها ليست بأهمية العائلة التي ستؤسسها.
  • لا أحد يمكنه التخلص من هذه الصلة التي تربطه بالعائلة، فهى صلة وعلاقة وطيدة بين أفراد العائلة، وهي أهم صلة تربطنا مع أي أحد بالكوكب.
  • وجوه العائلة عبارة عن مرايا سحرية، بالنظر إلى أوجه الأشخاص الذين ينتمون إلينا، يمكننا معرفة ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا.
  • الحب في العائلة أحد روائع الطبيعة.
  • ليس ثمة سعادة وحب إلّا في العائلة.
  • السعادة لا عائلة لها، وللحزن زوجة وأولاد.
  • عندما يؤول كل شيء إلى الوضع السيء، نجد بعض الأشخاص يتحدون إلى جانب بعضهم البعض بكل صدرٍ رحب، هؤلاء هم العائلة الحقيقية المتماسكة.


رسائل عن العائلة

الرسالة الأولى:

تقدم العائلات الكبيرة المتحدة هوية عائلية لمن لا هوية مهنية أو علمية أو فردية له

من ليس لديه سبب ومصدر للاعتزاز الذاتي بنفسه

يعتز باسم عائلته وتاريخها وأمجادها

ومن عجز عن الحصول على مكانة مرموقة له

يفخر بمكانته أحد ما في عائلته وضمن عشيرته.


الرسالة الثانية:

العائلة هي الكيان الذي يضم جميع أفراد الأسرة

هي الأمان والدفء والروح الطيبة

العائلة هي التي تظلل على أفرادها كالشجرة

التي تظلل على من يقف تحتها وتحميه من مخاطر الحياة


الرسالة الثالثة:

ويمكننا القول أن العائلة هي أساس إنشاء الأفراد فهي تصنع شخصياتهم

وتكون ميولهم و أفكارهم ومعتقداتهم

لذا لا بد على كل أب وكل أم أن يهتموا بتربية أطفالهم

على المثل العليا والقيم الاخلاقية التي تعد زادهم.


الرسالة الرابعة:

العائلة هي أساس التربية والتنشئة

فهي رمز الحياة

أن العائلة تعد رمز الحنان والطمأنينة

وأساس تكوين الشخصية

فبالعائلة أفرادها كيان واحد روح واحدة.


الرسالة الخامسة:

بالنظر إلى أوجه الأشخاص الذين ينتمون إلينا

يمكننا معرفة ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا

فالعائلة هي الملاذ في عالم لا قلب له ولا يوجد فيه أمان.


الرسالة السادسة:

العائلة عالمٌ من الدفء والحبّ

وحضنٌ واسعٌ يمتلئُ بالصخب والضحكاتِ والابتسامات

وبين أفرادها الكلمات والأسرار والدموع

فالعائلة هي أغلى ما يملكه الإنسان.


الرسالة السابعة:

العائلة هي الوطن الصغير الذي نأوى إليه في كلّ وقت بالحياة

والعائلة هي السور المنيع الذي يستند إليه المتعبون فيُفرغون همّهم كلما أرهقتهم الحياة

والعائلة أكبر من مجرّد كلمة وأكثر من أن تحتويَها عباراتٌ صغيرة

والعائلة أعظم من مجرّد أشخاصٍ تجمع بينهم رابطة الدّم والقرابة

بل العائلة هي حبٌ ينبع من الأعماق بشكلٍ فطريّ لا يستطيع الإنسان أن يُفسّره أو يتخلّص منه

والعائلة هي الكيان الذي يحتوى الإنسان بكل ما فيه.

6,249 مشاهدة