محتويات
مصادر الجلوكوزامين في الأطعمة
تحتوي بعض الأطعمة على الجلوكوزامين (بالإنجليزية: Glucosamine) ومنها:[١]
- الهياكل الخارجية أو الأصداف الخارجية، وذيل القشريات، مثل: الروبيان، وسرطان البحر، وجراد البحر، والكركند. ويمكن الاستفادة منها والحصول على الجلوكوزامين من خلال طحنها بشكل جيد وإضافتها للأطعمة.
- المحار، حيث يحتوي لحم المحار على كمية قليلة من الجلوكوزامين بالإضافة إلى صدفته الخارجية.
- مشروبات التغذية المتخصصة، حيث تحتوي هذه المشروبات على مادة الجلوكوزامين المضافة إلى جانب كوندرويتن، وميثيل سلفونيل ميثان (بالإنجليزية: Methylsulfonylmethane)، ومركبات دعم المفاصل.
- النقانق.
- الغضاريف (بالإنجليزية: Cartilages)، الموجودة في أذن الحيوانات، وأنسجة المفاصل، [١] ونهايات عظام اللحوم والدواجن التي قد يكون من الصعب هضمها، لكن يمكن طهي العظام مع الغضاريف، وتحضير المرق الذي يزود الجسم بالجلوكوزامين.[٢]
- مكملات الجلوكوزامين الغذائية الجاهزة والتي تباع في الصيدليات.[٢]
- نخاع العظم.[٣]
فوائد الجلوكوزامين
يقدم الجلوكوزامين العديد من الفوائد الصحية منها:[٣]
- تخفيف ألم الفك ومشاكل المفصل الصدغي الفكي (بالإنجليزية: Temporomandibular joint).
- التقليل من آلام الظهر.
- يتم استعماله من قبل مرضى التصلب اللويحي (بالإنجليزية: Multiple sclerosis).
- تخفيف أمراض الجهاز الهضمي، مثل: مرض التهاب الأمعاء، والتهاب القولون التقرحي.
- تخفيف أعراض التورم والتصلب والألم في بعض الأمراض المزمنة.[١]
- مكافحة أعراض هشاشة العظام في الركبة، والورك، والعمود الفقري.[٤]
- تخفيف التهاب المفاصل الروماتويدي.[٤]
الفئات الممنوعة من استهلاك الجلوكوزامين
يستطيع الجسم تصنيع الجلوكوزامين من تلقاء نفسه، لذلك لا يعتبر من المغذيات الأساسية؛ وهو المادة الكيميائية المقدمة لمادة تسمى جليكوسامينوجليكان (بالإنجليزية: Glycosaminoglycans)، والتي تقع بين العظام والمفاصل. ولكن يجب توخي الحذر عند استخدام الجلوكوزامين من مصادره الطبيعية أو المكملات الغذائية في الحالات التالية:[٢]
- الحوامل والمرضعات.
- المصابون بحساسية السمك.
- المصابون بالربو.[٤]
- مرضى السكري، حيث أثبتت بعض الدراسات دور الجلوكوزامين في خفض مستوى سكر الدم.[٤]
- المرضى الذين يتناولون أدوية تمييع الدم مثل الوارفرين، حيث يزيد استهلاكه من خطر النزيف.[٤]
المراجع
- ^ أ ب ت JUNIPER RUSSO, "What Foods Have Glucosamine?"، www.livestrong.com, Retrieved 2019-2-7. Edited.
- ^ أ ب ت JILL CORLEONE, "How to Get Glucosamine Naturally"، www.livestrong.com, Retrieved 2019-2-7. Edited.
- ^ أ ب Christian Nordqvist (2017-10-16), "Glucosamine: Should I try it"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 2019-2-7. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج "Glucosamine", www.mayoclinic.org,2017-10-14، Retrieved 2019-10-2. Edited.