أقوال مأثورة عن الرجولة

كتابة - آخر تحديث: ١٦:٠٧ ، ١٠ يناير ٢٠١٦
أقوال مأثورة عن الرجولة

في حياتنا كل يوم نجد من الحكن والأقوال التي تعطينا دروساً وعبر، وهنا لكم في هذا المقال ما جمعتهُ عن أقوال مأثورة عن الرجولة.


أقوال مأثورة عن الرجولة

  • قل للمرء أنه شجاع وسوف تساعده على أن يصبح كذلك.
  • لابد أن يدرك الرجل حقيقة هامة ألآ وهي أن الرجولة أفعال وليست أقوال.
  • أشجع الناس من قاوم هوى نفسه وحبسها عن الدنيا.
  • لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره.
  • ليست الشجاعة أن تقول ما تعتقد، إنما الشجاعة أن تعتقد كل ما تقول.
  • إذا لم تستطع الإختيار بين طريقين متساويين للتصرف إختر الأجرأ.
  • الشجاعة هي ما أن تقف وتتحدث، وهي أيضا أن تجلس وتستمع.
  • وليس يعاب المرء من جبن يومه وقد عرفت منه الشجاعة بالأمس.
  • الرجل الشجاع هو من يتحمل نتائج عمله.
  • قال ابن القيّم ومن أسباب السعادة الشجاعة فإن الله يشرح صدر الشجاع بشجاعته وإقدامه.
  • هناك وفرة في الذكاء في العالم لكن الشجاعة في عمل الأشياء بشكل مختلف قليلة الوجود.
  • ستتحقق كل أحلامك إذا كنت تملك الشجاعة لمطاردتها.
  • الرجل الصالح هو الذي يحتمل الأذى، لكنه لا يرتكبه.
  • إذا خانتك قيم المبادئ فحاول ألا تخونك قيم الرجولة.
  • لو عرف الرجال عظمة رجولة تعترف بالخطأ، لتجملوا بالاعتذار.
  • القدرة على الرفض هي المعيار الحقيقي للرجال.
  • خلف كل رجل عظيم امرأة خلته يطلع همه فى الشغل.
  • زينة المرأة عفافها وزينة الرجل شخصيته.
  • مجد المرأة جمالها ومجد الرجل قوته.
  • المتاعب والآلام هي التربة التي تنبت فيها بذور الرجولة، وما تفتقت مواهب العظماء إلا وسط ركام المشقات والجهود.
  • الرجولة هي الذراع التي تمتدّ لتحمي والعقل الذي يفكر ليصون والقلب الذي ينبض ليغفر.
  • فن أن تكون مرة شجاعاً ومرة حذراً وهو فن النجاح.
  • عيش يوم واحد كالأسد خير من عيش مئة سنة كالنعامة.
  • الجبناء يهربون من الخطر والخطر يفر من وجه الشجعان.
  • إن الجبان يموت آلاف المرات، ولكن الشجاع لا يذوق الموت إلا مرة واحدة.
  • الشجاعة أهم الصفات الإنسانية لأنها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
  • أخذ خطوة جديدة ونطق كلمة جديدة هو أكثر شيء يخافه الناس.
  • من لا يجد في نفسه الشجاعة الكافية للمخاطرة لن يحقق شيئاً في حياته.
  • إذا كان صاحب البيت جباناً واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة.
  • الشجاعة هي الصبر الجميل على الشدائد.
  • ومن لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الأسباب والموت واحد.
  • عندما تدافع عن أفكارك أمام العامة، يجب عليك أن تكون قوياً وشجاعاً للعيش من أجلها.
  • كثيراً ما يتملكنا شعور بالخوف من أشياء أو مواقف معينة، فلا يمكن إزالة هذا إلا بالخوف من الله سبحانه والتوكل عليه.
  • حتى الذين أضحت شجاعتهم مضرب المثل، لا يمكنهم الإدعاء أن الخوف لم يتطرق إلى قلوبهم.
  • ثلاثة لا يعرفون إلا في ثلاثة : الشجاع في الحرب والكريم في الحاجة والحليم عند الغضب.
  • الشجاعة تقود إلى النجوم والخوف يقود إلى الموت.
  • أهم شيء هو ألآ تخاف، فعدوك الذي يجبرك على التراجع يخافك في تلك اللحظة ذاتها.
  • ومن يتهيّب صعود الجبال يعش أبد الدّهر بين الحفـر.
  • الجبن والشّجاعة غرائز وأخلاق، فالجبان يفر عن عرسه، والشجاع يقاتل عمّن لا يعرفه.
  • تعلمت أن الشجاعة ليست غياب الخوف، ولكن القدرة على التغلب عليه.
  • عندما تتحقق من أن القوة الوحيده التي تمتلكها للسيطره على نفسك هي إيمانك بها عندئذ يمكنك أن تسمو فوق كل السلبيات وسوف تصبح حراً إذا جربت هذه الحقيقه وطبقتها على نفسك.
  • تعلمت عبر التاريخ أنه إذا كان الشخص مصمماً على شيء فإن هذا يهزم الخوف ومعرفة ما يجب فعله تلغي الخوف.
  • إبتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الإعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك، وأنت تغفرين له إهانات وأخطاء في حقك، لا يرى لزوم الاعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها وإحتقاراً لك.
  • الشجاعة التي نريدها ونكافئ عليها ليست شجاعة الموت بطريقة مشرفة، بل شجاعة الحياة برجولة.
  • الشجاع من يخلق من اليأس أملاً، لأن اليأس فيه طعم الموت ولأن الشجاعة معنى الحياة.
  • إن العواصف تجعل جذور الأشجار تتمسك بالتربه فتصبح جذورها أعمق في باطن الأرض.
  • الرجولة لا تحتاج إلى برهان بينما الإنسانية تحتاج لأن نبرهن عليها في كل لحظة.
  • إن الشعوب كالأشخاص في طور الطفولة تميل إلى التحطيم وفي طور الرجولة تنصرف إلى الإنشاء.
  • صرخت سوريا أين الرجولة فأجابت الرجولة مشغولة حاليا بضرب نساء العائلة وإصدار الأوامر.
  • علينا أن نقدم الاعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالاعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية.
  • الفشل لا يهم، فمن الشجاعة أن تجعل من نفسك أضحوكة.
  • نحن لا يمكن أن نتعلم الشجاعة والصبر إذا كان كل شيء في العالم مليئاً بالفرح.
  • البحث عن المصائب ليس شجاعة وإنما غباء الشجاعة هي الاستعداد لمواجهة المصائب التي لا مهرب منها برباطة جأش.
  • إتخاذك الوضع الدفاعي يشير إلى قوة غير كافية، بينما الهجوم يستلزم توفر القوة الزائدة.
  • مع مرور الزمن نضحك على ما كنا نخاف منه سابقاً.
  • هناك ثقافة واحدة هي ثقافة القوة حين أكون قوياً يحترم الناس ثقافتي وحين أكون ضعيفاً أسقط أنا وتسقط ثقافتي معي.
  • متى فقدت المهابة فقدت الرجولة والأنوثة معًا، إذ لا أنوثة بلا رجولة، لأن الرجولة هي الهيبة والقبض، والأنوثة هي الأنس والبسط.
  • هربت كما يهرب جميع الرجال الرجولة، أو ما نسميه رجولة، هي الهرب فداخل الهوبرة والتشبيح والكلام الكبير، هناك الهرب من مواجهة الحياة.
  • في بعض الأحيان الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب تقدم وأخطوها فقط، وليكن لديك الشجاعة الكافية لأن تتبع إحساسك وحاستك السادسة.
  • وقد كانت رجولة محمد عليه الصلاة والسلام في القمة بيد أن قواه الروحية وصفاءه النفسي جعلا هذه الرجولة تزداد بمحامد الادب والاستقامة والقنوع.
  • متى نفهم أن الرجولة هي الجلد على العمل وحمل المسؤولية والصمود للعقبات الجسام والبطولة في الميدان وفداء الأوطان وأن المجد الحقيقي ليس مكانه مخادع الغواني وإنما المعامل والمصانع والحقول وميادين القتال.
  • إن الرجل سر حياة الأمم ومصدر نهضاتها، وإن تاريخ الأمم جميعاً إنما هو تاريخ من ظهر بها من الرجال النابغين الأقوياء النفوس والإرادات وإن قوة الأمم أو ضعفها إنما تقاس بخصوبتها في إنتاج الرجال الذين تتوفر فيهم شرائط الرجولة الصحيحة.
  • أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة وانغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى وإليهم.
  • إنما الرجولة في خلال ثلاث: غمل الرجل على أن يكون في موضعه من الواجبات كلها قبل أن يكون في هواه؛ وقبوله ذلك الموضع بقبول العامل الواثق من أجره العظيم؛ والثالثه:قدرته على العمل والقبول إلى النهاية.
  • هناك حكمة تقول: فعل رجل في ألف رجل خير من قول ألف رجل لرجل ومعناها أن الأفعال أقوى تأثيراً من الكلام فلو أن رجل فعل موقف أخلاقي يدل على الأمانة مثلاً سيكون أقوى بشدة في آلاف الناس من ألف محاضرة يلقيها إنسان عن الأمانة.
  • ربّ رجل وسيم غير محبوب، وربّ رجل وسيم محبوب غير مهيب، وربّ رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء، أما محمد عليه السلام فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس فكان على ما يختاره واصفوه ومحبوه، وكان نعم المسمى بالمختار.
1,839 مشاهدة