أسباب التهاب الدم
يحدث التهاب الدم (بالإنجليزية: Sepsis) نتيجة إصابة أيّ جزءٍ من أجزاء الجسم بالعدوى، ويمكن بيان أكثر أنواع العدوى المُسبّبة له على النحو الآتي:[١]
- العدوى المُسبّبة للالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia).
- العدوى المُسبّبة لالتهاب الزائدة الدودية.
- العدوى المُسبّبة لالتهاب المرارة أو القنوات الصفراوية.
- العدوى المُسبّبة لالتهاب الصّفاق أو ما يُعرف بالتهاب البريتون (بالإنجليزية: Peritonitis)
- العدوى التي تُصيب الجلد، مثل تلك المُسبّبة لالتهاب النسيج الخلوي.
- العدوى التي تُصيب الدماغ، مثل تلك المُسبّبة لالتهاب السحايا.
- العدوى المُسبّبة لالتهاب العظم والنقي (بالإنجليزية: Osteomyelitis).
- عدوى المسالك البولية والكلى.
- العدوى التي تُصيب القلب، مثل تلك المُسبّبة لالتهاب الشغاف.
عوامل الخطر
تزيد العوامل التالية من خطر الإصابة بالتهاب الدم:[٢]
- العمر؛ خاصةً الشباب الصغار جداً في العمر و كبار السن.
- تناول أدوية تثبيط المناعة، كالأدوية الموصوفة بعد زرع الأعضاء.
- العلاج الكيميائي أو الإشعاعي للسرطان.
- الخضوع لعملية استئصال الطحال.
- تناول الستيرويدات لفترةٍ طويلة.
- الإصابة بالسكري.
- الإصابة بالإيدز.
- تشمّع الكبد.
- إصابة جزء كبير جداً من الجسم بالحروق.
- التعرّض للإصابات الحادة.
أعراض التهاب الدم
هناك ثلاث مراحل لالتهاب الدم ، ولكل مرحلةٍ منها أعراضها الخاصة، ومن المهم السعي للحصول على الرعاية الطبية الفورية في حال ظهور أيٍّ من هذه الأعراض، وفيما يأتي تفصيل ذلك:[٣]
- تسمّم الدم، والذي يشمل الأعراض التالية:
- ارتفاع درجة حرارة الجسم عن 38 درجة مئوية أو انخفاضها عن 36 درجة مئوية.
- ارتفاع معدل ضربات القلب لأكثر من 90 نبضة في الدقيقة.
- ارتفاع معدل التنفس لأكثر من 20 نفسٍ في الدقيقة.
- تسمم الدم الحاد، والذي يحدث عند فشل أحد أعضاء الجسم، ويجب في هذه الحالة ظهور واحدة أو أكثر من العلامات والأعراض التالية:
- ظهور بقعٍ جلديّةٍ مشوّهة.
- انخفاض عدد مرات التبول.
- تغيراتٍ في القدرة العقلية.
- انخفاض عدد صفائح الدم.
- مشاكل في التنفس.
- اختلال وظائف القلب.
- القشعريرة.
- فقدان الوعي.
- الشعور بالضعف شديد.
- الصدمة الإنتانية، والتى تشمل تسمّم الدم الحاد، بالإضافة إلى الانخفاض الشديد في ضغط دم.