طريقة الرضاعة الطبيعية الصحيحة

محتويات

توجد مجموعة من الخطوات الواجب اتباعها عند القيام بإرضاع الطفل، وهي كالآتي:^[١]

غسل اليدين قبل إرضاع الطفل.
تهيئة الطفل للرضاعة من الأم.
وضع إبهام اليد على الجزء العلوي من الصدر، وباقي الأصابع عند أسفل الصدر.
القيام بتقريب الطفل من الثدي حتى يفتح فمه.
وضع الحلمة في فم الطفل، حتى يتمكّن من شُرب الحليب.
التأكّد من أنّ الطفل يرضع بطريقة صحيحة، وأنّ فكه يتحرّك.
الانتباه إلى أنف الطفل أثناء الرضاعة، فقد يلتصق أنفه بثدي الأم، ممّا يُسبّب له الاختناق، فيجب على الأم الضغط على الثدي لمنح طفلها القُدرة على التنفُّس براحة.

توجد مجموعة من النصائح التي تُساعد الأم على إتمام عمليّة الرضاعة الطبيعية على نحو أسهل، وهي كالآتي:^[٢]

وضع راحة اليد وراء كتفي الطفل، ووضع الإبهام والسبّابة خلف أُذُنيه.
وضع رأس الطفل في اليد بهدوء ورفق مع إرخائها قليلاً حتى يستطيع تحريك رأسه بحرّية.
استعمال الأم ساعدها بدلاً من المعصم ،وذلك لتقديم الدعم اللازم لكتفيّ الطفل.

توفر الرضاعة الطبيعية عدّة فوائد للطفل، ومن أبرزها ما يأتي:^[٣]

يوفّر حليب الأم التغذية المثاليّة للطفل.
تقّلل الرضاعة الطبيعيّة من خطر إصابة الطفل بالربو، أو الحساسيّة.
يحتوي حليب الأم على كل ما يحتاجُه الطفل من الفيتامينات، والدهون، والبروتين حتى ينمو.
يساعد حليب الأم الطفل على محاربة الفيروسات، والبكتيريا والتصدّي لها.
يمتاز الطفل الذي يحصل على رضاعة طبيعيّة، بكونه أقلّ عُرضة للإصابة بأمراض التهاب الأذن، ونوبات الإسهال، والأمراض المُرتبطة بالجهاز التنفّسي.
تُساعد الرضاعة الطبيعيّة على زيادة التقارُب بين الأم والطفل، وبالتالي شعوره بالرّاحة والأمان.
تُساعد الرّضاعة الطبيعيّة في الوقاية من الموت المُفاجئ للطفل الرضيع.