زهرة الربيع المسائية
تسمّى زهرة الربيع المسائيّة بكعب الثلج، وهي إحدى أنواع نباتات الزينة الحولية، حيث تنمو في المناطق الوسطى والشرقيّة من أمريكا الشمالية، بالإضافة لبعض المناطق المعتدلة وشبه المداريّة، ومن الأنواع التي تنمو في بلاد الشام والمغرب العربي زهرة الربيع عديمة الساق، ولهذه الزهرة العديد من الفوائد العلاجيّة والطبيّة، حيث تساعد على التخلّص من الكثير من الاضطرابات الصحية، ويستخرج من بذورها زيت يحتوي على مجموعة من المكمّلات الغذائيّة الغنية بالحمض الدهني أوميغا6، وحمض التنيك، وحمض اللينوليك، وفلافونيات، وفيتامين ج، بالإضافة لمجموعة من الإنزيمات المفيدة جداً للجسم.
فوائد حبوب زيت زهرة الربيع المسائيّة
- لها دور مهم في معالجة سرطان الثدي.
- تعمل على معالجة حبّ الشباب عن طريق تقليل انسداد مسامات الوجه، من خلال تخفيف مادة "sebum".
- لها دور كبير في معالجة العديد من المشاكل الجلدية كالطفح الجلدي، والإكزيما.
- تعمل على تخفيف آلام الدورة الشهريّة، عن طريق تقليل تقلّصات الرحم.
- تخفيف الهالات السوداء، وتجديد خلايا البشرة، ومكافحة علامات التقدّم في السن.
- التقليل من إرهاق وتعب الجسم، بالإضافة لزيادة نشاط الجسم وحيويتة.
- الحفاظ على الصحّة القلبية، حيث إنّها تقلّل من معدل الكولسترول، وضغط الدم، ممّا يؤدّي لانخفاض احتماليّة الإصابة بالأمراض المرتبطة بالقلب، كتصلّب الشرايين، والجلطات.
- لها دور مهم في طرْد البلغم، ومعالجة الزكام.
- تحسين النبضات العصبية، وتحسين كفاءة الدماغ، بالإضافة للحماية من الأمراض المرتبطة بالمخ كمرض الزهايمر.
- تعمل على تقليل حدة آلام التهاب المفاصل، نتيجة احتوائها على خصائص مضادّة للالتهابات.
- تحسين مستوى السكر في الدم، كما تقي من الاعتلال العصبي السكري، وهو الحالة العصبيّة التي يعاني منها مرضى السكري في أغلب الأحيان.
- تعالج نقص حمض جاما لينولينيك في الجسم، حيث يعد من الأحماض الدهنية الأساسية.
- تعمل على معالجة العقم والعجز الجنسي، عن طريق تحسين عمليّة تدفق الدم للأعضاء التناسليّة.
- زيادة رطوبة البشرة ونضارتها، لذا يتم استخدامها في تحضير مستحضرات التجميل الخاصّة بالعناية بالبشرة.
- تمنع تكسر الأظافر، وتعمل على زيادة قوّتها، نتيجة احتواء زيتها على الأحماض التي تساعد على ذلك.
- تقوية الجهاز المناعي وتقليل احتمالية الإصابة بمختلف الأمراض.
- تعمل على التخلص من البقع الجلديّة الغامقة التي تحدث نتيجة التعرّض للشمس.
- تدخل في علاج الربو والصدفية، وبعض أنواع الالتهابات التي تصيب الشعب الهوائيّة، والتصلّبات العضلية.
- تعمل على تعزيز فرصة حدوث الحمل عن طريق زيادة معدل إفرازت التبويض حتّى يتمكّن الحيوان المنوي من الوصول إلى البويضة.
