محتويات
الحمل
يعتبر الحمل هو أحد الحالات الطبيعية التي يتم فيها إخصاب الحيوان المنوي بالبويضة، ويمتد حوالي واحد وأربعين أسبوعاً أي حوالي تسعة أشهر، لذلك يجب على الأم الحامل أن تعي كيفية الحفاظ على حملها بشكلٍ آمن وصحي، وذلك من خلال اتباعها للعديد من الطرق، مثل: تناول الفيتامينات، أو تناول الأغذية المناسبة لها، أو ممارسة التمارين الرياضيّة الهامّة لصحتها، وفي هذا المقال سنتحدّث عن التغذية المناسبة للحامل في فترات الحمل.
مراحل الحمل والتغذية
المرحلة الأولى
- الإكثار من تناول النشويات، مثل: الكعك أو البسكويت، ويُفضل قبل النهوض من النوم بحوالي عشرين دقيقة على الأقل.
- تقسيم الوجبات الثلاث الرئيسية إلى ستّ وجبات خفيفة.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على البروتين بكمياتٍ كافيةٍ، مثل: اللحوم، والعدس.
- الإكثار من شرب السوائل وخصوصاً بين الوجبات الرئيسية.
- الابتعاد عن تناول الأطعمة الغنّية بالسعرات الحرارية، مثل: المعكرونة بالبشاميل، والشكولاتة.
- يُمكن تناول حبوب حمض الفوليك، لكن يُفضل استشارة الطبيب أولاً.
- تناول الخضار الورقية، مثل: السبانخ، والجرجير.
- عدم الإكثار من وضع التوابل أثناء الطهي.
- الابتعاد عن تناول الأطعمة النيئة أو غير المطبوخة جيداً، مثل: الكبدة، واللانشون.
المرحلة الثانية
- شرب كمياتٍ كافيةٍ من السوائل، ويُفضل الماء.
- الابتعاد عن تناول الأطعمة الغنّية بالسعرات الحرارية والدهون.
- شرب كوب من الحليب خالٍ من الدسم قبل الخلود إلى النوم.
- تناول ست وجبات خفيفة أثناء النهار.
- الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تحتوي على كميةٍ كبيرةٍ من الزيوت.
- تناول الخضار الورقية.
- الإكثار من تناول حمض الفوليك.
المرحلة الثالثة
- تناول المكملات الغذائية الموجودة في الصيدليات، لكن بعد استشارة الطبيب.
- تقسيم الوجبات الرئيسية الثلاث إلى ست وجبات خفيفة.
- الإكثار من تناول الخضار والفواكه الطازجة.
- الابتعاد عن السكاكر والشكولاتة.
- شرب ثماني أكواب من الماء يومياً على الأقل.
- شرب ثلاثة أكواب من الحليب يومياً، حيث يساعد بدوره على إمداد الجنين والأم بالكالسيوم.
- تناول النشويات.
- شرب كمياتٍ كافيةٍ من الشوربات.
المرحلة الرابعة
- الإكثار من تناول الأطعمة التي تحتوي على البروتين، مثل: الدجاج، والبقوليات.
- تناول الخضار الطازجة.
- تناول حفنة من الفواكه المجففة يومياً.
- الابتعاد عن الحلويات.
- تناول اللبن الزبادي المُنكه بالفواكه.
- تناول حفنة من المكسرات يومياً.
المرحلة الخامسة
- الابتعاد عن المأكولات التي تحتوي على كميةٍ كبيرةٍ من التوابل.
- تناول الأطعمة المطبوخة على البخار، والابتعاد عن الأطعمة المقلية.
- شرب الحليب بانتظام.
- الابتعاد عن المأكولات المالحة.
- تناول حفنة من المكسرات.
- شرب كمياتٍ كافيةٍ من الماء، ويفضل ثماني أكواب من الماء يومياً.
المرحلة السادسة
- الإكثار من تناول فيتامين أ.
- شرب كمياتٍ كافيةٍ من الماء والعصائر الطبيعية.
- الابتعاد عن المأكولات الجاهزة والمعلبة.
- تناول الفواكه والخضار بانتظام.
- شرب كمياتٍ كافيةٍ من الحليب.
- الابتعاد عن السكريات المصنعة.
المرحلة السابعة
- الابتعاد عن تناول الأطعمة الحارة أو الحامضة، لأنها تزيد الشعور بالحرقة.
- تناول كمياتٍ كافيةٍ من الماء، حتى لا تحتبس السوائل في الجسم.
- الإكثار من تناول الأطعمة الغنّية بالألياف لضمان عدم الإمساك، ونذكر منها: الخبز الأسود، والشوفان.
- تناول الأطعمة الغنّية بالحديد، مثل: السبانخ، والبندورة.
- تناول البروتين، مثل: اللحوم، والبقوليات.
المرحلة الثامنة
- تناول الخبز الأسود بدلاً من الأبيض، لاحتوائه على كميةٍ كبيرةٍ من الألياف.
- الإكثار من البروتين.
- الإكثار من تناول الفيتامينات الموجودة في الصيدليات.
- الابتعاد عن الحلويات والسكاكر، بل يُفضل استبدالها بالسكريات الطبيعية.
- شرب الحليب بكمياتٍ كافيةٍ.
- تناول حفنة من الفواكه المجففة يومياً.
- الابتعاد عن شرب الكافيين.
- الابتعاد عن تناول الموز؛ لأنّه يؤدي إلى الإمساك.
- عدم الإكثار من استخدام الملح أثناء الطهي.
المرحلة التاسعة
- الابتعاد عن تناول المخللات والمأكولات الحارة، لأنّها تؤدي إلى الحرقة.
- شرب كمياتٍ وفيرةٍ من الماء.
- شرب الحليب بانتظام.
- تناول حفنة من الفواكه المجففة يومياً.
- تناول الخضار والفواكه بانتظام.
- الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تحتوي على كميةٍ كبيرةٍ من الزيوت.