الحج
الحج هو ذهاب المسلمين إلى مكة المكرمة في موعد محدد من كل عام، والحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وهو نعمة من نعم الله تعالى علينا؛ فعندما نذهب لتأدية مناسك الحج يغفر الله ذنوبنا وآثامنا، وفي هذا المقال سنقدم لكم كلمات عن عودة الحاج من الحج.
كلمات عن الحج
- يا حاج بيت الله حج مبرور وسعي مشكور وذنب مغفور.
- يا زاير بيت الله تروح وترجع بحفظ الله ولا تنسانا بالدعاء إن شاء الله.
- حجيت وربي يتقبل حسن النية والعمل نورت البلد برجعتك وأسعدت الأقارب والأهل.
- يا هلا بيك وبرجعتك، وربي يتقبل حجتك، مغفور الذنوب إن شاء الله كيوم أمك ولدتك.
- يا واقف بعرفات، ومستجاب الدعوات، لسه الوقت ما فات تذكرنا بالدعاء.
- للكعبة البيت الحرام قلوبنا تصفو وتظهر شوقها المكتوم، طاف العباد بها وصلوا خشعاً، وترنموا بتلاوة ترنيما، وتجردوا في كل شيء عندما جاءوا وقد نالوا الثواب كريماً.
- لبيك فاح الكون من نفحاتها، وتعطرت منها ربوع الوادي، لبيك فاض الوجد في قسماتها، وتناثرت فيها طيوف وداد.
- يا حاج جعل حجك مبرور، وسعيك مشكور، وذنبك مغفور، وبتعبك مأجور، وكل سنة لبيت الله تزور، وحياتك كلها نور على نور.
- تقبل الله حجكم وشكر سعيكم وغفر ذنبكم وستر عيبكم وتقبل دعاءكم وأجزل لكم المثوبة والعطاء.
- ربي يتقبل من كل حجاج بيت الله الحرام، وإن شاء الله يمشوا ويرجعوا بالسلامة ولا تنسونا من الدعاء.
- حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً وتقبل الله طاعتكم وهنيئاً لكم عودتكم كما ولدتكم أمهاتكم توصلون بالسلامة يا حجاج بيت الرحمن.
- ستبدأ مكة في زف المواليد إلينا قريباً هنيئاً لمن سيعود كما ولدته أمه، توصلون بالسلامة حجاج بيت الله حج مبرور وذنب مغفور وسعي مشكور بإذن الله.
- نفرش الدار ورداً استقبالاً لهم فكانوا ضيوف الرحمن نردد لهم حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً وذنباً مغفوراً توصلون بالسلامة يا حجاج بيت الرحمن.
- الليلة ليلة رجوع حجاج بيت خالق الكون ربّي يرجعهم إلينا بالسلامة، حج مبرور وذنب مغفور وسعي مشكور، اللهم اقبل من جميع أحبتي المسلمين والمسلمات.
عبارات عن الحج
- تقبل الله حجكم وشكر سعيكم، وغفر ذنبكم وستر عيبكم، وتقبل دعاءكم وأجزل لكم المثوبة والعطاء.
- هنيئاً لحجاج بيت الله هذه الرحلة المباركة تقبل الله حجكم، وشكر سعيكم وشكراً لله.
- طوافنا حول أضرحكتم حج لنا مبرور وسعينا خلفكم سعي مشكور.
- اللهم تقبل من صغيرنا وكبيرنا حج مبرور وسعي مشكور وتجارة لن تبور.
- تبارك الرحمن هنيئاً لك جعله ربّي حج مبرور وسعي مشكور وذنب مغفور.
- زيارة قريبة لك يا ربّ حج مبرور وسعي مشكور وذنب مغفور إن شاء الله لجميع إخواننا الذين كتب لهم الحج لهذا العام.
- حجاج بيت الله الحرام حج مبرور سعي مشكور ذنب مغفور.
- كل عام وأنتم بخير، تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال حجاً مبروراً وسعياً مشكور وذنباً مغفوراً.
- حج مبرور وسعي مشكور تقبل الله منكم ومن المسلمين أجمعين صالح الأعمال وكل عام و أنتم بخير.
- حج مبرور وسعي مشكور، تقبل الله طاعة ضيوف الرحمن.
- حج مبرور وسعي مشكور اللهم وفق كل من سعى لخدمة بيتك المحرم والمشاعرالمقدسة تقبل الله حجكم حللتم في بلد الحرمين الشرفين.
- تقبل الله منكم حجكم ونتمنى لكم طيب الإقامة والعودة لأهلكم سالمين غانمين مغفور لكم.
شعر عن الحج
أيا عذبات البان من أيمن الحمى
- رعى الله عيشا في رباك قطعناه
سرقناه من شرخ الشباب وروْقه
- فلما سرقنا الصفو منه سُرقناه
وجاءت جيوش البين يقدمها القضا
- فبدد شملا بالحجاز نظمناه
حرام بذي الدنيا دوام اجتماعنا
- فكم صرمت للشمل حبلاً وصلناه
فيا أين أيام تولت على الحمى
- وليل مع العشاق فيه سهرناه
ونحن لجيران المحصب جيرة
- نوفي لهم حسن الوداد ونرعاه
ونخلو بمن نهوى إذا رقد الورى
- ويجلو علينا من نحب محياه
فقرب ولا بعد وشمل مجمع
- وكأس وصال بيننا قد أدرناه
فهاتيك أيام الحياة وغيرها
- ممات فياليت النوى ما شهدناه
فيا ما أمر البين ما أقتل الهوى
- أما يا الهوى إن الهنا قد سلبناه
فو الله لم يبق الفراق لذاذة
- فلو من سبيل للفراق فرقناه
فأحبابنا بالشوق بالحب بالجوى
- لحرمة عقد عندنا ما حللناه
لحق هوانا فيكم وودادنا
- لميثاق عهد صادق ما نقضناه
أعيدوا لنا أعيادنا بربوعكم
- ووقت سرور في حماكم قضيناه
فما العيش إلّا ما قضينا على الحمى
- فداك الذي من عمرنا قد عددناه
فيا ليت عنا أغمض البين طرفه
- ويا ليت وقتا للفراق فقدناه
وترجع أيام المحصب من منى
- ويبدو ثراه للعيون حصباه
وتسرح فيه العيس بين ثمامة
- وتستنشق الأوراح نشر خزاماه
ونشكو إلى أحبابنا طول شوقنا
- إليهم وماذا بالفراق لقيناه
فلا كانت الدنيا إذا لم يعاينوا
- هم القصد في أولى المشوق وأخراه
عليكم سلام الله يا ساكني الحمى
- بكم طاب رياه بكم طاب سكناه
وربكم لولاكم ما نوده
- ولا القلب من شوق إليه أذبناه
أسكان وادي المنحنى زاد وجدنا
- بمغنى حماكم ذاك مغنى شغفناه
نحنّ إلى تلك الربوع تشوقاً
- ففيها لنا عهد وعقد عقدناه
ورب يرانا ما سلونا ربوعكم
- وما كان من ربع سواه سلوناه
فيا هل إلى ربع الأعاريب عودة
- فذاك وحق الله ربع حببناه
قضينا مع الأحباب فيه مآربا
- إلى الحشر لا تنسى سقى الله مرعاه
فشدوا مطايانا إلى الربع ثانيا
- فإن الهوى عن ربعكم ما ثنيناه