خواطر حزينة عن الحياة

كتابة - آخر تحديث: ١٧:٠٢ ، ٧ ديسمبر ٢٠١٤
خواطر حزينة عن الحياة

علمتنى الحياة أن أبكى وحيداً لكى لا اسبب حزن لمن حولى ..


الحيـاه مـا هـى إلا صـوره جمـاعـيـه كبـيـرة . .

قـد تـتـنـازل يـومـاً عـن مـكـانـك فيـهـا ,,,,

لسـعــادة مـن تـحـب... !!


هناك حزن يُرغمك على الكتابه ،، وحزنٌ يرغمك على البكاء

،، لكنّ أشدّ الحزن / من يُرغمك على النوم.


لا تدخل حياة من لا يحتاجك

ولا تفرض ذاتك على من يرفضك

فمن أرادك سيفعل المستحيل . .

ليكسب قلبك


إن عشت فعش حراً

أو مت كالأشجار وقوفاً


صغيرة كنت أستعجل الأيام كي أكبر ،والآن أرتجي الأيام أن تعيدني حيث طفولتي وتنساني هنآك


لَيْس آَلَمُوْت هُو آَكّبَر خَسَآرَة بِالْحَيَآة فَأَكْبَر خَسَآرَةهِي مَآ يَمُوْت بِدَآخِلِنَا ونَحْن مآ مَازِلْنَآ عَلَى قَيْد آَلْحَيَآة ...


ماَ زِلت اؤمن باني سأجدُ اَلطريق يوماً ،إلى ذاَتي ، إلى حُلميّ ، إلى مَا أريدْ


ليه يا دنيا حلمى فيكى بقى مستحيل . . هوّ عذابى عندك مالوش بديل!

على فين يا سنين هتودينا . . على فين هترسى خطاوينا


هذه الدنيا يا أخي .. بعد التلاقي . . فراق

وبعد الفراق . . قد يكون اللقاء وقد لا يكون

تذكر يا عزيزي حينما الفراق الأبدي

حيث لا لقاء إلا في يوم الحساب


لم اعرف أن الحياة هي عبارة عن مسرحية بائسة


إنتظرت عودتك اليوم . . طال إنتظاري

لم أتهمك بالتأخير . . وعدم الرفق بالمواعيد

بل تأكدت أن اليوم لم يأتي بعد . .


رأيت شخصًا يبكي فقلت ما الخبر ؟

قال : الأسهم تلاشت و ليس لها أثر

وطلبت من الصراف سلفة فاعتذر

وكل شئ زاد سعره إلا البشر

الأغنام والجِمال والدجاج والبقر

والألبان والأجبان والفواكه والخُضر

وابن آدم لايزال ذليلاً ومحتقر

وازداد الفقر بين العوائل والأسر

والراتب ينتهي قبل نصف الشهر

و الدنيا تسير من جرفٍ لمنحدر

فقلت له : إذا ابتليت بالهم والقدر

قم وصلِ لله ركعـتين قبل السَحر

فهو يرزق من دعاه بجناتٍ ونهر

وتأمل في الطبيعة وضوء القمر

واستمتع بشذى الورد ولون الزهر

وأعلم بأن الحياة ليست دار مستقر


حتى لو اصبحت الحياة صعبة ..

لن اترك شي في هذا العالم الا وسأفعلة ..

لترضى عني

لتعطيني الحب

ماذا افعل لأثبت لك اني احتاج الى الحب

افتح قلبك ودع مشاعرك تظهر

لانني في اعماقي لن ادعك ترحل

وسأفعل اي شي من اجلك

انظر ماذا فعلت بي

لقد سببت لي الألم

واعيش في هذة اللحظات بؤس شديد

وقلبي لم يعد يحتمل المزيد

2,625 مشاهدة