مفهوم النكت
كلام لطيف يؤثر في النفس انشراحاً، ويعبر عن قصة قصيرة أو حدث أو موقف معين بغرض الفكاهة والضحك، ويتم تأديتها أو قولها أمام شخص أو أكثر أو جمهور بالاعتماد على الغرض منها، ومن الجدير بالذكر أن هناك عدة مواضيع تتناولها النكت منها: الاجتماعية، والتاريخية، كما أن غايتها الإفصاح عن شيء ما بطريقة غير مباشرة، أو للسخرية والاستهزاء.
نكت مضحكة
- محشش اسمه سالم زعل من بيتهم وفكر يسافر و هو رايح المطار شاف لوحة مكتوب فيها “ارجع لنا سالم” رجع بيتهم يبكي قال طيب ليه زعلتوني هههه
- واحد قاعد بيحمد ربنا لأنه مش صيني، فصاحبه بيسأله ليه كده؟؟ قام قاله انت غبي؟؟ أصلي مبعرفش ولا كلمة صيني هههه
- مرة واحد جبان عاوز ينط م الدور العاشر، قام نط م الدور الخامس مرتين هههه
- مسطول دخل على سوبر ماركت وطلع يضححححك، سألوه مالك؟؟ قالهم ضحكت عليه أعطيته دينار وما اشتريت شي هههه
- غبي يكتب ورا الدكتور بالمحاضرة، كلما الدكتور مسح السبورة شق الورقة ورماها ههههه
- مرة أستاذ كيمياء خلف ولد سماه سامي أكسيد الكربون هههه
- محشش راح لماكدونالدز قالهم عندكم حلقات بصل؟؟ قالوله آه، قالهم تمام أعطوني الحلقة الأخيرة ههههه
- واحد عربي اشتغل سواق تاكسي في الصين، كل ما صيني يأشرله يقله ولك مش قبل شوية نزلتك؟ هههه
- إثنين مساطيل بصو للقمر واحد يقول دى الشمس والثانى قال لأ دا نجم راحوا سألوا واحد مسطول ثالث دا شمس ولا نجم قالهم معرفش والله أنا مش من المنطقة ههه
- وحدة ماشية في جنازة زوجها وبتضحك سألوها بتضحكي ليه؟ قالتلهم لأني اول مرة أعرف هو رايح فين هههه
- وحدة ابنها البكر بلع جنيه قعدت تعيط وتولول اتصلت على جوزها البخيل تقله أعمل إيه؟ قلها قوليله والله ليتخصم من مصروفك ههه
- مره واحد مستعبط اتجوز وحده مستعبطة خلفو عيال مستهبلة، استعبط الأب وعمل نفسه ميت استهبلو العيال ودفنوه هههه
- تلاتة مساطيل ركبوا طيارة هيلوكوبتر حسوا بالبرد قاموا طفوا المروحة ههههه
قصص مضحكة
- صعد جحا يوماً على المنبر، وقال: أيها الناس هل تعلمون ما أقول لكم؟
- فقالوا: لا.
- قال: حيث أنكم لا تعلمون ما أقول، فلا فائدة للوعظ في الجهال، ونزل من فوق المنبر، ثم صعد يوم آخر، وقال: أيها الناس هل تعلمون ما أقول لكم؟
- قالوا: نعم.
- قال: حيث أنكم تعلمون، فلا فائدة من إعادته ثانياً، ونزل من فوق المنبر، فاتفقوا على أن جماعة منهم يقول نعم.،والآخر لا، ثم صعد جحا يوماً آخر، وقال: أيها الناس هل تعلمون ما أقول لكم؟
- فقال بعضهم: نعم، والبعض الآخر: لا.
- فقال لهم: على الذين يعلمون أن يعلموا الذين لا يعلمون.
- المدير: أترى ذلك الحمار هناك؟
- الموظف: نعم، ما به؟
- المدير: اذهب إليه واجعله يضحك، أعطيك الزيادة في راتبك.
- ذهب الموظف وأضحك الحمار
- المدير: الآن اذهب إليه واجعله يبكي.
- ذهب الموظف للحمار وأبكاه.
- المدير : آخر طلب، دعه يهرب.
- نفـّذ الموظف، وهـرب الحمار.
- المدير: سأمنحك إجازة وفوقها زيادة راتب بعد أن تخبرني كيف فعلت ذلك؟
- الموظف: أول مرة قلت للحمار أنني أعمل موظف، فضحك عليّ، المره الثانية قلت له أنا راتبي في الشهر 100 دولار، فبكى عليّ، والمرة الثالثة قلت له: ما رأيك لو تتوظـّف بدلاً مني ؟!
من طرائف العرب
- سأل رجلٌ الشعبيَّ: هل يجوز للمحرمِ ان يحُكَّ بدنه؟
- فقال: نعم يجوز.
- فقال الرجل مقدار كم؟
- فقال الشعبي مقدار أن يبدو العظم!
- سأل بعضُ الأعراب آخر عن اسمه فقال: بحر.
- قال: ابن من؟
- قال: ابن فياض.
- قال: ما كنيتك؟
- قال: أبو الندى.
- فقال الأعرابي: لا ينبغي لأحدٍ لقاؤك إلا في زورق!
- سأل رجل الشعبي عن المسح على اللحية، فقال: خلِّلْها بأصابعك.
- فقال: أخاف أن لا تبُتل.
قال الشعبي: إذاً انقعْها من أول الليل.
- قال معاوية بن أبي سُفيان يوما لأهل الشام، وكان عنده عقيل بن أبي طالب فأراد أن يمازحه: هل قرأتم قول الله تعالى : "تبت يدا أبي لهب وتب"
- فقالوا: قرأنا.
- فأشار بيده إلى عقيل وقال: أبو لهب عم هذا الرجل!
- فقال عقيل: هل قرأتم قول الله تعالى : "وامرأته حمالة الحطب ".
- فقالوا: قرأنا، فأشار بيده إلى معاوية وقال : حمالة الحطب عمة هذا الرجل!
- أراد شاب الزواج، فأرسل إلى رجل يُكنّى بأبي عزيزة ليختار له عروساً، فبعثَ امرؤ لأبي عزيزة مرة برسالة يُبكي ويُضحك ما بها، فيها يقول: أُريد منك صبية حسناء معروفٌ لديكم أصلها، وأديبة، ولطيفة، وعفيفة، وحليمة، ورزينة في عقلها، قدْ أحرزت في العلم غير شهادة، وعلى النسا طُرًا تفوق بفضلها، وتكون أيضاً ذات مالٍ وافرٍ، تُعطيه مِنٔ بعد الزواج لِبعلها، وأريد منها أن تكون مُطيعة، أمري فتتبعٌني وتنسى أهلها، فما كان من أبي عزيزة إلا أن أجاب هذا الخاطب العجيب قائلًا: وافي كتابك سيدي فقرأته، وعرفتُ هاتيك المطالب كٌلها، لو كنتُ أحظى بالتي قد رُمتها، طلقتُ أم عزيزة وأخذتها.
- قـال السبكي في ترجمة صفي الدين الهنـدي: كان خطّـه في غاية الرداءة، وكان رجـلًا ظريفاً، فيُحكى أنه قـال: "وجدتُ بسوق الكـتب كتاباً ظننتُه أقبح من خطي، فاشـتريتُه لأحـتج به على من قال: خطّي أقبح الخطـوط، فلما عـدتُ إلى البيت وجـدتُه بخطي القـديم".
- اختصم أعرابيان فقال أحدهما: إن لطمتك لطمةً لتبلغن بك المدينة!
- فقال الآخر: اتبعها بأخرى لعل الله يكتب لنا الحج على يديك.
- قال رجلٌ لبعضِ البخلاء: لِمَ لا تدعوني إلى طعامك؟
- فقال البخيل: لأنك جيد المضغِ، سريع البلع، إذا أكلتَ لقمةً هيَّأتَ أخرى.
- فقال الرجل: وهل تريدني أن أصلي ركعتين بين كل لقمتين!