محتويات
صابون الغار
يعدّ صابون الغار من أفضل أنواع الصابون الطبيعي، حيث يتميّز بأنّه من المواد الآمنة وغير الضارّة عند وضعه على الشعر أو البشرة، بسبب احتوائه على نسبة عالية من العديد من أنواع الزيوت الطبيعيّة، والتي يعدّ من أبرزها زيت الغار، حيث إنّ زيت الغار غني بالعديد من المكوّنات المفيدة للبشرة والشعر على حدّ سواء، بالإضافة إلى احتوائه على كلّ من زيت حبّة البركة، وزيت الزيتون، وزيت جوز الهند، وزيت بذور القطن، وهي من الزيوت الغنيّة بالأحماض الدهنيّة الضروريّة للمحافظة على الشعر.
فوائد صابون الغار للشعر
- يعتبر صابون الغار مناسباً لجميع أنواع الشعر دون استثناء، لأنّه لا يسبّب أيّ آثار جانبيّة لعدم احتوائه على أيّ موادّ كيميائيّة مصنّعة.
- يساعد أيضاً على التخلّص من القشرة.
- يمنع ظهور الشيب في عمر مبكر.
- يزيد من كثافة وطول الشعر ويقلّل من نسبة التقصّف.
- يحافظ على اللون الطبيعيّ للشعر.
- يغذّي بصيلات الشعر من الجذور حتى الأطراف.
- يزيد من قوة الشعر ويقلل من تساقطه كما أنّه يحفّز نموّه.
- يمنح الشعر الحيويّة واللمعان والترطيب الذي يحتاجه.
كيفيّة استخدام صابون الغار على الشعر
من أجل الحصول على الفائدة المرجوة من زيت الغار عند استعماله على الشعر، ينبغي عمل مزيج يشبه الشامبو من خلال اتباع الخطوات التالية:
- إحضار قطعة من صابون الغار حسب الحاجة وتقطيعها إلى شرائح رفيعة.
- نقع هذه الشرائح في الماء الساخن لمدّة لا تقلّ عن اثنتي عشرة ساعة.
- إضافة ملعقة طعام من زيت اللوز إلى المزيج بعد التأكّد من ذوبان الشرائح.
- حفظ المزيج المتكوّن في علبة نظيفة من أجل استخدامها كبديل عن الشامبو.
- وضع الماء أولاً على الشعر ومن ثمّ وضع مزيج صابون الغار على الشعر المبلّل، ثمّ فرك فروة الرأس بالمزيج والتأكدّ من وصوله لأطراف الشعر والجذور على حدّ سواء، بعد ذلك يتمّ شطف الشعر بالماء الفاتر فقط دون أيّ إضافات.
فوائد صابون الغار للبشرة
يساعد الاستخدام المعتدل لصابون الغار للبشرة على:
- تغذية البشرة بشكل طبيعيّ؛ حيث ينعم ويزيد نضارة البشرة.
- يوحّد لون البشرة ويساعد على تفتيح المناطق الداكنة وخصوصاً المناطق الحسّاسة.
- يمنع ظهور حبّ الشباب، والقضاء عليها في حال ظهورها.
- يمنح البشرة ترطيباً، ويساعد على سدّ المسامات الواسعة.
- يساعد على تجديد خلايا البشرة، ومنع جفافها.
- يساعد على تأخير ظهور التجاعيد والمساعدة على شدّ البشرة.
- يعطي الجسم رائحة زكية، حيث يقضي على البكتيريا المسبّبة للروائح الكريهة.
