محتويات
الترفاس
نبتة الترفاس لها عدة أسماء أخرى مثل الكمأة والعبلاج وبنت الرعد ونبات الرعد وهي عبارة عن فطر بري ينبت في الصحراء مثل البطاطا يكون لونه ما بين الأبيض والأسود التي تختلف في حجمها ما بين النبتة والأخرى حسب نوعه منه الزبيدي الذي يكون حجمه كبير ومنه الهوبر ومنه الخلاسي ويصل عدد أنواعه إلى أكثر من عشرين نوع مختلف في اللون والحجم، وعتبر نبتة الترفاس على العديد من المواد النشوية والبروتينات والكالسيوم والمغنيسيوم الكالسيوم والبوتاسيوم والفيتامينات مما يجعل نبتة الترفاس من أحد الخضراوات المفيدة جدآ لصحة الإنسان إضافة إلى قدرتها على إعادة بناء خلايا الجسم بسبب وجود الأحماض الأمينية بداخلها.
فوائد نبتة الترفاس
- يساعد الترفاس في علاج الأظافر التي تتتعرض للتكسر بسهولة وتزيد من قوتها وصلابتها.
- تستخدم نبتة الترفاس للتخلص من أمراض العين وضعف البصر وتشويش الرؤية.
مخاطر تناول الكمأة
لكنه يجب عدم تناول ثمار الترفاس بدون أن يتم طبخها لأنّها تؤثر على المعدة وعملية الهضم لما تسببه من عسر في الهضم والبول خاصة إذا تم شرب ماء بارد بعد تناولها بسبب المواد الطبيعية التي يحتويها والتي تسبب ألم في المعدة وتترك أثراً مزعجاً بعد تناولها. طريقة طبخ ثمار الترفاس المسلوق
- يتم غسل ثمار الترفاس بشكل جيد بالماء حتى يتم التخلص من جميع الميكروبات والجراثيم والأتربة المتراكمة عليها.
- يتم تقطيع ثمار الترفاس بالحجم المطلوب.
- يتم وضع كمية من الماء مع القليل من الملح في قدر يفضل أن يكون نحاسي ويتم غلي الماء على النار.
- يتم وضع كمية الترفاس المقطعة في قدر الماء المغلي.
- بعد أن يصل الترفاس إلى المستوى المطلوب من الاستواء يتم رفع القدر النحاسي عن النار ويتم رفع الترفاس من الماء.
- يقدم الترفاس المسلوق ويمكن أن يتم تناوله بارد أو ساخن.
طريقة تحضير الترفاس بالبهارات
المكوّنات
- بصل.
- طماطم.
- عصير ليمون طازج.
- ثمار الترفاس.
- زيت نباتي.
- طماطم مقطعة.
- كركم.
- معجون طماطم.
- زنجبيل.
- ملح وفلفل.
طريقة التحضير
- يتم وضع الزيت النباتي في مقلاة ويوضع على النار حتى يسخن.
- يضاف البصل المقطع ناعم إلى الزيت الساخن نتركه حتى يذبل
- نضيف معجون الطماطم والطماطم المقطعة إلى البصل.
- نضيف الترفاس المقطع فوق معجون الطماطم.
- يتم إضافة البهارات والفلفل عصير الليمون نحرك المزيج جيداً ونتركه حتى يصل إلى درجة الاستواء المطلوبة.
- يتم تقديم الطبق إمّا بارداً أو ساخناً حسب الرغبة ويفضل أن يكون الطبق دافئاً عند تناوله.