فوائد الخميرة الصحية
للخميرة عدة فوائد للجسم تتلخص فيما يلي:[١]
- تُعالج الخميرة مرض الأنيميا والعديد من الأمراض الأُخرى المتعلقة بالتغذية.
- تمدّ الجسم بالنشاط والحيويّة، وتُعالج الضُعف العام الذي يحصل بأعضاء الجسم.
- تجعل الشعر أكثر حيوية وتألق وتُكثفه وتُعالج تساقطه وتُعالج فروة الرأس وتُخلصها من القشرة؛ لاحتوائها على الفيتامينات المُفيدة في هذا المجال.
- تُساعد في خفض نسبة الكولسترول الضار من الجسم؛ لاحتوائها على الأحماض الأمينيّة.
- تُحافظ على الجهاز العصبيّ وتُساعد في ارتخاء الأعصاب وهدوئها.
- تُعالج الصُداع النصفيّ (الشقيقة).
- تَزيد من مناعة الجسم أي تقوّي جهاز المناعة وتجعل الجسم يُحارب الأمراض بشدة مثل أمراض العدوى والإنفلونزا.
- تُعتبر مضاداً طبيعياً للالتهابات حيثُ تُعالجها وتقي من خطرها مثل التهابات المعدة والتهابات القولون.
- تُساعد في زيادة الوزن وفي فُقدان الوزن حسب كيفية طريقة استخدامها وتناولها وحسب كيفية تناولها.
- تُعالج حالات ارتفاع ضغط الدم وتجعله في حالته الطبيعيّة.
- تحارب، وتعالج مرض النقرس، ومرض التهاب المفاصل، والروماتيزم.
- تنشّط من عمل الدورة الدموية للجسم.
- تقوّي الأظافر، والأسنان، وتمنع تكسّرها.
- تحسّن من عمليّة النموّ الطبيعيّ للأطفال.
- تدخل في صناعة الكثير من الأغذية مثل الخبز والخل وغيرها.
- تعمل على تنشيط وتحريك الجهاز الهضميّ لدى الأطفال وتمنع الإمساك والإسهال.
- تستعمل في صناعة الكثير من مستحضرات التجميل، حيث تفيد البشرة في التخلص من الرؤوس السوداء والخلايا الميتة، وتوحيد لون الجلد، وتسمين الوجه.
- تخلّص الجسم من القلق والتوتر النفسيّ.
الخميرة
الخميرة هي ميكروبات صغيرة حيّة دقيقة أحاديّة الخليّة لاترى بالعين المجردة، ويمكنها التّواجد والعيش في مكان فيه غاز الأكسجين للتّنفّس، وبعض هذه الميكروبات الدقيقة تستطيع العيش حتى من دون وسط هوائيّ أو أكسجين، وتعتبر الخميرة من الكائنات حقيقيّة النّواة التي تنتمي إلى عائلة الفطريّات من نوع يسمّى Ascosporidae، وتتكاثر هذه الكائنات الدقيقة عن طريق التّبرعم مثل الفطريّات الزقيّة، وبعد عدّة مراحل من تطوّرها تسمّى هذه الفطريّات بالخمائر، ويوجد حوالي 39 نوعاً من الخمائر وكلّ نوع تتفرّع منه المئات من الأنواع.[٢]
القيمة الغذائية للخميرة
تحتوي الخميرة على نسبة عالية من العناصر من المركبات الضرورية مثل: البروتينات التي تُفيد الجسم بشكل هائل، بالإضافة إلى احتوائها على حمض الفوليك B6، وتحتوي أيضاً على بعض من الأحماض الأمينية، وهي قليلة السُعرات الحرارية، وتحتوي أيضاً على بعض الفيتامينات مثل: فيتامين B1، وفيتامين B2، وفيتامين B3، وفيتامين B6، وفيتامين B9، وبعض المعادن الغذائية المُفيدة جداً للجسم مثل: الحديد، والكالسيوم، والفسفور، والبوتاسيوم، والماغنيسيوم، والنُحاس، والليثيوم.[٣]
المراجع
- ↑ Erica Julson (30-11-2017), "Why Is Nutritional Yeast Good for You?"، healthline, Retrieved 6-6-2018. Edited.
- ↑ Will Budiaman (3-11-2011), "What Is Yeast?"، thedailymeal, Retrieved 6-6-2018. Edited.
- ↑ "5 Health Benefits of Nutritional Yeast", doctoroz,23-2-2017، Retrieved 6-6-2018. Edited.