أقوال عن رمضان كريم

كتابة - آخر تحديث: ٠:١١ ، ٧ يونيو ٢٠١٥
أقوال عن رمضان كريم

رمضان هو أحد الأشهر الهجرية التي تحتلّ مكانة عالية في نفوس المسلمين، فهو شهر الخير والرحمة والتوبة والتقرّب إلى الله لمن لمن يريد أن يبدأ من جديد، وهو الشهر الذي نزل فيه القرآن الكريم وتحديداً في ليلة القدر المباركة، أتمنى أن يبلغنا الله رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، وأن يكتب لنا الهداية فيه، أضع هنا بعض من الأقوال عن شهر رمضان.


أقوال عن رمضان كريم

  • أسأل الله لكم في شهر رمضان.. حسنات تتكاثر وذنوب تتناثر وهموم تتطاير وأن يجعل بسمتكم سعادة وصمتكم عبادة وخاتمتكم شهادة ورزقكم في زيادة وبكل زخة مطر وبعدد من حج واعتمر.. أدعو الله أن يتقبل صالح العمل.
  • شهر يرتفع فيه الدرجات.. شهر عظيم.. شهر جميل.. شهر يشعر المسلم بالفرحه.. شهر رومضان الكريم.
  • غسل الله قلبك بماء اليقين واثلج صدرك بسكينة المؤمنين وبلغك شهر الصائمين.
  • الله يتقبل صيامك وقيامك ومبارك عليك الشهر ويعود عليك بصحة وسعادة وعمر مديد.. إن شاء الله.
  • رفع الله قدرك وفرج همك وبلغك.. شهر رمضان الذي أحبه.. ربك ودمت لمن يحبك.
  • أمانينا تسبق تهانينا وفرحتنا تسبق ليالينا ومبارك الشهر عليك وعلينا.
  • اللهم بلغنا رمضان وأعنّا على الصيام والقيام وقراءة القرآن.
  • بنسيم الرحمة وعبير المغفرة أقول مبارك عليك شهر العتق من النار.
  • اللهم اجعلنا وإياكم من الفرحين حين يقال: (أين الصائمون ليدخلوا الجنة من باب الريّان الذي لا يدخله أحد غيرهم) وفقنا الله جميعاً لحسن الصيام والقيام.
  • أسأل الله أن يعطيك: أطيب ما في الدنيا.. محبة الله وأحسن ما في الجنة.. رؤية الله وأنفع الكتب.. كتاب الله وأن يجمعك بأبرّ الخلق.. رسول الله، وأن يبلغك رمضان ويبارك لك فيه.. اللهم آمين.
  • سأل الله الذي لن تطيب الدنيا إلّا بذكره ولن تطيب الآخرة إلّا بعفوه ولن تطيب الجنة إلّا برؤيته.. أن يديم ثباتك ويقوي إيمانك وصحتك ويرفع قدرك ويشرح صدرك ويسهل خطاك لدروب الجنة وأن يجعلك من عتقائه من النار ومبروك عليك شهر رمضان.
  • الحمد لله الذي أحياناً فأوجد لنا مواسم للخير ونفحات للإيمان وكل رمضان وأنتم: أجد عملاً وأكبر أملاً وألمّ شملاً وأسعد حالاً وأوفر حلالاً وأريح بالاً وأكثر فألاً وإلى الفردوس أقرب منالاً.
  • اليوم عندنا عيد.. بقدومك يا رمضان الخير صفحة من حياتنا.. تبدأ من جديد.
  • اللهم إنّي أحب عبدك هذا فيك فأحبه وبلغه شهر رمضان يا كريم.
  • أجمل التهاني وأحلى الأماني نزفها بحلول رمضان لكل من صامة.
  • رفع الله قدرك وفرج همك وبلغك شهر رمضان الذي احبه ربك ودمت لمن احبك.
  • قبل السحور حبيت أكون أول شخص يقولّك مبارك عليك الشهر.
  • يا صاحب السعاده وعمري أنت وزياده اقترب شهر العبادة عساك من عوادة.
  • ارسل حنين وشوق لأهل الذوق وأسياده اهنيهم بقرب رمضان عساهم دوم عواده.
  • في قلبي حطيتك وبالتهاني خصيتك وعلى الناس أغليتك وبقرب دخول رمضان هنيتك.
  • بنسيم الرحمه وعبير المغفرة وقبل الزحمة.. أقول رمضان مبارك.
  • بشعور ملؤه الحب أجمل التهاني بحلول شهر رمضان المبارك.
  • بريحة العطر والمسك والعود.. رمضان علينا وعليكم يعود.. شهر الخير والكرم والجود.. تهاني لكم من قلب ودود.
  • يا رب.. يا رحمن.. يا منان.. بلغ قاريء الرسالة رمضان واجعلة يزهى حسنأ وسط الجنان.
  • يسعدك ربي يا سيد الكل وكل رمضان بالفرحه يطل وتهنئه خاصه لك قبل الكل.
  • باقة أزهار وورود وسلة بخور ووعود وكل عام ورمضان عليك يعود.
  • يهل الشهر يا غالي وأنا اهنيك بقدومه عساك يا طيب الغالي بخير وصحه تصومه.
  • ابعث سلامي مع الطير واسبق الكل والغير وأقول لك: كل رمضان وانت بخير.
  • لأحلى قمر عطر وزهر مع كرت.. يقول: رمضان مبارك قبل كل البشر.
  • أهديك عطر الورد وألوانه وارسل جواب أنت عنوانه وأهنيك بقدوم رمضان وأيامه.
  • الله يزيد هالوجه المنور نور ويعطيه من حلا الحور ويبلغه رمضان وهو مسرور.
  • أيام وتنطوي صفحة من الزمان ويبدأ رمضان كل عام وأنتِ بخير.
  • بلغكِ الله الشهر ورفع عن الامة القهر وأكرمكِ بليلة القدر وأسعدكِ مدى الدهر.
  • تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقاً، ويطلبون الشهر قبله بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر.
  • نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر الكريم ويخطط له خير تخطيط.. فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين.. لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها إلى رمضان.
  • فهو من أقوى صور الإعانة على التهيئة الإيمانية والروحية، والأكثار من الذكر، وارتع في "رياض الجنة" على الأرض، ولا تنسَ المأثورات صباحاً ومساءاً، وأذكار اليوم والليلة، وذكر الله على كل حال.
  • الإكثار من الصوم في شعبان.. تربيةً للنفس واستعداداً للقدوم المبارك، ويفضل أن يكون الصوم على إحدى صورتين.. إمّا صوم النصف الأول من شعبان كاملاً، وإمّا صوم الاثنين والخميس من كل أسبوع مع صوم الأيام البيض.
  • العيش في رحاب القرآن الكريم والتهيئة لتحقيق المعايشة الكاملة في رمضان، وذلك من خلال تجاوز حد التلاوة في شعبان لأكثر من جزء في اليوم والليلة، مع وجود جلسات تدبر ومعايشة للقرآن.
  • تذوَّق حلاوة قيام الليل من الآن وذلك بقيام ركعتين كل ليلة بعد صلاة العشاء وتذوَّق حلاوة التهجد والمناجاة في وقت السحَر بصلاة ركعتين قبل الفجر مرةً واحدةً في الأسبوع على الأقل.
  • هدية رمضان.. إعداد هدية رمضان من الآن لتقديمها للناس دعوةً وتأليفاً للقلوب وتحبيباً لطاعة الله والإقبال عليه؛ بحيث تشمل بعضاً من شرائط الكاسيت والمطويات والملصقات والكتيبات.
  • تربية النفس.. بمنعها من بعض ما ترغب فيه من ترف العيش والزهد في الدنيا وما عند الناس، وعدم التورط في الكماليات من مأكل ومشرب وملبس كما يفعل العامة عند قدوم رمضان.
  • التدريب على جهاد اللسان فلا يرفث، وجهاد البطن فلا يستذل، وجهاد الشهوة فلا تتحكم، وجهاد الشيطان فلا يمرح، وجهاد النفس فلا تطغى.


أقوال الغرب عن رمضان

  • مستر كلارك: أحد كبار معتنقي الإسلام وكان مديراً للأمن القومي في عهد الرئيس الأمريكي نيكسون- يقول: لقد كان الصوم سبباً في اعتناقي الإسلام لأنه كان علاجاً جذرياً لمرض الصداع النصفي (الشقيقة) الذي عانيت منه على مدى عمري الطويل دون أن يفلح علاج من العلاجاً.

ت في خلاصي منه، وعندما قرأت قول النبي صلى الله عليه وسلم بدأت الصوم الإسلامي على عين أحد الأئمّة، فما أن أنتهى الشهر حتى أختفى الصداع نهائياً، والحمدلله رب العالمين.

  • جاين: الصيام مفيد جسدياً وعقلياً وروحياً..
  • جاين: من كندا تقول: أنها تعاني من مرض ضغط دم مرتفع، تعاطت مراراً وتكراراً أدوية متنوعة لكن دون جدوى مع هذا المرض، ثم نصحتها صديقاتها المسلمات بالصيام، فلما بدأت تلتزم بالصيام، فوجئت بهبوط الضغط المرتفع للدم، ومنذ تلك الفترة قررت المواظبة على الصيام، حيث إنّها تعتقد أنّه مفيد للإنسان في مجالات كثيرة، جسدياً وعقلياً، وروحياً.
  • مرغاريتا: هي مهتدية بريطانية- أسملت منذ 5 سنين تقول: إنّها منذ بدأت الاتزام بصيام شهر رمضان المبارك تعلمت فضائل كثيرة كانت تجهلها هي وكثير من صديقاتها، مثل الصبر، والتحمل والتبرع للفقراء، والمساكين، وتستطرد قائلة: أنه يجب على الإنسان سواء أكان مسلماً أو غير مسلم أن يدرك أن الله تعالى خلقنا لأداء واجبات معينة (العبادة) التي يندرج تحتها إتقان العمل وتطوير أنماط عيشنا بما يرتضي الله تعالى، ويعود علينا بالنفع وتقول: من الفروق بين الإنسان والحيوان الشعور بالمسؤولية تجاه الغير، وتحسين الأوضاع المعيشية في العالم، فالحيوانات منقادة نحو إشباع غرائزها بشكل أو بآخر دون التفكير في عواقب ذلك، ولذا تنصح الإنسان إلّا يكون مثل الحيوانات، فقد كرمه الله تعالى بالعقل.
1,254 مشاهدة