عبارات عن الأم
- واخضع لأمك وارضها فعقوقها إحدى الكبر
- الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق.
- الأم كالعين التي نرى بھا، نحبھا ولا نستغني عنھا، لكننا لا نشعر بقيمتھا إلا عند فقدھا.
- الأم شمعة مقدسة تضيء ليل الحياة بتواضع، ورقة، وفائدة.
- أمي لن أسميكِ امرأة سأسميكِ كلَّ شيء.
- أحب أمي، وصوت أمي، وحضن أمي، وكل أمي.
- الأمّ مدرسة إذا أعددتھا أعددت شعباً طيّب الأعراق.
- االأم صفاء القلب، ونقاء السريرة، ووفاء، وولاء، حنان وإحسان، تسلية وتأسية، وغياث المكروب، ونجدة المنكوب، وعاطفة الرجال، ومدار الوجدان.
- الأم نعم الجليس، وخير الأنيس، ونعم القرين في دار الغربة، ونعم الحنين في ساعة القربة.
- الأم كلمة رائعة، وعظيمة، وصادقة، ومعبرة، كلمة حركت رياح المشاعر في داخلي، وهزت سفن الإحساس في قلبي، وهيّجت بحار المحبّة في كياني.
كلمات عن الأم
- الأمومة أعظم هبة خص الله بها النساء.
- حينما أنحني لأقبل يديكِ، وأسكب دموع ضعفي فوق صدرك، واستجدي نظرات الرضا من عينيكِ حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي.
- ليست في العالم وسادة أنعم من حضن الأم
- سألوني عن أمي فقلت، إنھا الإحساس الرقيق، وھي خير الرفيق، وسندي وقت الضيق، أحبھا حباً عميقاً.
- الأم هي كل شيء في هذه الحياة، هي التعزية في الحزن، والرجاء في اليأس، والقوة في الضعف.
- الأم بريق في سماء الكون، وإعجاز من الله، ھي أقدس معاني الإنسانية وأعظم ِھبات الحياة.
- وھبتني أمي جنحاناً وقالت كلما زار الحزن موطنك ليدمره طيري سريعاً لموطني.
خواطر عن الأم
- الأم كفوف مجعدة، وأطراف محنّاة، تلك هي التي تخبئ أسماءنا دون علمنا بين ثناياها لترفعها بصدق إلى السماء.
- الأمّ شمعة مقدّسة تضيء ليل الحياة بتواضع، ورقّة، وفائدة.
- اذا كانت أجمل الكلمات هي ما يقال في الحب، وإذا كان أعذب ما سمعته الأذن من كلام هو الحب، فأجمل كلام الحب هو ما قيل عن حب الأم.
- اجمل ثلاث نساء بالعالم: أمي، وظلها، وانعكاس مرآتها.
- دائماً يقال عن الناس أنهم معادن، إلا أمي فهي حجر كريم.
- الأم هي الملاذ الآمن والحصن المنيع الذي يختبئ فيه الأبناء مهما بلغوا من الأعمار.
- بفضلك أمي تزول الصعاب، ودعواك أمي لقلبي سيل، حنانك أمي شفاء جروحي، وبلسم عمري.
- الأم المثالية رمز المحبة والعطاء، والحب والوفاء، ستبقى مثالية، حنونة، جميلة، وعطوفة، مهما حطت بنا الأقدار وأودى بنا الإعصار.
قصائد عن الأم
- قال كريم معتوق:
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
- والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ
- إلا وكـان مـقـاماً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
- غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
- كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي
- كـأنـما الأمُ في اللاوصفِ تـتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
- ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ.
- كما قال الشاعر عدنان الصائغ :
أُمّي إذا انسدلَ الليلُ حُزنٌ شفيفٌ، كحُزنِ الحدائقِ.. وهي تُلملمُ في آخرِ الليلِ، أوراقَها الذابلةْ
لأُمّي؛ سجَّادةٌ للصلاةِ،
وخوفٌ قديمٌ من الدركيِّ،
تُخبِّئُنا كلّما مرَّ في الحيِّ تحتَ عباءتِها
وتخافُ علينا عيونَ النساءِ
وغولَ المساءِ وغدرَ الزمانْ
لأُمّي؛ عاداتُها.. لا تُفارِقُها
فعندَ الغروبِ، ستُشْعِلُ "حَرْمَلَها"، عاطراً بالتمائمِ،
يطردُ عن بيتنا الشرَّ كانتْ تقولُ وعينَ الحسودْ
وكلّ ثلاثاء..
تمضي إلى مسجدِ السهلةِ
توزّعُ خبزاً وتمراً
وتنذرُ "للخضرِ" صِيْنِيَّةً من شموعٍ،
إِذا جاءَها بالمُرادِ
ستُوقِدُها في المساءِ
على شاطيءِ الكوفةِ
فأُبْصِرُ دمعتَها تتلألأُ تحت الرُموشِ البليلةِ
منسابةً...
كارتعاشِ ضياءِ الشموعْ
ألا أَيّها النهرُ...
رفقاً بشمْعاتِ أُمّي
فنيرانُها... بعدُ لمْ تَنْطَفِ
ويا سيِّدي "الخضر"...
رفقاً بدمْعاتِ أُمّي
ففي قلبِها...
كلُّ حُزنِ الفراتْ
لأُمّي، مِغْزَلُها
يَغزِلُ العُمرَ...
خيطاً رفيعاً، من الآهِ
كانتْ تَبُلُّ أصابعَها إِذا انقطعَ الخيطُ من حَسْرةٍ
ثم تَفْتِلُهُ...
فمَنْ ذا الذي سوف تَفْتِلُ خيطَ الزمانِ...
إذا ما تقطّعَ بالآهِ يا قُرَّةَ العينِ
مَنْ ذا...؟
فما زلتُ في حضنِها...
الناحلَ القرويَّ المشاكسَ
أبكي إذا دارَ مِغْزَلُها بالشجونِ..
وأسمعُها في الليالي الوحيداتِ تشدو
بصوتٍ رخيمٍ:
لبسْ خَصْر العجيج وخصر ماروجْ
أنا روّجني زماني قبل ما اروجْ
ولكْ لا تخبط الماي... يا روجْ
بعد بالروح عتْبه ويه الأحبابْ...
لبس بالراس هندية وشيلهْ
ودموع العين ما بطلنْ وشيلهْ
تمنيت الترف
وأُبْصِرُها خلْسَةً...
ثم أرنو لقلبي...
أما زالَ يُشْجِيكَ موّالُها
كلّما دارَ فيكَ الزمانُ... ودارَ
ومرَّتْ على دربِكَ الآنساتُ الأنيقاتُ... يا صاحبي
وهي ترنو لمرآتِها!!
جدول الشيبِ يا للشماتةِ
ينسابُ مُتَّئِدأً في المروجِ
فمَنْ يُرْجِعُ العُمرَ هذا السرابَ الجميلَ
ولو مرّةً..
- كما قال الشاعر محمود درويش:
أحنّ إلى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسة أمي
وتكبر في الطفولة
يوماً على صدر يوم
وأعشق عمري لأني
إذا متّ،
أخجل من دمع أمي
خذيني، إذا عدت يوماً
وشاحاً لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك
وشدّي وثاقي..
بخصلة شعر
بخيط يلوّح في ذيل ثوبك..
عساي أصير إلها
إلها أصير..
إذا ما لمست قرارة قلبك
ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت، فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع..
لعشّ انتظارك!