فوائد التمر مع الحليب على الريق

كتابة - آخر تحديث: ١٠:٥٧ ، ٢٧ أكتوبر ٢٠١٦
فوائد التمر مع الحليب على الريق

التمر والحليب

هناك الكثير من العناصر الغذائية المهمة، والضرورية لنمو جسم الإنسان في مختلف المراحل العمرية، ومن أهمها: المعادن، والألياف، والفيتامينات، والسكريات، والتي يمكن الحصول عليها عن طريق تناول أصنافٍ عديدةٍ من الأطعمة المتنوعة، والتي تشكل معاً نظاماً غذائياً متكاملاً، ومن هذه الأطعمة التمر الذي يعتبر من أقدم الثمار التي عرفها الإنسان، والتي أوصى بها رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه علي، فهو يمتلك تركيبةً غذائيةً غنيةً وفريدةً، بالإضافة إلى الحليب الذي يحتلّ مكانةً أساسيةً ومهمةً في غذاء الإنسان على مرّ العصور، فهو أيضاً يتمتع بخصائص غذائية مهمة جداً للجسم، وفي هذا المقال سنذكر أهم فوائد التمر مع الحليب.


فوائد التمر مع الحليب على الريق

  • تقوية بنية الجسم؛ لأنّهما يعوضانه بما ينقصه من مواد غذائيةٍ ضروريةٍ، بالإضافة إلى محاربة فقر الدم، وتهدئة الأعصاب وإراحتها.
  • المحافظة على مستوى الكولسترول في الدم، ممّا يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، وتصلب الشرايين والأوعية الدموية.
  • تحفيز إدرار الحليب، وزيادة العناصر الغذائية فيه ممّا يؤدي إلى تقوية صحة الرضيع.
  • معالجة اضرابات الجهاز الهضميّ، مثل: الإمساك، بالإضافة إلى طرح السموم خارج المعدة، والأمعاء.
  • تغذية البشرة وترطيبها، ممّا يزيد حيويتها، ونضارتها، ومحاربة علامات الشيوخة، والتجاعيد، إذ يحتويان على الكثير من مضادات الأكسدة.
  • تعزيز مناعة الجسم، وحمايته من الإصابة بالأمراض الجرثومية، والبكتيرية، والفيروسية؛ وذلك بفضل اتحاد المركبات الغذائية في التمر مع الموجودة في الحليب.
  • بناء العظام، وتقويتها، ممّا يقلل خطر تعرّضها للهشاشة، فهما يحتويان على نسبٍ عاليةٍ من الكالسيوم، والبروتينات.
  • تطهير الكبد من السموم المتراكمة فيه، ممّا يحسّن كفاءته في أداء وظيفته؛ لاحتوائه على الصوديوم، وفيتامين (ج).
  • تحفيز إفراز الهرمونات، ممّا يزيد القدرة الجنسية لدى الرجال، والنساء؛ لاحتوائه على فيتامين (أ).
  • محاربة فقدان الوزن الناتج عن مهاجمة الديدان الطفيلية لخلايا الجسم، إذ تتمّ مهاجمتها والقضاء عليها.
  • المساعدة في عملية تليين الأوعية الدموية، وذلك عن طريق تنشيط الغدة الدرقية، وتحفيزها على إفراز الهرمونات بصورةٍ صحيةٍ.
  • دعم المخ، والخلايا العصبية ممّا يقوّي الذاكرة، وينشطها.
  • تفتيت الحصوات المتراكمة في الكلى، والتقليل من أعراض أمراض المرارة، والنقرص، والبواسير.
  • منع الخمول، والكسل، والاكتئاب، ممّا يزيد نشاط الجسم وحيويته.
  • التخفيف من أعراض أمراض الجهاز التنفسيّ، مثل: السعال، والزكام، والتهاب القصبات الهوائية.
  • حماية الأسنان من التسوس، لاحتوائه على الفلور، وتقوية اللثة، وذلك عن طريق منع الفطريات، والبكتيريا من التجمع في الفم.
  • تقوية الأعصاب البصرية، ممّا يقلل فرص الإصابة بمرض العشى الليلي.
705 مشاهدة