محتويات
أضرار اللولب الرحمي
تختلف الآثار الجانبية للولب الرحمي بحسب نوعه، وهناك بعض الأعراض الشائعة للوالب الرحمية بشكلٍ عام؛ مثل حصول نزيفٍ غير منتظم لعدة شهور، وغياب الدورة الشهرية، أو نزولها بشكلٍ أخف، أو على مدةٍ قصيرة، والمعاناة من أعراض متلازمة ما قبل الحيض (بالإنجليزية: Premenestrual syndrome) والتي تظهر كالشعور بالغثيان، والصداع، وألمٍ في الثديين، وظهور بقعٍ جلدية، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك بعض الأعراض النادرة للوالب الرحمية، ونذكر منها ما يأتي:[١]
- انثقاب الرحم.
- داء التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic inflammatory disease).
- طرد اللولب الرحمي خارج الرحم.
أضرار موانع الحمل الحائلة
يمكن إجمال أضرار موانع الحمل الحائلة؛ مثل الواقي الذكري، كما يأتي:[٢]
- زيادة خطر الإصابة بعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infection) في حال استخدام العازل الأنثوي أو مبيد النطاف.
- زيادة خطر الإصابة بمتلازمة الصدمة التسممية (بالإنجليزية: Toxic shock syndrome)، خاصةَ عند ترك العازل الأنثوي لأكثر من 24 ساعة.
- مُعاناة البعض من الحساسية تجاه بعض المواد الكيميائية المكونة لمبيد النطاف، مما قد يُسبب تهيج وتحسس القضيب أو المهبل.
أضرار موانع الحمل الهرمونية
تُسبب موانع الحمل الهرمونية عدة أعراض جانبية تُصنَّف غالبيتها بأنّها طفيفة، وقد تختفي بعد مرور 2- 3 شهور من استعمالها، ويُنصح باستشارة الطبيب في حال عدم القدرة على تحمل هذه الأعراض، أو استمرارها لمدةٍ تزيد عن ثلاثة شهور، ومن أعراض موانع الحمل الهرمونوية الشائعة: حب الشباب، والانتفاخ، ونزول قطرات الدم بين كل دورةٍ شهريةٍ وأخرى، والاكتئاب، والصداع، والدوخة، والإرهاق، وتقلبات المزاج، وزيادة الوزن، والاستفراغ، وألم عند لمس الثدي، واحتباس السوائل، وزيادة الشهية، والأرق، وظهور بقع داكنة على الوجه، أمّا فيما يتعلق بالمخاطر الصحية التي قد تنجم عن استعمال موانع الحمل الهرمونية وبالأخص المُكوّنة من هرمون الإستروجين فيمكن إجمال أهمها كما يأتي:[٣]
- تجلط الدم.
- السكتة القلبية (بالإنجليزية: Heart attack).
- ارتفاع ضغط الدم.
- سرطان الكبد.
- السكتة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke).
- أمراض المرارة (بالإنجليزية: Gallbladder disease).
أضرار موانع الحمل الجراحية
تُعد عمليات التعقيم (بالإنجليزية: Surgical sterilization) إحدى طرق منع الحمل الدائمة، وتتمثل بربط قناة فالوب (بالإنجليزية: Tubal ligation) لدى المرأة، وقد يُصاحبها بعض المخاطر؛ كالنزيف، والعدوى، والمعاناة من الآثار الجانبية للتخدير، أو قطع القناة المنوية (بالإنجليزية: Vasectomy) لدى الرجل، وهذا ما يتسبب ببعض التوّرم والألم خلال الأيام التي تلي هذا الإجراء، كما تجدر الإشارة إلى أنّ خصوبة الرجل قد تستمر لبعض الوقت بعد الانتهاء من هذا الإجراء، لذا يُنصح باستخدام وسيلة أخرى لمنع الحمل لمدة 10- 12 أسبوعاً بعد الخضوع لهذا الإجراء.[٢]
أضرار موانع الحمل الطارئة
من آثار استخدام موانع الحمل الطارئة تأخر في موعد الدورة الشهرية القادمة، فغالباً ما تتأخر لمدة أسبوعٍ عن موعدها المعتاد، وفي حال عدم نزول الدورة الشهرية خلال أربعة أسابيع بعد استخدام موانع الحمل الطارئة يُنصح بإجراء اختبارٍ للحمل، ويُعد الاستفراغ والغثيان من أكثر أعراض موانع الحمل الطارئة شيوعاً، إذ يُنصح بتكرار الجرعة في حال حدوث الاستفراغ خلال ساعتين من استخدام هذه الوسيلة، ومن آثارها الجانبية الآخرى ما يأتي:[٤]
- الدوخة.
- الإرهاق.
- الصداع.
- ألم عند لمس الثدي.
- نزول قطراتٍ من الدم.
- ألم في أسفل البطن.
المراجع
- ↑ "What are the side effects of an IUD?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 4-3-2019. Edited.
- ^ أ ب "15 Birth Control Options (Types and Side Effect)", www.medicinenet.com, Retrieved 4-3-2019. Edited.
- ↑ "What Are the Side Effects of Birth Control Pills?", www.healthline.com/, Retrieved 4-3-2019. Edited.
- ↑ "Morning After Pill (Emergency Contraception)", www.myvmc.com/, Retrieved 18-3-2019. Edited.