كيف أحصل على وجه ممتلئ

محتويات

١ استخدام الألوفيرا
٢ استخدام الزّيوت
٣ الحليب
٤ تقريص الخدّين
٥ ماء الورد والغليسرين
٦ المراجع

استخدام الألوفيرا

يُفيد الاعتماد على الهُلام المُستخرج من صبّار الألوفيرا في الحصول على خدّين مُمتلئين، ولربّما يعود ذلك لاشتمال تركيبته على مضادّات الأكسدة وفيتامينات (جـ ، هـ)، فيُمكن الاستفادة من هذه الخصائص من خلال التطبيق المُباشر للألوفيرا على الوجه، أو تجربة تناول ملعقة صغيرة من الهُلام لمدّة 90 يوماً بحسب ما نُشر في مجلّة (Annals of Dermatology)، ولكن لا بُد من مُراعاة التأكد من عدم امتلاك حساسيّة ضد الألوفيرا أولاً.^[١]

استخدام الزّيوت

يُعتقد بأن استخدام الزّيوت وتطبيقها على البشرة يُفيد في ترطيب الوجه ومنحه مظهراً أكثر امتلاءاً وصحّة، ومن ذلك إمكانيّة الاعتماد على زيت اللّوز لمنح البشرة طراوة أعلى، وزيت الأفوكادو الّذي يُفيد في علاج البشرة المُتشقّقة، إلى جانب كل من زيت جوز الهند ذو الخصائص الحامية من الأشعة فوق البنفسجيّة، وزيت الزّيتون.^[١]

الحليب

يحتوي الحليب على مجموعة من العناصر المغذّية للبشرة، كالبروتينات والفيتامينات والمعادن، والّتي من المُمكن استغلالها لهدف تسمين الوجه بصورة طبيعيّة، فمن المُمكن القيام بعمليّة تدليك يوميّة للوجه باستخدام الحليب البارد لمدّة 15 دقيقة، ثُم تركه على الوجه لحوالي 5 دقائق وغسله بالماء الدّافئ بعدها، أو يُمكن اعتماد الانتظام على شرب كوبين من الحليب قليل أو خالي الدّسم بشكل يومي.^[٢]

تقريص الخدّين

يُفيد القيام ببعض المُمارسات العمليّة في تحقيق تسمين الخدود، ومن ذلك التقريص؛ فتطبيق تقريص الخدّين بشكل ذاتي وبشكل مُنتظم كلّما أتيحت الفرصة يُعد فعّالاً إلى حد ما في تحقيق الهدف المنشود، ويُطبّق ذلك من خلال التقريص صعوداً ونزولاً وبشكل يومي، فإلى جانب فائدة تسمين الخدود فإن ذلك يُسهم في زيادة إشراقة البشرة.^[٢]

ماء الورد والغليسرين

يُشكل هذان المكوّنان عناصر فعّالة ومفيدة حقّاً للحصول على خدّين سمينين بفضل ما يقدّمانه من ترطيب للبشرة، ويُمكن الاستفادة منهما من خلال تحضير مزيج منهما بحيث يُطبّق على الوجه ليلاً قبل النّوم ويُترك حتى الصّباح؛ للحصول على أقصى استفادة ممكنة، وفي الصّبح يُغسل الوجه بالماء الدّافئ، ومن المُهم مُراعاة أن يتم الانتظام على هذه الطّريقة للاستفادة منها.^[٣]