الشيبس
الشّيبس هو عبارة عن رقائق من البطاطا، مقليَّة ومنكَّهة بالعديد من النَّكهات، مثل الملح والملح والخل، والفلفل والجبنة وغيرها من النَّكهات. يتناول النّاس الشيبس في كلّ مكان في البيت وبين الأصدقاء وفي العمل، وأيضًا في كل الأوقات في الليل وأثناء الدّراسة وغير ذلك من الأوقات. يُقال إنَّ أول من اخترع الشّيبس هو شيف اسمه "جورج كروم" إذ جاءه زبون إلى مطعمه وطلب منه رقائق البطاطا، إلّا أنَّه كان يتذمّر ويعيدها باستمرار إلى الشّيف؛ لأنَّها سميكة واستمرَّ هذا الحال إلى أن قدَّمها الشيف رقيقة جدًّا وأضاف إليها الملح. لإضفاء نكهة مميزة للسَّهرات العائليَّة، يمكن أن تقدَّم أطباق الشّيبس كتسالي مع أنواع الصوص المختلفة، وهنا نقدم لك طريقة تحضير صوص الشّيبس المحضَّر من اللبن والشّبت والثوم.
طريقة عمل صوص للشيبس
المكونات
- حزمة من الشّبت وزن 5 غ.
- 4 أكواب من اللبن اليوناني.
- ملعقة صغيرة من الملح الخشن.
- ضرسان من الثَّوم.
- نصف كوب من الجوز المجروش.
طريقة التحضير
- نقشّر الثَّوم ونهرسه.
- نضع الجوز في وعاء عميق، ونضيف له الجوز المجروش ونقلِّبه.
- نضيف الملح الخشن ونستمرُّ في التَّقليب.
- نضيف بعد ذلك الثَّوم المهروس للبن والجوز والشّبت ونترك 3 عروق صغيرة منه للتَّزيين.
- نغسل الشّبت ونفرمه فرمًا خشنًا.
- نوزّع الصّوص في أطباق للتَّقديم، ونضيف لها عرقًا من الشّبت ثم تقدَّم.
نصائح
- لتقشير الثَّوم نضعه في مرطبان زجاجيّ ونغلقه ثم نرجُّه حتى تُزال القشرة عنه.
- عند حفظ الصّوص في الثلاجة يغلَّف بتغليف النايلون؛ كي لا تتأثر نكهتها بمحتويات الثَّلاجة.
- للحفاظ على الخضراوات طازجة نغسلها ثم نجفِّفها من الماء ونغطّيها بمناديل ونضعها في أكياس من النّايلون.
- لتقشير الثَّوم بسرعة نضع رأس الثَّوم في مرطبان زجاجيّ ونغلقه ثم نرجُّه فتتفرق الأضراس وتتقشَّر.
- لتنظيف الخضراوات نتجنَّب غسلها بالماء والصابون كي لا يعلق بها ما يغير طعمها.
- لتجنُّب ذبول أو تغيُّر طعم الخضراوات والفواكه تغسل بماء بارد.
- لتسهيل تقشير الثَّوم نضغط عليه بالسّكين من الجانب المسطَّح ثم نزيل القشرة.
- لمنع المفرمة من الانزلاق أثناء التقطيع نضع تحتها قطعة رطبة من القماش.
- لحفظ البصل والثَّوم مدة أطول نضعها في جوارب من النايلون ونعلِّقها في مكان مظلم.
- للتَّخلص من رائحة الثَّوم في اليدين: نفرك الأصابع بقاع ملعقة من الستانلس ستيل تحت الماء الجاري.
- يجب غسل الخضراوات الورقيّة قبل الفرم؛ لأنَّ غسلها بعد الفرم يُفقدها قيمتها الغذائيَّة.