محتويات
أفضل الطرق العلاجية لإزالة الذقن المزدوج
يوجد العديد من الطرق العلاجية التي تُساهم في إزالة الدهون المتراكمة في منطقة الذقن، منها:[١]
- الميزوثيرابي: الميزوثيرابي (بالإنجليزية: Mesotherapy) تُساعد هذه الطريقة على إزالة الدهون من منطقة الذقن، وذلك من خلال حقن المركبات في منطقة الذقن، كما تستغرق هذه العملية فترة طويلة ما تقارب ستة أشهر، ويحتاج بعض الأشخاص إلى أكثر من 100 حقنة، ولكن إذا تمت بطريقة غير سليمة، فأنّها تتسبب في تلف الأعصاب.
- شفط الدهون: (بالإنجليزية: Liposculpting) تُعالج هذه الطريقة الذقن المزدوج من خلال إزالة الدهون بطريقتي الشفط أو الليزر، ولكنّ هذه الطريقة لا تضيف المرونة للجلد، بل تزيل الدهون فقط.
أفضل الوصفات والطرق الطبيعية لإزالة الذقن المزدوج
زبدة الكاكاو
تُحافظ زبدة الكاكاو على رطوبة البشرة، وذلك لأنّها تتمتع بخصائص مرطبة غنّية بفيتامين E، وهذه الخصائص تزيد من مرونة البشرة، وتقلل من الذقن المزدوج، ولتنفيذ هذه الوصفة يمكن اتباع الخطوات الآتية: وضع زبدة الكاكاو في وعاء، ثمّ تسخينها قليلاً وتدليك العنق، والفك باستخدام الزبدة الدافئة لعدّة دقائق مع إبقاء المزيج على البشرة ليلةً كاملة أو مدّة 30-60 دقيقة، ثمّ غسله وتِكرار هذه العملية مرة واحدة يومياً.[٢]
ممارسة الكرة
تُساعد التمارين الرياضية على تقوية العضلات، والجلد في منطقة الذقن المزدوج، وبالتالي تُقلل من تراكم الدهون في هذه المنطقة، وطريقتها:[٣]
- طريقة التحضير:
- وضع كرة حجمها 25سم تحت الذقن.
- الضغط على الذقن للأسفل عكس الكرة.
- تِكرار هذه العملية 25 مرة يومياً.
أسباب الذقن المزدوح
يوجد العديد من الأسباب لظهور الذقن المزدوج، سنذكر بعضاً منها:[٢]
- عامل الوراثة: يظهر الذقن المزدوج لدى الذين لديهم جلد غير مرن، والذين لديهم تاريخ عائلي من الذقن المزدوج.
- زيادّة الوزن: يمكن أن تؤدي تراكم الدهون إلى فقدان الجلد مرونته، وتمدّده.
- العمر: قد يؤدي التقدم في العمر إلى ترهل الجلد، وبالتالي يتم حدوث الذقن المزدوج.
المراجع
- ↑ Jon Johnson (28-6-2017), "How to get rid of a double chin?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
- ^ أ ب Shaheen Naser (17-12-2018), "10 Remedies And 8 Exercises To Get Rid Of A Double Chin"، www.stylecraze.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
- ↑ Annette McDermott, "How Can I Get Rid of My Double Chin?"، www.healthline.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.