فوائد الكاكا

محتويات

١ الكاكا
٢ القيمة الغذائيّة للكاكا
٣ فوائد الكاكا
٤ المراجع

الكاكا

تُعرف فاكهة الكاكا بأسماء أخرى مثل: التين الكاكي، والقاقا، والخرما، والبيريسيمين، وهي عبارة عن نوع من أنواع الفاكهة التي عرفت قديماً عند اليونانيين بأنّها ثمرة الآلهة، وتعود أصولها لبلاد اليابان، وتُزرعُ في درجة حرارة مُعتدلة لا تتجاوز 27 درجة مئوية، وتنتشر زراعتها في جميع مناطق قارة آسيا، وتركيا، وتتميّز بطعمها الحلو والرائع، وباحتوائها على العديد من العناصر الغذائيّة التي جعلت لها مكانة صحية وجمالية.^[١]^[٢]

القيمة الغذائيّة للكاكا

تحتوي الكاكا على العديد من العناصر التي جعلتها ذات قيمة غذائيّة مفيدة، والمتمثلة في: الألياف، والكربوهيدرات، وفيتاميني أ ، ج، والبروتينات، والدهون، واليود، والسكريات، والأملاح المعدنية، والمغنيسيوم، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والصوديوم، والمنغنيز، والحديد، والرصاص، والنحاس، والثيامين، والنياسين، والليكوبين، وأحماض البيتولنيك، والفوليك، ومواد قابضة، ومضادات الأكسدة.^[١]

فوائد الكاكا

لثمرة الكاكا فوائد كثيرة نذكر منها:^[٣]^[١]

المُساعدة على علاج حالات الإغماء.
إنتاج خلايا الدم الحمراء حيث تعتبر الكاكا مصدراً غنياً بعنصر النحاس، والذي يلعب دوراً مهماً في امتصاص الحديد، وبالتالي إنتاج كريات الدم الحمراء، وزيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم، والذي يحمي من الإصابة بالأنيميا.
ترطيب الجسم، والشعور بالارتواء في الجو الحار، وخاصةً إذا تم تناولها كعصير طازج.
تدخل في صناعة الكثير من الحلويات مثل: المربى، والجاتو.
تقوية جدار المعدة وتنشيطه، وحمايته من الإصابة بالالتهابات والتقرُّحات.
الوقاية من الإصابة بمرض السرطان بأنواعه.
المُحافظة على صحّة العين.
تقوية الجهاز المناعي في الجسم، وتنقية الجسم من السموم.
تخفيض نسبة الكولسترول الضارّ في الدم.
مُكافحة أعراض الشيخوخة المبكرة، والمحافظة على حيوية الجلد وشبابه.
المُساهمة في علاج حالات التهاب الجهاز التنفسي.
المُحافظة على صحة شرايين الجسم، وخاصةً شرايين القلب، وتمنع تصلبها.
المُحافظة على مُستويات ضغط الدم الطبيعية في الجسم.
مُعالجة حالات التبوُّل اللاإرادي.
مُقاومة أمراض تلبُّك الأمعاء، والوزنتاريا.
تجنُّب الإصابة بالصداع، وتنميل الأطراف.
تخفيف تساقط الشعر.
مُعالجة حالات التهاب المثانة والمسالك البوليّة.
تخفيف شعور الجسم بالكسل، والتعب، والإجهاد، والشدّ العصبي.
مُكافحة البكتيريا، والطفيليات التي تصيب الجهاز الهضمي.
تقليل فرص الإصابة بالنوبات القلبية الممكن حدوثها، وذلك بسبب احتوائها على مادة البيكتين.
تنظيم نسبة السكر في الدم لمرضى السكري، وذلك لاحتوائها على الألياف التي تبعث على الشعور بالشبع، وبالتالي تنظيم الوجبات المُتناولة لهم، مما يؤدي إلى تنظيم مُستويات السكر في الدم.
مُكافحة الباسور والنزف الناتج عنه، بالإضافة إلى أنها تُستخدم كعلاجٍ للسيطرة على نزف الجروح.
تُساهم بشكلٍ جيّد في حالات اتّباع رجيم لفقدان الوزن، حيث تُعتبر صديقاً جيّداً للأشخاص الذين يرغبون في إنقاص وزنهم، وذلك بسبب احتوائها على كميّة قليلة من الكربوهيدرات.